قرية قيار: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:تبديل قالب
JarBot (نقاش | مساهمات)
بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V3.1
سطر 12:
}}
 
'''قرية قيار''' هي قرية سكنية وحصن قديم وتقع على [[جبل خاشر]] في محافظة [[بنو مالك (الداير)|بني مالك]] في [[منطقة جازان]] في أقصى جنوب [[السعودية]]. يعود تاريخ القرية إلى عهد السلطان العثماني [[سليم الأول]] ([[26 مايو]] [[1512]] – [[22 سبتمبر]] [[1520]])، وتتميز ببنائها وبرجيها اللذين يصل ارتفاعهما إلى عشرة طوابق،<ref>{{مرجع ويب|المسار=http://classic.aawsat.com/details.asp?article=352366&issueno=9965#.VL0reEesX6M|العنوان=جبال جازان.. طبيعة بكر خالية من السياحة والاستثمار|تاريخ الوصول=19 يناير 2015|التاريخ=11 مارس 2006|الناشر=صحيفة الشرق الأوسط| مسار الأرشيف = http://web.archive.org/web/20150119204728/http://classic.aawsat.com/details.asp?article=352366&issueno=9965 | تاريخ الأرشيف = 19 يناير 2015 | وصلة مكسورة = yes }}</ref> وقيل أن عمرها أكبر من ألف سنة.<ref>{{مرجع ويب|المسار=http://www.okaz.com.sa/new/mobile/20140602/Con20140602703276.htm|العنوان=قلاع بني مالك .. مواقع أثرية تعاني الإهمال|تاريخ الوصول=19 يناير 2015|التاريخ=2 يونيو 2014|الناشر=صحيفة عكاظ| مسار الأرشيف = http://web.archive.org/web/20160305032400/http://www.okaz.com.sa/new/mobile/20140602/Con20140602703276.htm | تاريخ الأرشيف = 05 مارس 2016 }}</ref>
 
== وصف القرية ==
القرية مبنية من الحجارة والبيوت مختلفة الأشكال (مربعة ومستطيلة ودائرية)، والمبنى الرئيسي عبارة عن غرفة كبيرة وجدرانها مستقيمة وتستدير عند الزواية وعليها برجان أسطوانيا الشكل طول كل واحدٍ منهما كطول عشرة طوابق.<ref name="أ">{{مرجع ويب|المسار=http://www.alriyadh.com/138808|العنوان=قيار قرية أثرية في جازان تقف على حدود الذاكرة والجبال|تاريخ الوصول=19 يناير 2015|التاريخ=17 مارس 2006|الناشر=صحيفة الرياض| مسار الأرشيف = http://web.archive.org/web/20150119221724/http://www.alriyadh.com/138808 | تاريخ الأرشيف = 19 يناير 2015 }}</ref> للبيوت والبرجين نوافذ وفتحات صغيرة، وللغرف والحصنين باب منخفض يجب احناء الظهر عند الدخول منه، وللحصنين درج يقود إلى أعلاهما. لا تحتوي القرية على أية نقوش أو كتابات ولا يعرف سبب بنائها هكذا، إلا أنه يعتقد أنها كانت مركزاً للحامية التركية التي استفادت منها.<ref name="أ" /> الآراء الأخرى تقول بأن البرجين كانا مئذنتين لمسجد قديم، وقيل أنها مجرد بيوت عادية.<ref name="أ" />
 
== الوضع الحالي ==