إغناطيوس دي لويولا: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V3.2
لا ملخص تعديل
سطر 45:
 
بدأ إغناطيوس دي لويولا حياته العلمية جندياً ، وفي أثناء شفائه من جرح أُصيب به درس اللاهوت ، وقرر التخلي عن حياة الجندية ، وعكف على تأسيس رهبانية جديدة تدعى [[جمعية يسوع]] حملت فيما بعد المسيحية إلى الذين لم يتقّبلوها من قبل ، واكتسبت مسيحيين من [[البروتستانت]] وأعادتهم إلى الإيمان المسيحي الروماني . ووافق البابا على ذلك ، وأصبح إغناطيوس دي لويولا الرئيس العام لهذه الرهبانية الجديدة . وما تزال جميعة يسوع التي تتكون من يسوعيين قائمة إلى اليوم ، وتتميز بتاريخ مجيد من الاخلاص لغاياتها ، ومن الشهرة ، ومن النضال غالباً ضد المعاكسات الغريبة الهائلة .<br />وقد طُوِّب إغناطيوس دي لويولا قديساً سنة 1622م .<ref>صانعو التاريخ - سمير شيخاني .</ref><ref>1000 شخصية عظيمة - ترجمة د.مازن طليمات .</ref>
 
== تاريخ ==
في 23 ماي 1521 أصيب إغناطيوس بكرة مدفعية عندما كان يدافع عن قلعة بامبلونا. بعد عملية مؤلمة جمع قواه في دير مونسيرات في برشلونة. كان في مأمن من الخطر ولكنه شعر بالملل لذلك طلب شيء ليقرأ وكان يفضل قصص الفرسان التي تحتوي على الرومانسية والنبيذ والتشويق, فلم يجد إلا كتبا دينيا وقصص عن حياة القديسين. انبهر إغناطيوس بقصص الشهداء المسيحيين. يروى إنه رأى القديسة مريم تحمل الطفل يسوع فقرر أن يترك حياة الخطيئة ويصبح جندي لله ويحارب من أجل الإيمان الصحيح. إستافدت الكنيسة الكاثولوكية جدا من إغناطيوس الذي قام مع جمعيته أي اليسوعيين برحل حول العالم ليكسبوا أنفس للكنيسة الكاثوليكية. زاروا مناطق لم يطأها اي اوروبي من قبل لذلك سمي اليسوعيين بالمستكشفين, فكانوا يعودون الى وطنهم بمعارف ومعلومات جديدة غيرت الخرائط المعروفة وقتها. <ref>{{Cite journal|url=|title=اليسوعيين قاوموا الأخطار في كل أنحاء العالم|date=2019|journal=Alltomhistoria|place=|last=Steinwall|first=Åke|accessdate=}}</ref>
 
== مراجع ==
{{مراجع}}