نقد الإسلام: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V3.1 |
Abdullah Arfa (نقاش | مساهمات) ط ←محمد |
||
سطر 9:
{{مفصلة|انتقاد محمد|النظرة اليهودية لمحمد|نظرات مسيحية إلى محمد في العصور الوسطى}}
يعتبر [[محمد]] النبي الرئيسي في [[الإسلام]]، مؤسسها ونموذج للأتباعه. نقاد وباحثون مثل [[كويل سيغيسموند]] والمسلم السابق [[ابن الوراق]] يروا في بعض تصرفات محمد بأنها غير اخلاقية.<ref name="WarraqQuest" />
بعد انتشار الدعوة الإسلامية إلى [[مدينة|المدينة]] اتهم بعض [[يهود|اليهود]] الرسول محمد بأنه شخص اقتبس وبصورة محرفة من [[التوراة]]، وأن له أطماع شخصية في بسط هيمنته على [[مدينة|المدينة]] وأنه ولغرض زيادة معرفته بالديانة [[يهودية|اليهودية]] قام بمصادقتهم والتقرب إليهم وقام بتقليد طقوسهم ولكنه ارتد عليهم بعد ذلك. هناك عدد قليل جداً من النصوص في اليهودية التي تشير إلى [[النبي محمد]]. أولئك الذين يفعلون ذلك، يرفضون بشكل عام الإعتراف بتلقي محمد
أما الانتقاد المسيحي لشخصية الرسول محمد فقد بدأ في فترة قبل [[عصور وسطى|القرون الوسطى]] من قبل [[يوحنا الدمشقي]] (676 - 749) الذي يعتبره البعض تاريخياً من أوائل من كتبوا كتابا كاملا ضد شخصية الرسول والإسلام حيث ذكر في كتابه بأن الراهب النسطوري [[بحيرى|الراهب بحيرى]] قام بمساعدة الرسول [[محمد بن عبد الله|محمد]] في كتابة [[القرآن الكريم|القرآن]]، واتهم الرسول أيضا باقتباسه بعض من كتابات [[ورقة بن نوفل]] الذي كان وحسب زعم الدمشقي قساً نسطورياً كان يترجم بعض الأناجيل المحرفة إلى [[لغة عربية|العربية]]. وتعتبر أعماله هي الأساس الذي أعتمد عليه اللاهوتيون الغربيون في انتقاد الإسلام. غير أن النظرة المشرقية لمحمد اتسمت بانفتاح أكبر، فعندما سأل الخليفة العباسي [[أبو عبد الله محمد المهدي|المهدي]] بطريرك [[كنيسة المشرق]] [[طيماثيوس الأول]] عن رأيه في محمد، أجاب:"كان يمشي على خُطى الأنبياء".<ref>[http://books.google.com/books?id=E6SIe0ommuYC&pg=PA169 Modern Western Christian theological understandings of Muslims since the Second Vatican council], Mahmut Aydin {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20150407235003/http://books.google.com/books?id=E6SIe0ommuYC&pg=PA169 |date=07 أبريل 2015}}</ref> كما أثنى طيماثيوس على محمد لكونه "أعدل شعبه عن عبادة الأوثان إلى معرفة الله الواحد".<ref>{{مرجع كتاب|الأخير=Jenkins|الأول=Philip|العنوان=The Lost History of Christianity: The Thousand-Year Golden Age of the Church in the Middle East, Africa, and Asia--and How It Died|السنة=2009|الناشر=HarperCollins|الرقم المعياري=9780061472817|الصفحة=185|المسار=http://books.google.nl/books?id=HROUhIrWepYC}}</ref>
|