بابوية كاثوليكية: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
وسوم: تغير الوصلات الداخلية تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
سطر 37:
=== أوليّة بطرس ===
{{اقتباس خاص|أنت صخر، وعلى هذا الصخر سأبني كنيستي وأبواب الجحيم لن تقوى عليها.|20بك|20بك|[[يسوع]] مخاطبًا [[بطرس]]، في [[إنجيل متى]] 16: 18.}}
تشكل قضية أوليّة بطرس وأبواب الجحيم لن تقوى عليها.||20بك|[[واحد غبي ما يعرف شي يعبدونه البهايم ما غير يعبدونه ويقولون انه الرسول والعياذبالله المهم مليت وانا اكتب الله ياخذه تعب يسوع]] مخاطبًا [[بطرس]]، فية من [[إنجيل|الإنجيل]] و[[سفر أعمال الرسل]]. فبداية من المعروف أنالتلاميذ المقربين تشمل [[بطرس]] و[[يوحنا زبدي|أخاه يعقوب المواضع التي واحد غبي ما يعرف شي يعبدونه البهايم ما غير يعبدونه ويقولون انه الرسول والعياذبالله المهم مليت وانا اكتب الله ياخذه تعبني
تشكل قضية أوليّة بطرس والسلطة الممنوحة له من قبل [[يسوع]] وتقدّمه على سائر [[التلاميذ الاثني عشر]] بناءً أساسيًا في [[الكنيسة الكاثوليكية]] والصرح البابوي. تستند الكنيسة الكاثوليكية في رؤيتها هذه إلى [[بطرس]] من عدة مواقف ومقاطع كتابيّة من [[إنجيل|الإنجيل]] و[[سفر أعمال الرسل]]. فبداية من المعروف أن يسوع اختار التلاميذ الاثني عشر من بين حلقة أوسع كانت تتبعه، وكان من بين الاثني عشر حلقة أضيق من التلاميذ المقربين تشمل [[بطرس]] و[[يوحنا بن زبدي]] و[[يعقوب بن زبدي|أخاه يعقوب]]، وتتعدد المواضع التي يذكر فيها انفراد المسيح مع هؤلاء الثلاثة كما حصل في التجلّي على الجبل "حين شاهدوا مجده"، وهم وحدهم من سُمح لهم بالدخول إلى بيت يائير عند إقامة ابنته من الموت، وهم وحدهم رافقوه لدى صلاته الأخيرة في بستان الجثمانية، وكذلك في مواضع أخرى من الإنجيل. وفي كل مرّة يحرص الإنجيليون سيّما في [[الأناجيل الإزائية]] على ذكر اسم بطرس قبل زميليه.<ref>المسرة، كانون الأول 1978، العدد 640، ص.680.</ref>
واحد غبي ما يعرف شي يعبدونه البهايم ما غير يعبدونه ويقولون انه الرسول والعياذبالله المهم مليت وانا اكتب الله ياخذه تعبني
واحد غبي ما يعرف شي يعبدونه البهايم ما غير يعبدونه ويقولون انه الرسول والعياذبالله المهم مليت وانا اكتب الله ياخذه تعبني
تشكلواحد قضيةغبي أوليّةما بطرسيعرف والسلطةشي الممنوحةيعبدونه البهايم ما غير يعبدونه ويقولون انه الرسول والعياذبالله المهم مليت وانا اكتب الله ياخذه تعبني له من قبل [[يسوع]] وتقدّمه على سائر [[التلاميذ الاثني عشر]] بناءً أساسيًا في [[الكنيسة الكاثوليكية]] والصرح البابوي. تستند الكنيسة الكاثوليكية في رؤيتها هذه إلى [[بطرس]] من عدة مواقف ومقاطع كتابيّة من [[إنجيل|الإنجيل]] و[[سفر أعمال الرسل]]. فبداية من المعروف أن يسوع اختار التلاميذ الاثني عشر من بين حلقة أوسع كانت تتبعه، وكان من بين الاثني عشر حلقة أضيق من التلاميذ المقربين تشمل [[بطرس]] و[[يوحنا بن زبدي]] و[[يعقوب بن زبدي|أخاه يعقوب]]، وتتعدد المواضع التي يذكر فيها انفراد المسيح مع هؤلاء الثلاثة كما حصل في التجلّي على الجبل "حين شاهدوا مجده"، وهم وحدهم من سُمح لهم بالدخول إلى بيت يائير عند إقامة ابنته من الموت، وهم وحدهم رافقوه لدى صلاته الأخيرة في بستان الجثمانية، وكذلك في مواضع أخرى من الإنجيل. وفي كل مرّة يحرص الإنجيليون سيّما في [[الأناجيل الإزائية]] على ذكر اسم بطرس قبل زميليه.<ref>المسرة، كانون الأول 1978، العدد 640، ص.680.</ref>
 
الأمر ذاته ينسحب على قوائم أسماء الرسل، وهي أربع قوائم في الأناجيل الإزائية وسفر أعمال الرسل، وبينما تختلف في ترتيب أسماء الرسل ضمن القوائم فجميعها متفق على وضع اسم بطرس في الرأس، ويشير [[إنجيل متى]] صراحة إلى هذه الأوليّة: ''"هذه أسماء الاثني عشر رسولاً: الأول سمعان المدعو بطرس".''{{شواهد الكتاب المقدس|متى|10/2}} بل إن الإنجيل يسمّي أحيانً الرسل "بطرس ومن معه" كما في مرقس 1/36 ولوقا 8/45 أو "بطرس ورفيقاه" كما في لوقا 9: 32، ويلاحظ في مواضع عديدة أن بطرس هو الذي يأخذ المبادرة في معظم الأحيان وينطق باسم الآخرين كما في متى 19/16 ومرقس 8/32 ومتى 15/15 ومرقس 11/21 ومرقس 14/29؛ كما أن يسوع قد حباه حسب الرواية الإنجيلية ببعض الأمور الخاصة، كالإيعاز إليه الذهاب مع يوحنا لإعداد عشاء الفصح، ومواضع أخرى أمثال يوحنا 6/67. حتى بعد [[قيامة يسوع|القيامة]] ظهر لبطرس بنوع خاص،{{شواهد الكتاب المقدس|لوقا|24/34}} وهو ما يثبته [[بولس الرسول|بولس]] أيضًا: ''"تراءى لكيفا ثم للاثني عشر".''{{شواهد الكتاب المقدس|1كور|15/5}} وفي [[إنجيل يوحنا]]، فجر القيامة، يذكر أن "التلميذ الحبيب" أي يوحنا وصل إلى القبر قبل بطرس، ولم يدخل بل انتظر ريثما يصل بطرس. وفي ذلك حسب رأي الكنيسة الكاثوليكية إقرارًا بالتراتبية.<ref>المسرة، كانون الأول 1978، العدد 640، ص.691.</ref> إن هذا الموقف قد دفع اللاهوتي [[بروتستانتية|البروتستانتي]] أوسكار كولمان للقول:<ref>المسرة، كانون الأول 1978، العدد 640، ص.682</ref>