إصابة بعيار ناري: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت: أضاف قالب:مصادر طبية
JarBot (نقاش | مساهمات)
بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V3.3
سطر 92:
المكونات الأربعة الرئيسية للأطراف هي [[العظام]] و[[الأوعية الدموية]] و[[الأعصاب]] و[[الأنسجة الرخوة]]. وبناء عليه يمكن أن تؤدي الإصابات الناتجة عن طلق ناري إلى نزيف شديد، وكسور، ومشاكل بالأعصاب، وإتلاف الأنسجة الرخوة. يتم استخدام حساب مانجلد لشدة الخطورة (MESS) لتصنيف شدة الإصابة وتقييم شدة الإصابة في [[الهيكل العظمي]] و / أو الأنسجة الرخوة، و[[نقص التروية]] في الأطراف، والصدمة ، والعمر.<ref>{{Cite journal|الأخير=Johansen|الأول=K.|الأخير2=Daines|الأول2=M.|الأخير3=Howey|الأول3=T.|الأخير4=Helfet|الأول4=D.|الأخير5=Hansen|الأول5=S. T.|التاريخ=May 1990|العنوان=Objective criteria accurately predict amputation following lower extremity trauma |journal=The Journal of Trauma|volume=30|issue=5|الصفحات=568–572; discussion 572–573 |pmid=2342140}}</ref> اعتمادا على مدى الإصابة، يمكن أن تتباين تدابير العلاج من العناية بالجرح السطحي إلى [[بتر]] الطرف.
 
استقرار العلامات الحيوية وتقييم الأوعية الدموية هي أهم المؤشرات لتحديد كيفية التعامل مع إصابات الأطراف. كما هو الحال مع حالات الصدمة الأخرى، يحتاج أولئك الذين يعانون من نزيف لا يمكن السيطرة عليه إلى تدخل جراحي فوري. إذا لم يكن التدخل الجراحي متاحًا بشكل سريع وكان الضغط المباشر غير كافي للتحكم في النزيف ، فيمكن استخدام [[مرقأة|العاصبة]] أو الربط المباشر للأوعية المرئية بشكل مؤقت لإبطاء النزيف النشط.<ref>{{Cite journal|الأخير=Fox|الأول=Nicole|الأخير2=Rajani|الأول2=Ravi R.|الأخير3=Bokhari|الأول3=Faran|الأخير4=Chiu|الأول4=William C.|الأخير5=Kerwin|الأول5=Andrew|last6=Seamon|first6=Mark J.|last7=Skarupa|first7=David|last8=Frykberg|first8=Eric|last9=Eastern Association for the Surgery of Trauma|التاريخ=November 2012|العنوان=Evaluation and management of penetrating lower extremity arterial trauma: an Eastern Association for the Surgery of Trauma practice management guideline |journal=The Journal of Trauma and Acute Care Surgery|volume=73|issue=5 Suppl 4|الصفحات=S315–320|doi=10.1097/TA.0b013e31827018e4 | pmid=23114487}}</ref> يحتاج الأشخاص الذين يعانون من علامات قوية على إصابة الأوعية الدموية إلى تدخل جراحي فوري. تتضمن العلامات الصارمة: النزيف النشط ، أو التجمع الدموي المتمدد أو النابض، أو اللغط/ الارتعاش، أو غياب النبض القاصي، أو علامات نقص التروية في الطرف.<ref>{{مرجع ويب|المسار=https://www.facs.org/~/media/files/quality%20programs/trauma/ntdb/ntdb%20annual%20report%202012.ashx|العنوان=National Trauma Data Bank 2012 Annual Report |الموقع=American College of Surgeons 8| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20180727183722/https://www.facs.org/~/media/files/quality programs/trauma/ntdb/ntdb annual report 2012.ashx | تاريخ الأرشيف = 27 يوليو 2018 }}</ref>
 
بالنسبة للأشخاص المستقرين الذين لا يعانون من علامات صارمة للإصابة بالأوعية الدموية، يجب حساب مؤشر الطرف المصاب (IEI) عن طريق مقارنة ضغط الدم في الطرف المصاب معه في طرف غير المصاب من أجل مزيد من التقييم لاحتمالية إصابة الأوعية الدموية.<ref>{{مرجع ويب|المسار=http://westerntrauma.org/algorithms/PeripheralVascularInjuryPart1/NoteE.html|العنوان=WESTERN TRAUMA ASSOCIATION|الموقع=westerntrauma.org|تاريخ الوصول=2018-03-21| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20180922135542/http://westerntrauma.org:80/algorithms/PeripheralVascularInjuryPart1/NoteE.html | تاريخ الأرشيف = 22 سبتمبر 2018 }}</ref> إذا كان مؤشر الطرف المصاب أو العلامات الإكلينيكية تقترح وجود إصابة بالأوعية الدموية، فقد يخضع المصاب لعملية جراحية أو يتلقى مزيدًا من التصوير بما في ذلك التصوير المقطعي للأوعية أو التصوير الإشعاعي التقليدي للشرايين.
 
بالإضافة إلى التدابير العلاجية للأوعية الدموية ، يجب أن يتم تقييم عظام المصاب والأنسجة الرخوة وإصابات الأعصاب. يمكن استخدام الأفلام العادية للكسور جنبا إلى جنب مع الأشعة المقطعية لتقييم حالة الأنسجة الرخوة. يجب أن يتم [[إنضار|تنظيف]] الكسور وتثبيتها، وإصلاح الأعصاب متى أمكن ذلك، وتنظيف الأنسجة الرخوة وتغطيتها.<ref>{{مرجع ويب|المسار=https://www.facs.org/~/media/files/quality%20programs/trauma/publications/mancompexttrauma.ashx|العنوان=Management of Complex Extremity Trauma|الأخير=|الأول=|التاريخ=|الموقع=American College of Surgeons Committee on Trauma|مسار الأرشيف=|تاريخ الأرشيف=|وصلة مكسورة=|تاريخ الوصول=March 21, 2018}}</ref> قد تتطلب هذه العملية على الأغلب إجراءات متعددة بمرور الوقت على حسب شدة الإصابة.
 
== معدل الانتشار ==
أدى الهجوم بالأسلحة النارية إلى وفاة 173000 شخص على مستوى العالم في عام 2015 ، وعدد يصل إلى 128000 حالة وفاة في عام 1990.<ref name=GBD2015/><ref name=GDB2013>{{cite journal|الأخير1=GBD 2013 Mortality and Causes of Death|الأول1=Collaborators|العنوان=Global, regional, and national age-sex specific all-cause and cause-specific mortality for 240 causes of death, 1990-2013: a systematic analysis for the Global Burden of Disease Study 2013.|journal=Lancet|التاريخ=17 December 2014|pmid=25530442|pmc=4340604|doi=10.1016/S0140-6736(14)61682-2 }}</ref> بالإضافة إلى ذلك، كانت هناك 32000 حالة قتل غير متعمد بسلاح ناري في عام 2015.<ref name=GBD2015/> As of 2016, the countries with the highest rates of gun violence per capita were El Salvador, Venezuela, and Guatemala with 40.3, 34.8, and 26.8 violent gun deaths per 100,000 people respectively.<ref name=":0">{{مرجع ويب|المسار=https://vizhub.healthdata.org/gbd-compare/|العنوان=GBD Compare {{!}} IHME Viz Hub|الموقع=vizhub.healthdata.org|تاريخ الوصول=2018-03-14| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20190514205059/https://vizhub.healthdata.org/gbd-compare/ | تاريخ الأرشيف = 14 مايو 2019 }}</ref> بالنظر إلى عام 2016، كانت أكثر البلاد ارتفاعا في معدلات العنف المسلح للفرد الواحد هي السلفادور وفنزويلا وغواتيمالا بنسبة 40.3 و 34.8 و 26.8 من الوفيات بسبب السلاح الناري لكل 100.000 شخص على التوالي. بينما كانت البلاد ذات المعدلات الأقل هي سنغافورة واليابان وكوريا الجنوبية بمعدل 0.03 و 0.04 و 0.05 حالة وفاة نتيجة العنف المسلح لكل 100.000 شخص على التوالي.<ref name=":0" />
 
'''الولايات المتحدة الأمريكية'''
سطر 108:
افترض هيرونيموس برونشفيج أن إصابة جروح الطلق الناري بالعدوى ناتجة عن التسمم [[البارود|بالبارود]]، مما أعطى سببا منطقيا لكيّ الجروح. كتب [[أمبرواز باريه]] في كتابه 1545 عن طريقة علاج الجروح التي تسببها القربينة والأسلحة النارية، أن هذه الجروح يجب أن تُعالج بالسد فضلا عن [[كي (طب)|الكيّ]].<ref name=historypmc/><ref name="Pruitt2006">{{cite journal|الأخير1=Pruitt|الأول1=Basil A.|العنوان=Combat Casualty Care and Surgical Progress|journal=Annals of Surgery|volume=243|issue=6|السنة=2006|الصفحات=715–729|issn=0003-4932|doi=10.1097/01.sla.0000220038.66466.b5|pmc=1570575|pmid=16772775}}</ref> وجادل [[جون هنتر]] أن [[العدوى]] لم تكن بسبب [[التسمم]].
 
حتى ثمانينيات القرن التاسع عشر، دعت الممارسة المعيارية للتعامل مع جروح الطلق الناري إلى قيام الأطباء بإدخال أصابعهم غير المعقمة بداخل الجرح لتتبع وتحديد مسار الرصاصة.<ref name="Schaffer">{{استشهاد بخبر|ref=Schaffer |الأول=Amanda |الأخير=Schaffer |العنوان=A president felled by an assassin and 1880’s medical care |المسار=https://www.nytimes.com/2006/07/25/health/25garf.html|newspaper=[[نيويورك تايمز]] |المكان=[[نيويورك]], [[نيويورك (ولاية)]] |التاريخ=25 July 2006 |تاريخ الوصول=29 April 2016 | مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20190301170020/https://www.nytimes.com/2006/07/25/health/25garf.html | تاريخ الأرشيف = 1 مارس 2019 }}</ref> تم فتح تجاويف البطن جراحيًا لتقطيب جروح الطلق الناري، <ref name=crane>{{مرجع ويب |الأخير=Crane |الأول=Michael A. |العنوان=Dr. Goodfellow: gunfighter's surgeon |المسار=http://www.doc-holliday.com/article.pdf |تاريخ الوصول=10 March 2013 |السنة=2003 |وصلة مكسورة=yes |مسار الأرشيف=https://web.archive.org/web/20131019153647/http://www.doc-holliday.com/article.pdf |تاريخ الأرشيف=19 October 2013 |df=dmy-all }}</ref> ظهرت [[نظرية جرثومية المرض|نظرية الجراثيم]] وتقنية جوزيف ليستر لجراحة تطهيرية باستخدام حمض الكاربوليك المخفف لأول مرة في عام 1865، ولم تكن مقبولة بعد لاستخدامها كممارسة قياسية. فعلى سبيل المثال، حضر ستة عشر طبيب إلى الرئيس [[جيمس جارفيلد]] بعد إطلاق النار عليه، وقام معظمهم بمعاينة الجرح بأصابعهم أو بأدوات غير معقمة.<ref name=eyewitness>{{مرجع ويب|العنوان=The death of President Garfield, 1881 |المسار=http://www.eyewitnesstohistory.com/gar.htm |تاريخ الوصول=11 March 2013| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20180930045040/http://www.eyewitnesstohistory.com:80/gar.htm | تاريخ الأرشيف = 30 سبتمبر 2018 }}</ref> ويتفق المؤرخون على أن هناك عدوى فادحة كانت سببا هاما في وفاة جارفيلد.<ref name="Schaffer" /><ref>{{مرجع كتاب |ref=Rutkow |الأول=Ira|الأخير=Rutkow |العنوان=James A. Garfield |الناشر=[[Macmillan Publishers]] |السنة=2006 |المكان=New York |oclc=255885600 |isbn=978-0-8050-6950-1 }}</ref>
 
في نفس الوقت تقريباً، في تومبستون، [[أريزونا|إقليم أريزونا]]، في 13 يوليو 1881، قام جورج إ. جودفيلو بإجراء أول عملية جراحية في البطن لعلاج جرح بطلق ناري.<ref>{{مرجع كتاب| العنوان=Annual of the Universal Medical Sciences And Analytical Index 1888-1896 |الناشر=F.A. Davis Company |السنة=1890 |المسار=https://books.google.com/books?id=rENYAAAAMAAJ |المحرر=Charles E. Sajous |volume=3 |المكان=Philadelphia}}</ref>{{rp|M-9}}<ref name=cochise100>{{مرجع ويب |المسار=http://www.cochise100.org/wp-content/PDF/CENTENNIAL_BOOK.pdf |العنوان=Come face to face with history |الصفحات=8–9 |الناشر=Cochise County |وصلة مكسورة=yes |مسار الأرشيف=https://web.archive.org/web/20130617184202/http://www.cochise100.org/wp-content/PDF/CENTENNIAL_BOOK.pdf |تاريخ الأرشيف=17 June 2013 |df=dmy-all }}</ref>.<ref name=prescott>{{استشهاد بخبر |الأول=Josh |الأخير=Edwards |العنوان=George Goodfellow's medical treatment of stomach wounds became legendary |الناشر=[[The Prescott Courier]] |التاريخ=2 May 1980 |الصفحات=3–5 |المسار=https://news.google.com/newspapers?nid=886&dat=19800502&id=jH8vAAAAIBAJ&sjid=vkwDAAAAIBAJ&pg=4536,249915 | مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20170408005255/https://news.google.com/newspapers?nid=886&dat=19800502&id=jH8vAAAAIBAJ&sjid=vkwDAAAAIBAJ&pg=4536,249915 | تاريخ الأرشيف = 8 أبريل 2017 }}</ref> قاد جودفيلو استخدام تقنيات معقمة في علاج جروح الطلق الناري، حيث غسل جرح الشخص المصاب ويديه كذلك بصابون قلوي أو بالويسكي. أصبح جودفيلو هو صاحب السلطة الرائدة في أمريكا في علاج الجروح الناتجة عن طلق ناري. وتم توثيقه كأول جراح مدني للصدمات الرضحية بالولايات المتحدة.<ref name=oldwest>{{مرجع ويب |العنوان=Dr. George Goodfellow |المسار=http://societyoftheoldwest.ning.com/forum/topics/dr-george-goodfellow |تاريخ الوصول=8 March 2013 |وصلة مكسورة=yes |مسار الأرشيف=https://web.archive.org/web/20141220090137/http://societyoftheoldwest.ning.com/forum/topics/dr-george-goodfellow |تاريخ الأرشيف=20 December 2014 |df=dmy-all }}</ref> .<ref>{{مرجع ويب |العنوان=Tombstone's doctor famous as surgeon |المسار=https://news.google.com/newspapers?id=Cl9PAAAAIBAJ&pg=7066,5985601 |الناشر=[[The Prescott Courier]] |تاريخ الوصول=11 March 2013 |التاريخ=12 September 1975 }}</ref>
 
يعتبر الجراحون اليوم أن أي قذيفة بسرعة 330 م / ث تكون منخفضة أو دون سرعة الصوت، وكل الأسلحة الحديثة لها سرعات رصاص أعلى من ذلك بكثير. على النقيض من ذلك، فإن مسدسات القرن التاسع عشر مثل مسدس كولت الذي استُخدم خلال الحرب الأهلية الأمريكية تبلغ سرعة الفوهة لديه 230-260 م / ث فقط، في حين تبلغ السرعة الناتجة عن مسحوقها 167 م / ث أو أقل. العديد من هذه الأسلحة كانت لا تزال متداولة في أمريكا خلال ستينيات القرن التاسع عشر. على عكس الرصاصات ذات السرعة العالية اليوم، خلقت كرات القرن التاسع عشر تجويفا صغيرا أو شبه معدوم (صدمة موجات حركية تسبب تلفًا بالغًا للأنسجة)، وبكونها أبطأ في الحركة، كانت عرضة للهبوط في أماكن غير معتادة على خلاف مسارها المطلوب.<ref>{{مرجع كتاب|الأخير=Kennerk, Barry|العنوان=In Danger and Distress - Presentation of Gunshot Cases to Dublin Hospitals during the Height of Fenianism, 1866-1871 in ''Social History of Medicine'', vol. 24, no. 3, Dec. 2011|الناشر=Oxford University Press|issn=0951-631X}}</ref>
سطر 116:
أدى اكتشاف [[فيلهلم رونتغن]] للأشعة السينية عام 1895 إلى استخدام الصور الشعاعية لتحديد موقع الرصاص داخل أجساد الجنود الجرحى.<ref name="historypmc">{{cite journal|vauthors=Manring MM, Hawk A, Calhoun JH, Andersen RC | العنوان=Treatment of war wounds: a historical review. | journal=Clin Orthop Relat Res | السنة= 2009 | volume= 467 | issue= 8 | الصفحات= 2168–91 | pmid=19219516 | doi=10.1007/s11999-009-0738-5 | pmc=2706344 }}</ref>
 
ارتفعت معدلات البقاء على قيد الحياة بعد الإصابة بطلق ناري بين الجنود الأمريكان خلال حربي [[حرب كوريا|كوريا]] و[[حرب فيتنام|فيتنام]]، ويرجع ذلك جزئيا إلى الإخلاء من الميدان باستخدام طائرات الهليكوبتر، إلى جانب التحسينات في وسائل الإنعاش والتطبيب في ساحة المعركة.<ref name="historypmc"/><ref>{{مرجع ويب|المسار=http://www.history.army.mil/books/Vietnam/MedSpt/chpt3.htm|العنوان=Chapter 3 - Medical Support 1965-1970|الناشر=| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20160823133927/http://www.history.army.mil:80/books/vietnam/MedSpt/chpt3.htm | تاريخ الأرشيف = 23 أغسطس 2016 | وصلة مكسورة = yes }}{{وصلة مكسورة|date=March 2018}}</ref> شوهدت تحسينات مماثلة في التعامل الأمريكي مع الإصابات الرضحية أثناء [[حرب العراق]].<ref>{{مرجع ويب|المسار=http://www.kjrh.com/news/local-news/iraq-war-10-year-anniversary-survival-rate-of-wounded-soldiers-better-than-previous-wars|العنوان=Iraq War 10 year anniversary: Survival rate of wounded soldiers better than previous wars|الأول=Lee Bowman, Scripps Howard News|الأخير=Service|التاريخ=16 March 2013|الناشر=| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20180904084833/https://www.kjrh.com/news/local-news/iraq-war-10-year-anniversary-survival-rate-of-wounded-soldiers-better-than-previous-wars | تاريخ الأرشيف = 4 سبتمبر 2018 | وصلة مكسورة = yes }}</ref> بعض ممارسات رعاية الإصابات العسكرية تم نشرها من قِبل المواطنين المجندين الذين عادوا إلى ممارسة الحياة المدنية.<ref name="historypmc"/><ref>{{مرجع ويب|المسار=https://www.gov.uk/government/news/military-medical-techniques-saving-lives-at-home|العنوان=Military medical techniques saving lives at home - News stories - GOV.UK|الناشر=| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20190327233329/https://www.gov.uk/government/news/military-medical-techniques-saving-lives-at-home | تاريخ الأرشيف = 27 مارس 2019 }}</ref><ref>{{مرجع ويب|المسار=http://www.gunbabygun.com/role-gun-advancement-medicine/|العنوان=The role of the gun in the advancement of medicine|التاريخ=8 January 2015|الناشر=| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20180904090034/http://www.gunbabygun.com/role-gun-advancement-medicine/ | تاريخ الأرشيف = 4 سبتمبر 2018 }}</ref> إحدى هذه الممارسات هي نقل حالات الصدمة الرضحية الكبرى إلى غرفة العمليات بأسرع ما يمكن، لوقف النزيف الداخلي. داخل الولايات المتحدة، ارتفع معدل البقاء على قيد الحياة بعد الإصابة بطلق ناري، مما أدى إلى انخفاض واضح في معدل الوفيات في الولايات التي لديها معدلات ثابتة من النقل إلى المستشفى في حالات الطلق الناري.<ref name="JenaSun2014">{{cite journal|الأخير1=Jena|الأول1=Anupam B.|الأخير2=Sun|الأول2=Eric C.|الأخير3=Prasad|الأول3=Vinay|العنوان=Does the Declining Lethality of Gunshot Injuries Mask a Rising Epidemic of Gun Violence in the United States?|journal=Journal of General Internal Medicine|volume=29|issue=7|السنة=2014|الصفحات=1065–1069|issn=0884-8734|doi=10.1007/s11606-014-2779-z|pmc=4061370|pmid=24452421}}</ref><ref>{{مرجع ويب|المسار=http://www.cbc.ca/news/canada/ottawa/murder-rate-drops-as-more-survive-gunshots-stabbings-1.2481904|العنوان=Lower murder rate linked to medical advance, not less violence|الناشر=| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20160629141958/http://www.cbc.ca/news/canada/ottawa/murder-rate-drops-as-more-survive-gunshots-stabbings-1.2481904 | تاريخ الأرشيف = 29 يونيو 2016 }}</ref><ref>{{مرجع ويب|المسار=https://www.wsj.com/articles/SB10001424127887324712504578131360684277812|العنوان=In Medical Triumph, Homicides Fall Despite Soaring Gun Violence|الأول1=Gary|الأخير1=Fields|الأول2=Cameron|الأخير2=McWhirter|التاريخ=8 December 2012|الناشر=|via=Wall Street Journal| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20190505071712/https://www.wsj.com/articles/SB10001424127887324712504578131360684277812 | تاريخ الأرشيف = 5 مايو 2019 }}</ref><ref>http://www.universitychurchchicago.org/wp-content/uploads/2013/06/Murder-and-Medicine.pdf</ref>
 
== البحث ==