ما وراء الطبيعة (سلسلة): الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Jobas1 (نقاش | مساهمات)
الرجوع عن تعديلين معلقين من 45.246.221.86 إلى نسخة 34013866 من عبدالغاني ظافر.
أضفت محتوى
وسوم: تحرير مرئي تحرير من المحمول تعديل ويب محمول إضافة أرقام هندية
سطر 33:
 
بدأت سلسلة ماوراء الطبيعة في [[1993]]، وصدر منها حتى [[2014]] العدد 80 وهو أسطورة الأساطير الجزء الثاني والذي انهى فيه الكاتب حياة رفعت إسماعيل بمرض عضال مع وعد بصدور حكايات لم يحكها بَعد وُجِدت في مذكراتهُ بعد وفاتهُ. كان أول ظهور لرفعت إسماعيل في [[1993]] سرداً لمغامرته مع مومياء [[الكونت دراكيولا]] في [[1959]] والمغامرة التي أعقبت ذلك في [[1961]] مع [[مستذئب]] في [[رومانيا]].
في ٢٧ مايو ٢٠١٩ أعلنت شركة نتفليكس عن إنتاج مسلسل مبني على سلسلة الروايات و يحمل نفس العنوان، كما أعلنت أن المسلسل سيكون من إنتاج كل من عمر سلامة و محمد حفظي.
 
== طبيعة السلسلة ==
السطر 87 ⟵ 88:
أنا الشيخ الفاني الذي تشبه حياته ورقة في شجرة صفصاف إبّان الخريف .
الكل ينتظرها كي تسقط, الكل يعرف يقينًا أنّها ستسقط, ناموس الحياة يقول إنها ستسقط , لكنها لم تسقط بعد! والتفسير الوحيد عندي هو أن أجلي لم يحِن بعد .
}}
}}</center>'''
'''
* '''[[ماجي ماكيلوب]]''' خبيرة [[فيزياء]] [[اسكتلندا|اسكتلندية]] تعرف عليها رفعت حين كان يدرس الدكتوراه في جامعة داندي تحت إشراف أبيها السير جيمس ماكيلوب. يحب رفعت ماجي، وتبادله الحب، لكنها تفضل أن يبقيا بعيدين عن بعضهما لئلا يكتشفا عيوب بعضهما البعض. تطغى شخصيتها في السلسلة على الرغم من أن رفعت لا يتحدث عنها كثيرا.. في السلسلة، وكان أول ظهور لها في العدد الثالث، أسطورة وحش البحيرة، وآخر ظهورها في أسطورة شبه مخيفة العدد الثالث والسبعين.
 
السطر 102 ⟵ 104:
حتى اشيخ فتتآكل ذكرياتى
حتى يعجز لسانى عن لفظ اسمك .. حتى ينبض قلبى للمره الأخيرة
فقط عند ذلك ربما اتوقف ، ربما.}}</center>
'''
* '''عادل توفيق''' صديق طفولة رفعت وعميد في مديرية أمن [[الإسكندرية]]،يربطه برفعت رباط روحي وثيق.. شارك في العديد من المغامرات، وكان أول ظهور له في العدد الرابع، أسطورة آكل البشر، وآخر ظهور في(أسطورة نادي الغيلان).
* '''سهام عبد المنعم''' زوجة عادل توفيق، وشقيقة هويدا، خطيبة رفعت السابقة.
السطر 151 ⟵ 154:
طبعًا كان رحمه الله يقرأ القصة، وكان رأيه ينم عن خبرة نقدية عتيدة، فهو قد رسم أغلفة لكل شيء بدءًا بكتاب المؤسسة وانتهاء بترجمات [[دستويفسكي]] و[[بلزاك]] وموباسان.. إنه يحمل في ذهنه تراث ستين عامًا من القراءة؛ لهذا كان يحكم على القصة كلها بنظرة واحدة خبيرة، ولم يكن يجامل كما أنه لم يتحفظ قط في إبداء إعجابه .. إن الكاتب يقع دائمًا ما بين سندان النقد القاسي ومطرقة المجاملة الشبيهة بالكذب .. لذا لا أعلن سرًا إذ أقول إنني كنت أكتب وانا أتخيله يقرأ تلك السطور ..
نعم كان يقرأ الرواية كلها ثم يرسم الغلاف .. يضع خطوطه بقلم ملون خشبي ثم يبدأ التلوين بـ [[الألوان المائية]]، ويختار بعض المواقف بالداخل ليرسمها بالحبر الشيني .. ولو رأيت الأغلفة الأصلية لشهقت انبهارًا لأن المطبعة تسرق 80% من جمال الغلاف وتألقه ..
}}
}}</center>'''
'''
 
== أعداد السلسلة ==