سيسيليا باين: الفرق بين النسختين

شابلي أقنع باين لكتابة أطروحة الدكتوراه ، وفي عام 1925 أصبحت أول شخص يحصل على دكتوراه في الفلك من كلية رادكليف (الآن جزء من [[جامعة هارفارد]]).<ref name=":0"/> أطروحتها "الأغلفة الجوية للنجوم: مساهمة في الدراسة الوصفية لدرجة الحرارة المرتفعة في الطبقات العاكسة للنجوم".<ref name="math">{{Cite thesis|last=Payne|first=C. H.|year=1925|title=Stellar Atmospheres; A Contribution to the Observational Study of High Temperature in the Reversing Layers of Stars|type=PhD Thesis|publisher=[[كلية رادكليف]]|bibcode=1925PhDT.........1P}}</ref> علما الفلك أوتو ستروف وفيلتا زيبجر علقا عليها قائلين "مما لا شك فيه أنها أبرع أطروحة دكتوراه كُتبت في علم الفلك".<ref name="cwp-1">{{مرجع ويب|الأخير=Turner|الأول=J.|التاريخ=16 March 2001|العنوان=Cecilia Helena Payne-Gaposchkin|المسار=http://cwp.library.ucla.edu/Phase2/Payne-Gaposchkin,_Cecilia_Helena@861234567.html|العمل=Contributions of 20th Century Women to Physics|الناشر=[[جامعة كاليفورنيا (لوس أنجلوس)|]]|تاريخ الوصول=2012-10-10| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20181010061013/http://cwp.library.ucla.edu:80/Phase2/Payne-Gaposchkin,_Cecilia_Helena@861234567.html | تاريخ الأرشيف = 10 أكتوبر 2018 }}</ref>

عندما تم استعراض أطروحة باين، أثناها عالم الفلك هنري نوريس راسل عن تقديم استنتاجها القائل بأن تركيب النجوم يغلب عليه عنصر الهيدروجين وبالتالي فهو مختلف عن تركيب الأرض؛ لأنه يتناقض مع الحكمة المقبولة في ذلك الوقت. إلا أنه غير رأيه بعد أربع سنوات بعد أن توصل إلى نفس النتيجة من خلال الوسائل المختلفة ونشرها. على الرغم من أنه اعترف بفضل باين في عمله باختصار في ورقته النشورة حول الموضوع، إلا أنه غالبًا ما ينسب إلى راسل الفضل في هذاالاكتشاف حتى بعد قبول عمل باين.<ref name="newnham">{{مرجع ويب|الأخير=Padman|الأول=R.|السنة=2004|العنوان=Cecilia Payne-Gaposchkin (1900–1979)|المسار=http://www.newn.cam.ac.uk/about-newnham/college-history/biographies/content/cecila-payne-gaposchkin|العمل=Newnham College Biographies|الناشر=[[Newnham College]]|تاريخ الوصول=2010-03-05| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20160112222505/http://www.newn.cam.ac.uk:80/about-newnham/college-history/biographies/content/cecila-payne-gaposchkin | تاريخ الأرشيف = 12 يناير 2016 }}</ref><ref name="epigenesys">{{مرجع ويب|العنوان=A friend to the stars: Cecilia Payne-Gaposchkin|المسار=http://www.epigenesys.eu/en/science-and-you/women-in-science/808-cecilia-payne-gaposchkin|الناشر=epigenesys.eu|تاريخ الوصول=2014-09-22| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20190510094251/https://www.epigenesys.eu/en/science-and-you/women-in-science/808-cecilia-payne-gaposchkin | تاريخ الأرشيف = 10 مايو 2019 }}</ref>

باين بقيت نشطة علميًا طوال حياتها ، وقضت حياتها المهنية الأكاديمية في جامعة هارفارد. في البداية ، لم يكن لديها وظيفة رسمية، مجرد منصب تقني كمساعد لشابلي من عام 1927 إلى عام 1938. عند نقطة واحدة وهي التفكير في ترك جامعة هارفارد بسبب انخفاض وضعف الراتب. ومع ذلك ،بذل شابلي العديد من الجهود من أجل تحسين موقعها في عام 1938 كانت تعطى لقب "الفلكية".وقالت أنها طلبت أن يتم تغيير هذا العنوان إلى فيليبس الفلكية. لقد انتٌخبت زميلةً في [[الأكاديمية الأمريكية للفنون والعلوم|الاكاديميه الامريكية للفنون والعلوم]] في عام 1943.<ref name="AAAS">{{مرجع ويب|chapter=Payne-Gaposchkin, Cecilia Helena|المسار=http://www.amacad.org/publications/BookofMembers/ChapterP.pdf|العنوان=Members of the American Academy of Arts & Sciences: 1780–2012|الصفحة=416|الناشر=[[الأكاديمية الأمريكية للفنون والعلوم]]|تاريخ الوصول=2014-07-29| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20181005003809/http://www.amacad.org/publications/BookofMembers/ChapterP.pdf | تاريخ الأرشيف = 5 أكتوبر 2018 }}</ref> أي من الدورات كانت تدرس في جامعة هارفارد سجلت في الكتالوج حتى عام 1945.<ref name="cwp-1"/>

لهاطلاب منهم: هيلين سوير هوغ، جوزيف آشبروك، [[فرانك دريك]] وبول دبليو هودج ، ولجيعهم مساهمات هامة في علم الفلك.<ref>{{مرجع كتاب|الأخير=Hockey|الأول=T.|السنة=2007|العنوان=Biographical Encyclopedia of Astronomers|المسار=https://books.google.com/books?id=t-BF1CHkc50C|الصفحات=876–878|الناشر=[[سبرنجر]]|الرقم المعياري=978-0-387-30400-7}}</ref> كما يشرف فرانك كامني ، الذي أصبح أحد أبرز محامي حقوق المثليين.<ref>{{مرجع ويب|العنوان=Astronomy Alumni|المسار=http://astronomy.fas.harvard.edu/astronomy-alumni|الناشر=[[جامعة هارفارد]]، Department of Astronomy|تاريخ الوصول=2014-08-07| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20190417191029/https://astronomy.fas.harvard.edu/astronomy-alumni | تاريخ الأرشيف = 17 أبريل 2019 }}</ref>

الضجة التي أثارتها باين في المجمتع العلمي الذي يهيمن عليه الذكور لحدٍ ما كان مصدرًا للإلهام للكثيرين. على سبيل المثال ، أصبحت نموذجا يحتذى به بالنسبة للفيزيائية الفلكية المعروفة جوان فاينمان. أم وجدة فاينمان كانتا تثنيانها عن متابعة العمل في العلم؛ حيث كانوا يعتقدون أن المرأة ليست قادرة جسديًا على فهم المفاهيم العلمية.<ref name="Hirshberg1">{{مرجع ويب|الأخير=Hirshberg|الأول=C.|التاريخ=18 April 2002|العنوان=My Mother, the Scientist|المسار=http://www.popsci.com/scitech/article/2002-04/my-mother-scientist?single-page-view=true|العمل=[[بوبيولار ساينس]]|تاريخ الوصول=2014-08-08| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20130602163243/http://www.popsci.com/scitech/article/2002-04/my-mother-scientist?single-page-view=true | تاريخ الأرشيف = 2 يونيو 2013 }}</ref><ref name="Ottaviani">{{مرجع كتاب|الأخير1=Ottaviani|الأول1=J.|الأخير2=Myrick|الأول2=L.|السنة=2011|العنوان=Feynman|الناشر=[[First Second]]|الرقم المعياري=978-1-59643-259-8}}</ref><ref name="Sykes">{{مرجع كتاب|الأخير1=Feynman|الأول1=R. P.|الأخير2=Sykes|الأول2=C.|العنوان=No Ordinary Genius: The Illustrated Richard Feynman|السنة=1995|الناشر=[[W. W. Norton & Company|W. W. Norton & Co]]|الإصدار=Reprint|الرقم المعياري=978-0-393-31393-2}}</ref> ولكن فاينمان في وقت لاحق- ملهمة من إنجازات باين- عندما قرأت بعض أعمالها في كتاب عن علم الفلك. رؤية أبحاث باين منشورة بهذه الطريقة أقنعت فاينمان أنه يمكنها، في الحقيقة، متابعة اهتماماتها العلمية.<ref name="Hirshberg1"/>

* ميدالية ريتنهاوس من جمعية ريتنهاوس الفلكية في [[معهد فرنكلن|معهد فرانكلين]] في عام 1961.<ref name="ritt">{{مرجع ويب|التاريخ=2010|العنوان=Rittenhouse Medal Awards|المسار=http://www.rittenhouseastronomicalsociety.org/Pages/rasmedalrecipients.htm|الناشر=[[Rittenhouse Astronomical Society]]|تاريخ الوصول=2012-10-10| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20170923050715/http://www.rittenhouseastronomicalsociety.org/Pages/rasmedalrecipients.htm | تاريخ الأرشيف = 23 سبتمبر 2017 }}</ref>