آن أبلباوم: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت:التعريب V3.5 |
ط بوت:صيانة V3.7، أضاف وسم يتيمة |
||
سطر 1:
{{يتيمة|تاريخ=مايو 2019}}
'''آن إليزابيث أبلباوم''' (25 تموز/يوليو 1964)، هي [[صحفية]] ومؤرخة [[أمريكية]] وحاملة للجنسية البولندية.<ref>{{
==حياة مبكرة==
ولدت آن أبلباوم في [[واشنطن العاصمة]] لوالديها هارفي أبلباوم وهو شريك في مكتب محاماة كوفينغتون وبورلينغ وإليزابيث (بلوم) أبلباوم. نشأت أبلباوم في أسرة يهودية مُصلحة جدًا<ref>{{
حصلت أبلباوم على درجة البكالوريوس بجدارة في التاريخ والأدب من جامعة ييل في عام<ref>{{
|
|
|
|
|
|
}}</ref> ودرست في كلية سانت أنتوني في أكسفورد قبل الانتقال إلى وارسو في بولندا في عام 1988 للعمل كمراسلة لصحيفة ذا إيكونومست.<ref name="Wash-Bio">{{
==الصحافة والعمل الأدبي==
السطر 18 ⟵ 19:
عملت أبلباوم لفترة قصيرة كمحررة لأخبار أفريقيا في صحيفة ذا إيكونومست في عام 1992. غادرت الصحيفة في عام 1993 وأصبحت محررة أجنبية ثم نائبة رئيس تحرير مجلة ذا سبيكتيتور حيث كتبت عن السياسة البريطانية والدولية.
عادت أبلباوم إلى بولندا في عام 1998 حيث واصلت الكتابة لصحيفة صنداي تلغراف وغيرها من الصحف. أجرت مقابلة مهمة مع رئيس الوزراء توني بلير في عام 2001، <ref>{{
عاشت أبلباوم في واشنطن من عام 2001 إلى عام 2005، وكانت عضوًا في هيئة تحرير صحيفة واشنطن بوست.<ref>[https://www.randomhouseacademic.com/search?q=Gulag%3A+A+History Award Winning Books], [[راندوم هاوس]] website</ref> كتبت عن مجموعة واسعة من قضايا السياسة الأمريكية بما في ذلك الرعاية الصحية والضمان الاجتماعي والتعليم. صدر كتابها التاريخي الثاني بعنوان "الستار الحديدي: سحق أوروبا الشرقية 1944-1956" في عام 2012 من قبل دار دوبليداي للنشر في الولايات المتحدة ودار ألين لين في [[المملكة المتحدة]].
أنشأت وأدارت منتدى الانتقالات في معهد ليغاتوم من عام 2011 إلى عام 2016 ، وهو مؤسسة فكرية دولية ومؤسسة خيرية تعليمية مقرها لندن، وأدارت برنامجًا مدته عامين يدرس العلاقة بين الديمقراطية والنمو في البرازيل والهند وجنوب إفريقيا،<ref>{{
===الشعبوية===
قالت أبلباوم في آذار/مارس 2016 قبل ستة أشهر من انتخاب الرئيس دونالد ترامب: "هل هذه هي نهاية الغرب كما نعرفها؟"، وأضافت: "نحن على بعد انتخابين أو ثلاثة انتخابات سيئة عن نهاية حلف الناتو، ونهاية الاتحاد الأوروبي، وربما نهاية النظام العالمي الليبرالي ".<ref>{{
ألهم قولها السابق مجلة تاغس أنسايغر السويسرية ومجلة دير شبيغل الألمانية لأجراء لقاء معها في كانون الأول/ديسمبر في عام 2016<ref>{{
===روسيا===
بدأت أبلباوم الكتابة عن روسيا منذ أوائل التسعينيات، ووصفت الروابط بين فلاديمير بوتين الرئيس الروسي الجديد آنذاك مع الزعيم السوفيتي السابق يوري أندروبوف والاستخبارات السوفييتية القديمة في عام 2000.<ref>{{
كانت أبلباوم في تموز/ يوليو في عام 2016 قبل الانتخابات الأمريكية واحدة من أوائل الصحافيين الأمريكيين الذين يكتبون عن أهمية روابط روسيا مع دونالد ترامب<ref>{{
===أوربا الوسطى===
كتبت أبلباوم بتوسع عن تاريخ أوروبا الوسطى والشرقية، وبولندا بشكل خاص، وجادلت في ختام كتابها "الستار الحديدي" بأن إعادة بناء المجتمع المدني كان التحدي الأكثر أهمية والأكثر صعوبة بالنسبة لدول ما بعد الشيوعية في وسط أوروبا، وقالت في مقال آخر إن الهوس الاستبدادي الحديث بقمع المجتمع المدني يعود إلى لينين.<ref>{{
==التضليل والدعاية والأخبار المزيفة==
جادلت أبلباوم في عام 2015 بأنه يجب على موقع فيسبوك أن يتحمل مسؤولية نشر قصص كاذبة والمساعدة في التراجع عن الأضرار الفادحة التي سببها الموقع وغيره من أشكال وسائل التواصل الاجتماعي على النقاش الديمقراطي والنقاش المتحضر في جميع أنحاء العالم.<ref>{{
==الحياة الشخصية==
تزوجت أبلباوم في عام 1992 من رادوسلاف سيكورسكي الذي أصبح بعد زواجهما وزيرًا للدفاع البولندي، ووزير الخارجية، ومارشال مجلس النواب. امتلك الزوجا ابنان وهما ألكسندر وتوماس.<ref>{{
|
|
|
|
|
==المراجع==
|