جمال حماد: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت:تدقيق إملائي V1 |
لا ملخص تعديل |
||
سطر 144:
أثناء [[الحرب العالمية الثانية]]، عمل مدرسا لمادة التكتيك العسكري والأسلحة في مدرسة المشاة والكلية الحربية في مصر بين عامي [[1942]]و [[1946]]
تولى جمال حماد أركان حرب سلاح المشاة (قبل قيام ثورة يوليو) وكان برتبة صاغ (رائد)، وكان اللواء محمد نجيب مديراً لإدارة المشاة، وتعرف عليه عن قرب وازداد به وثوقا، فانضم في هذه الفترة لتنظيم [[الضباط الأحرار]] عام [[1950]] عن طريق صديقه الصاغ أ.ح عبدالحكيم عامر، واشترك في الفاعليات الأولى لثورة 23 يوليو 1952، وكتب بنفسه البيان الأول للثورة
اتصل جمال حماد بعد ذلك باللواء محمد نجيب
تولى جمال حماد بعدها منصب مدير مكتب القائد العام محمد نجيب، ووتطور الأحداث وحدثت خلافات داخل مجلس قيادة الثورة
بعد أحداث فبراير ومارس 1954، قدم نجيب استقالته ورجع تحت ضغط الإرادة الشعبية، ولكنه كان بلا سلطات لأن السلطات التى كانت بيده انتزعت منه فتولى قيادة الجيش الصاغ عبدالحكيم عامر
عارض اعتقال محمد نجيب ووضعه محددا إقامته في فيلا المرج 18 عاما وأوضح في كتبه ان لنجيب فضل في نجاح الحركه كضابط برتبه لواء معروف للشارع المصري وانه بدونه كانت نسبه الفشل ستكون أعلي لان الباقين شخصيات غير معروفه داخل مصر او خارجه.
|