حسين كامل (سلطان): الفرق بين النسختين

بدأت بريطانيا عرض علية الحكم عليه في نهاية أكتوبر 1914 ولكن الأمير أوضح له عدم استطاعتة قبول العرض البريطانىالبريطاني دون منح مصر أو وعد بمنحها الاستقلال الذاتىالذاتي . ويعود هذا الموقف لعدة أسبابأسباب، .منها مخاوفه من رد الفعل الشعبىالشعبي لإلغاء سيادة دولهدولة الخلافهالخلافة الاسلاميهالإسلامية وإعلان الحمايهالحماية البريطانيهالبريطانية فإن اعلانإعلان الاستقلالالإستقلال الذاتىالذاتي سيخفف من رد الفعل أيضا حاول تأمين موقفه في حالهحالة لم تنتصر بريطانيا في الحرب. كذلك من الوارد بدافع انتهاز ظرف التغيير والحصول على نوع من التعويض لمصر مقابل انفصالها عن الدولهالدولة العثمانيهالعثمانية. وكان مما اعترض عليه حسين كامل أن الوثيقة البريطانية التىالتي سيتولىسيتولّى بها العرش لم تتضمن ذكر وراثة العرش في أسرة محمد علىعلي .كذلك لم يكن تأكيد على أن يكون لمصر علم خاص بها. كذلك لم يبلغ اذاإذا كان المصريون سيتحولون لرعايا بريطانيين امأم يحتفظون بهويتهم تحت الحمايهالحماية البريطانيهالبريطانية. وفى الوقت نفسة وجدت استحالة حمل حسين كامل على القبول. فقد أعدتأُعدّت برقية تفيد رفضه العرش. لكن المسؤلينالمسؤولين بالدار رأوا قبل إرسال البرقية القيام لمحاولهلمحاولة اخيرهأخيرة لعل الأمير يستجيب. فوسط ستورز(السكرتير الشرقىالشرقي) كل من (علىعلي شعراوىشعراوي) وهو تربطه بالاميربالأمير صداقة منذ فترة طويلة و(أمبراوز سينادينو.Sinadino,A)وهو يونانىيوناني كان على صلة وثيقة بدار المعتمد البريطانىالبريطاني .وكان من نتيجة اللقاء أن طلب حسين كامل مقابلة ستورز .وقد بدا من الأمير تمسكه بموقفة أثناء اللقاء ولكن ستورز أقترحاقترح عليه أن المعتمد البريطانىالبريطاني يقدم طلبا قويا لمسألة الوراثة .بينما تؤجل مسألة العلم والجنسية لحكمة المعتمد البريطانىالبريطاني الذى اقترب موعد وصلهوصوله للقاهرة. ولكن رد الأمير بالرفض بينما لم يستمر على هذا الموقف إذ قام في اليوم التالىالتالي بالاتصال بستورز وابلاغةوإبلاغه بقبول المقترحات. ومن ثم فإن تسرعةتَسرّعه في تغيير موقفه بعد ساعات يعود على ما يبدو من اقتناع الأمير برأىبرأي النظار عندما اجتمع بهم وهىوهي تدور حول نفاذ صبر بريطانيا ومن الممكن إسناد العرش إلى غيره حتى لو كان من خارج الأسرة العلوية . وهو ما كان يحرص الأمير على عدم حدوثةحدوثه بأىبأي شكل من الأشكال. بعدها تم اعلانإعلان بريطانيا الحماية على مصر 18 ديسمبر ومن ثم زوال السيادة العثمانيالعثمانية .وفىوفي اليوم التالىالتالي أعلنأُعلن خلع عباس حلمىحلمي الثانىالثاني وتولية حسين كامل سلطان على مصر.

وقبل توليهتولّيه السلطة في [[مصر]] سبق له أن تولىتولّى نظارة الأشغال العمومية، فأنشأ [[سكة حديد]] [[القاهرة]] - [[حلوان]]، ثم نظارة المالية فرئاسة مجلس شورى القوانين.