القوات المسلحة التركية: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
Glory20 (نقاش | مساهمات)
لا ملخص تعديل
سطر 124:
[[File:Gölcük deniz.JPG|thumb|قاعدة غولكوك البحرية من [[البحرية التركية]] في [[بحر مرمرة]].]]
 
وتشكل القوات البحرية التركية، أو البحرية التركية، فرع الخدمة البحرية للقوات المسلحة التركية. وتحتفظ البحرية التركية بعدد من وحدات المارينز والعمليات الخاصة. تتألف لواء المارينز البرمائية (أمفيبي دينيز بياد توغاي) ومقرها في فوكا بالقرب من [[إزمير]] من 500 4 رجل وثلاث كتائب برمائية وكتيبة من طراز مبت وكتيبة مدفعية وكتيبة للدعم ووحدات أخرى بحجم الشركة.<ref name=BondsMiller>Ray Bonds, David Miller, ''Illustrated Directory of Special Forces'', Zenith Imprint, 2003, [https://books.google.com/books?id=FMgpdulJsGgC&pg=PA99&dq=%22Amphibious+Marine+Brigade%22+Turkish+Navy&hl=tr&ei=XrIATfeXEMTIcca2-M0E&sa=X&oi=book_result&ct=result&resnum=1&ved=0CCoQ6AEwAA#v=onepage&q=%22Amphibious%20Marine%20Brigade%22%20Turkish%20Navy&f=false p. 99.] {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20171019205507/https://books.google.com/books?id=FMgpdulJsGgC&pg=PA99&dq=%22Amphibious+Marine+Brigade%22+Turkish+Navy&hl=tr&ei=XrIATfeXEMTIcca2-M0E&sa=X&oi=book_result&ct=result&resnum=1&ved=0CCoQ6AEwAA |date=19 أكتوبر 2017}}</ref> وتخصص سو ألتيالتي تاروز (هجوم تحت الماء) لبعثات بما في ذلك الاستحواذ على الاستخبارات العسكرية، والهجوم البرمائي، ومكافحة الإرهاب وحماية كبار الشخصيات؛ في حين أن سو ألتيالتي سافونما (دفاع تحت الماء) مكرس لعمليات الدفاع الساحلية (مثل تطهير [[الألغام]] أو طوربيدات غير منفجرة) وتعطيل سفن العدو أو الأسلحة مع عمليات تحت الماء؛ فضلا عن بعثات مكافحة الإرهاب وحماية الشخصيات المهمة.<ref name=BondsMiller/>
 
=== القوات الجوية ===
سطر 163:
اعتبر الجيش التركي نفسه حارسا للايديولوجية الكمالية، ايديولوجية الدولة الرسمية، وخاصة من الجوانب العلمانية من الكمالية {{بحاجة لمصدر|تاريخ=أبريل 2019}}. ولا يزال حزب تاف يحافظ على درجة كبيرة من التأثير على عملية صنع القرار فيما يتعلق بالقضايا المتعلقة بالأمن الوطني التركي، وإن كان قد انخفض في العقود الماضية، عن طريق [[مجلس الأمن التركي|مجلس الأمن القومي]].
 
وكان لدى الجيش سجل للتدخل في السياسة، مما أدى إلى إقصاء الحكومات المنتخبة أربع مرات في الماضي. في الواقع، تولت السلطة لعدة فترات في النصف الأخير من القرن العشرين. نفذت ثلاثة انقلابات: في عام 1960 ([[الانقلاب العسكري التركي 1960|الانقلاب 27 مايو]])، في عام 1971 ([[الانقلاب العسكري التركي 1971|12 سبتمبر الانقلاب]])، وفي عام 1980 ([[انقلاب 1980 في تركيا|12 سبتمبر الانقلاب]]). بعد انقلاب عام 1960، أعدم الجيش أول رئيس وزراء منتخب ديمقراطيا في تركيا، عدنان مندريس، في عام 1961.<ref name = "NYTIMES">{{استشهاد بخبر| مسار=https://www.nytimes.com/2011/07/30/world/europe/30turkey.html|عنوان=Top Generals Quit in Group, Stunning Turks|ناشر = New York Times | الأول1=Gul|الأخير1=Tuysuz|الأول2=Sabrina|الأخير2=Tavernise|تاريخ=29 July 2011}}, 29 July 2011, New York Times.</ref> في الآونة الأخيرة، مناورة لإزالة رئيس الوزراء الإسلامي، [[نجم الدين أربكان]]، في عام 1997 (المعروف بمذكرة 28 فبراير).<ref name="factbook">{{مرجع ويب|مسار=https://www.cia.gov/library/publications/the-world-factbook/geos/tu.html|عنوان=The World Factbook – Turkey|ناشر=[[وكالة المخابرات المركزية]]}}</ref> وعلى عكس التوقعات الخارجية، لم يكن الشعب التركي نائما بشكل موحد للانقلابات؛ ورحب الكثيرون بطرد الحكومات التي اعتبروها غير دستورية.<ref>{{مرجع ويب
| مسار = http://www.stormingmedia.us/31/3134/A313424.pdf
| عنوان = U.S.-Turkish Relations: The Road to Improving a Troubled Strategic Partnership
| تاريخ = 3 May 2004
| ناشر = [[U.S. Army War College]]
|صفحة=4| اقتباس = In all of these 'coups' the majority of the Turkish public accepted the military's actions because they felt they were necessary for the well being of the state and because the military did not seek to impose permanent military governance
| صفحة = 4
| مؤلف = Lt. Col. Patrick F. Gillis
}}<!-- back-up: http://stinet.dtic.mil/oai/oai?verb=getRecord&metadataPrefix=html&identifier=ADA424313 --></ref>
 
وفي 27 أبريل 2007، وقبل الانتخابات الرئاسية التي أجريت في 4 نوفمبر 2007، وردا على سياسة [[عبد الله غول]]، الذي كان له سجل سابق في المشاركة في الحركات السياسية الإسلامية والأحزاب الإسلامية المحظورة مثل حزب الرفاه، أصدر الجيش بيان مصالحها. وقال إن الجيش طرف في "الحجج" فيما يتعلق بالعلمانية؛ أن الإسلاموية تتنافى مع الطبيعة العلمانية لتركيا، وإرث مصطفى كمال أتاتورك. وانتهى بيان الجيش بتحذير واضح من أن حزب تاف على استعداد للتدخل إذا كان الطابع العلماني للدستور التركي يتعرض للخطر، مشيرا إلى أن "القوات المسلحة التركية تحافظ على تصميمها الصحيح على أداء واجباتها الناجمة عن القوانين لحماية الخصائص غير القابلة للتغيير من جمهورية تركيا، ولاءهم لهذا التصميم مطلق."<ref>{{استشهاد بخبر|مسار=http://news.bbc.co.uk/2/hi/europe/6602775.stm|تاريخ الوصول=30 June 2008|عمل=[[بي بي سي نيوز]]|تاريخ=28 April 2007|عنوان=Excerpts of Turkish army statement}}</ref>