تربية خاصة: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
بوت:إضافة مصدر (1.1)، إزالة وسم مصدر
سطر 1:
{{مصدر|تاريخ=ديسمبر 2018}}
{{البحث التربوي}}
'''التربية الخاصة''' أو '''التعليم الخاص''' {{إنج|Special education}} هي مجموع من البرامج التربوية المتخصصة التي تقدم [[ذوي الاحتياجات الخاصة|لذوي الاحتياجات الخاصة]]، وذلك من أجل مساعدتهم على تنمية قدراتهم إلى أقصى حد ممكن وتحقيق ذواتهم ومساعدتهم في التكيف على الاختلافات الفردية والاحتياجات، من الناحية المثالية، تنطوي هذه العملية على ترتيبات المخطط بشكل فردي ومراقبتها بصورة منهجية وإجراءات التدريس، وتكييفها المعدات والمواد، وإعدادات يمكن الوصول إليها، والتدخلات الأخرى المصممة لمساعدة المتعلمين ذوي الاحتياجات الخاصة تحقيق مستوى أعلى من الشخصية [[الاكتفاء الذاتي]] والنجاح في [[المدرسة]] والمجتمع من سيكون متاحا إذا كان الطالب أعطيت الوصول إلى [[التعليم]] المدرسي نموذجية فقط، وتشمل الاحتياجات الخاصة المشتركة صعوبات التعلم والإعاقات الاتصالات، واضطرابات عاطفية وسلوكية، الإعاقة الجسدية، والإعاقة التنموية.<ref>{{مرجع ويب| مسار = https://babelnet.org/synset?word=bn:00073194n | عنوان = معلومات عن تربية خاصة على موقع babelnet.org | ناشر = babelnet.org}}</ref><ref>{{مرجع ويب| مسار = https://www.nytimes.com/topic/subject/special-education-handicapped | عنوان = معلومات عن تربية خاصة على موقع nytimes.com | ناشر = nytimes.com}}</ref><ref>{{مرجع ويب| مسار = https://www.britannica.com/topic/special-education | عنوان = معلومات عن تربية خاصة على موقع britannica.com | ناشر = britannica.com}}</ref> الطلبة مع هذه الأنواع من [[ذوي الاحتياجات الخاصة]] من المرجح أن تستفيد من خدمات تعليمية إضافية مثل أساليب مختلفة لتدريس، واستخدام التكنولوجيا، وهي منطقة تعليمية مصممة خصيصا، أو غرفة الموارد.
 
الموهبة الفكرية هو الفرق في التعلم ويمكن أيضًا الاستفادة من أساليب [[التدريس]] المتخصصة أو البرامج التعليمية المختلفة، ولكن مصطلح "[[التربية الخاصة]]" يستخدم عادة للإشارة تحديدا تعليم الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة. يتم التعامل مع تعليم الموهوبين بشكل منفصل.
السطر 92 ⟵ 91:
 
== مراجع ==
{{مراجع}}
 
* التخلف العقلي، محمد محروس الشناوي.
* توعية المجتمع بالإعاقة، إيهاب الببلاوي.