عزيزة جلال: الفرق بين النسختين

لم يستطع الشاعر [[مأمون الشناوي]] أن يخفي إعجابه بصوت عزيزة جلال وأنه سيترجم هذا الإعجاب بأحدث وأول أغنية [[مصرية]] يكتبها لعزيزة، والأغنية هي [[إلا أول ما اتقابلنا]] والتي لحنها الموسيقار [[محمد الموجي]]. طلب أنذاك المايسترو<nowiki/>[[سامي نصير]] الذي استدعاه الموجي لكتابة النوتة الموسيقية، خمسمائة [[جنيه]]، حين علم أن عزيزة جلال ستؤدي الأغنية، وهو رقم كبير في ذلك الوقت، حيث كان أجر العازف في ذلك الوقت بين150 و200 جنيه، بحد أقصى، الذي لم يدفع لأي مطرب أو مطربة عربية باستثناء [[أم كلثوم]]<ref name="pulpit.alwatanvoice.com">[http://pulpit.alwatanvoice.com/articles/2011/09/05/236749.html عزيزه جلال ونضارة الصوت وتميز الاداء]، {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20160305181106/http://pulpit.alwatanvoice.com/articles/2011/09/05/236749.html |date=05 مارس 2016}}</ref>. وقد لقيت أغنيته [[إلا أول ما اتقابلنا]] قبولا كبيرا استحسانا بصوت عزيزة جلال في حفلها الساهر الذي نقلته الإذاعة والتليفزيون المصري في افتتاح [[مهرجان القاهرة السينمائي الدولي]]، لتكون هذه الأغنية هي التي بدأت بها عزيزة مشوارها الفني بمصر عام 1976، لتغني بعد ذلك أغنيات أخريأخرى مثل [[هو الحب لعبة]] لمأمون والموجي أيضا، والتي لاقت نجاحا كبيرا على الصعيد العربي. وقد لحن الموجي أيضا لعزيزة بعضا من الأغاني الوطنية للمملكة [[المغربية]] مثل أغنية [[النور موصول]] وأغنية [[العيد عاد]].