داود: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
الرجوع عن تعديلين معلقين من 81.36.247.140 إلى نسخة 35341478 من Dr-Taher. |
طلا ملخص تعديل |
||
سطر 132:
تقدم أنه لما قتل [[جالوت]] وكان قتله له فيما ذكر [[ابن عساكر]] عند قصر أم حكيم بقرب مرج الصفر فأحبته بنو [[إسرائيل]] ومالوا إليه وإلى ملكه عليهم فكان من أمر [[طالوت]] ما كان وصار الملك إلى داود عليه السلام وجمع الله له بين الملك والنبوة بين خيرى الدنيا والآخرة وكان الملك يكون في سبط والنبوة في آخر فاجتمع في داود هذا.
أي: لولا إقامة الملوك حكاما على الناس، لأكل قوي الناس ضعيفهم
سطر 151:
=== حياته بعد مقتل جالوت ===
أعانه الله على عمل الدروع من الحديد ليحصن المقاتلة من الأعداء، وأرشده إلى صنعتها وكيفيتها فقال:
سطر 165:
قال ابن شوذب: كان يعمل كل يوم درعاً يبيعها بستة آلاف درهم، وقد ثبت في الحديث: ((أن أطيب ما أكل الرجل من كسبه، وأن نبي الله داود كان يأكل من كسب يده)).
قال ابن عباس، ومجاهد: الأيد: القوة في الطاعة، يعني: ذا قوة في العبادة والعمل الصالح.
سطر 237:
قال: فيرفع داود بصوت يستفرغ نعيم أهل الجنان.
هذا خطاب من الله مع داود، والمراد ولاة الأمور، وحكام الناس، وأمرهم بالعدل، واتباع الحق المنزل من الله لا ما سواه من الآراء والأهواء، وتوعد من سلك غير ذلك، وحكم بغير ذلك.
سطر 243:
وقد كان داود هو المقتدى به في ذلك الوقت في العدل، وكثرة العبادة، وأنواع القربات، حتى إنه كان لا يمضي ساعة من آناء الليل وأطراف النهار إلا وأهل بيته في عبادة ليلاً ونهاراً
كما
عن أبي الجلد قال: قرأت في مسألة داود أنه قال: يا رب كيف لي أن أشكرك، وأنا لا أصل إلى شكرك إلا بنعمتك،
|