العباس بن علي: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Jobas1 (نقاش | مساهمات)
الرجوع عن تعديل معلق واحد من 172.58.84.0 إلى نسخة 34036283 من BukhariSaeed.
تصحيح املائي
وسمان: تمت إضافة وسم nowiki تحرير مرئي
سطر 60:
 
== سيرته ==
بعد رحيل [[فاطمة بنت محمد]] الزوجة الأولى ل[[علي بن أبي طالب]]، توجه أباه لعمه [[عقيل بن أبي طالب]]، فسأله بالنص أن يختار له زوجة "قد ولدتها الفحولة من العرب"، {{اقتباس|أنظر إلى امرأة قد ولدتها الفحولة من العرب لأتزوجها فتلد لي غلاما فارسا. فقال له: تزوج أم البنين الكلابية فإنه ليس في العرب أشجع من آبائها. فتزوجها، ولما كان يوم الطف قال [[شمر بن ذي الجوشن]] الكلابي للعباس واخوته: أين بنو أختي؟ فلم يجيبوه. فقال الحسين لاخوته، أجيبوه وإن كان فاسقا فإنه بعض أخوالكم. فقالوا له: ما تريد؟ قال: اخرجوا إلى فإنكم آمنون ولا تقتلوا أنفسكم مع أخيكم. فسبوه وقالوا له: قبحت وقبح ما جثتجئت به أنترك سيدنا وأخانا ونخرج إلى أمانك؟. وقتل هو وإخوته الثلاثة في ذلك اليوم}}<nowiki> </nowiki><ref>[[عمدة الطالب في أنساب آل أبي طالب]] لابن عنبة - صفحة 357</ref>
 
يقول عبد الرزاق المقرّم : « هذه الفضائل كلها وان كان القلم يقف عند انتهاء السلسلة إلى أمير المؤمنين فلا يدري اليراع ما يخط من صفات الجلال والجمال وأنه كيف عرقها في ولده المحبوب ؟ قمر الهاشميين »<ref>العباس بن أمير المؤمنين - عبد الرزاق المقرم - قم ص 28</ref>.