الطيور في الثقافة: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Adil Faouzi (نقاش | مساهمات) |
لا ملخص تعديل |
||
سطر 22:
قد ترمز [[الطيور]]أيضا إلى صفات الإنسان مثل [[الغباء]] أو الثرثرة. فيطلق عليهم قول "عقل عصفور" أو "[[وقواق]]" من بين الكثير من الصفات الأخرى للحيوانات. وتظهر الطيور بشكل بارز في كثير من الأحيان في صفات غير محببة كقولنا "صاخب كإوزة" واستعارات كما هو الحال مع " يتكلم كثيرًا كالببغاء".
== في الميثولوجيا والدين ==
[[ملف:
ظهرت الطيور في [[علم الأساطير]] و[[الدين]] تحت عدة أشكال.
فكانت [[الطيور]] تمثل الآلهة منذ [[مصر القديمة]]، حيث تم تبجيل [[أبو منجل المقدس]] كرمز للإله [[تحوت]]. وفي [[الهند]]، إعْتُبر [[الطاووس الهندي|الطاووس]] بمثابة [[الطبيعة الأم|أرض الأم]] عند [[السلالة الدرفيدية]]. في حين عرض الأباطرة [[المغول]] و[[الفرس]] سلطتهم الإلهية بجلوسهم على [[عرش الطاووس]]. وفي الديانة [[اليزيدية]]، كان ميليك تاووس "[[طاووس ملك|الطاووس الملك]]" الشخصية الرئيسية في عقيدتهم. أما في طائفة الميكميك، كانت طيور التانغا مانو بمثابة رؤساء في [[جزيرة الفصح]].
|