النسبية العامة: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
سطر 28:
وعلى العكس، قد يتوقع الفرد أنه بمجرد تحديد الحركات بالقصور الذاتي من خلال مراقبة الحركات الفعلية للأجسام والسماح للقوى الخارجية (مثل ال[[كهرومغناطيسية]] وال[[احتكاك]])، بأنه يمكن استخدامها لتحديد هندسة المكان، وكذلك [[نظام إحداثي|إحداثية]] الزمن. ولكن سيكون هناك التباس بمجرد أن تظهر الجاذبية، وفقًا لقانون نيوتن للجاذبية، والتحقق منه بشكل مستقل من خلال تجارب مثل تجربة [[أوتفوش لوراند|أوتڤوش]]، فهناك شمولية السقوط الحر (معروفة أيضًا باسم [[مبدأ التكافؤ]] الضعيف، أو المساواة الشاملة بين القصور الذاتي وكتلة الجاذبية-السلبية): يعتمد مسار [[شحنة اختبار|جسم الاختبار]] فقط على وضعه وسرعته الأولية، ولكن ليس على أي من خصائصه المادية.<ref>{{Harvnb|Will|1993|loc=sec. 2.4}}, {{Harvnb|Will|2006|loc=sec. 2}}</ref> يتم تجسيد نسخة مبسطة من هذا في '''تجربة مصعد أينشتاين'''، كما هو موضَّح في الرسم على اليسار: فبالنسبة لمراقِب موجود في غرفة صغيرة مغلقة، من المستحيل أن يقرر عن طريق رسم مسار الأجسام مثل كرة مسقطة، ما إذا كانت الغرفة في موجودة حقل جاذبية أو في الفضاء الحر على متن صاروخ يتسارع بمعدَّل مجال الجاذبية.<ref>{{Harvnb|Wheeler|1990|loc=ch. 2}}</ref>
 
بالنظر إلى شمولية السقوط الحر، لا يوجد تمييز ملحوظ بين الحركة بالقصور الذاتي والحركة تحت تأثير قوة الجاذبية. هذا يشير إلى تعريف فئة جديدة من الحركة بالقصور الذاتي، ألا وهو الأشياء التي تسقط في السقوط الحر تحت تأثير الجاذبية. هذه الفئة الجديدة من الحركات تُحدِّد أيضًا هندسة الزمن والمكان، وفي المصطلحات الرياضية؛ هي الحركة الجيوديسية المرتبطة [[اتصال (رياضيات)|باتصال]] معين والتي تعتمد على [[تدرج (رياضيات)|التدرج]] في إمكانية الجاذبية. بينما المكان، في هذا البناء، لا يزال لديه [[هندسة إقليدية|الهندسة الإقليدية]] العادية، ولكن الزمكان ككل هو أكثر تعقيدًا. كما هو مبيَّن باستخدام تجارب فكرية بسيطة تتبع مسارات السقوط الحر لجسيمات الاختبار المختلفة، فإن نتيجة نقل موجهاتمتجهات الزمكان التي يمكن أن تشير إلى سرعة الجسيم المتجهة (موجهاتمتجهات شبيه الزمن) ستختلف باختلاف مسار الجسيم؛ ورياضيًا، فإن الاتصال النيوتوني لا [[نظام متكامل|يتكامل]]. من هذا، يمكن استنتاج أن الزمكان هو منحني. إن [[نظرية نيوتن-كارتان]] الناتجة هي صياغة هندسية للجاذبية النيوتونية باستخدام مفاهيم متغيرة فقط، أي وصف صالح في أي نظام إحداثي مرغوب.<ref>{{Harvnb|Ehlers|1973|loc=sec. 1.2}}, {{Harvnb|Havas|1964}}, {{Harvnb|Künzle|1972}}. The simple thought experiment in question was first described in {{Harvnb|Heckmann|Schücking|1959}}</ref> في هذا الوصف الهندسي، [[قوة المد والجزر|تأثيرات المد والجزر]] - التسارع النسبي للأجسام في السقوط الحر - ترتبط بمشتق الاتصال، وتُظهر كيف أن الهندسة المعدَّلة وُجدت بسبب وجود الكتلة.<ref>{{Harvnb|Ehlers|1973|pp=10f}}</ref>
 
=== التعميم النسبي ===
سطر 55:
|background colour = #ECFCF4}}
 
على الجانب الأيسر [[موتر أينشتاين]]، وهو مزيج محدد من موتر ريتشي <math>R_{\mu\nu}</math> خال من التباعد والمترية. حيث أن <math>G_{\mu\nu}</math> متماثل،متناظر، بشكل خاص.
 
:<math>R=g^{\mu\nu}R_{\mu\nu}\,</math>
سطر 74:
=== بناء نموذج ===
 
== عواقبنتائج نظرية أينشتاين ==
=== تمدد الزمن الثقالي وتحوُّل التردد ===
=== انحراف الضوء وتأخير الزمن الثقالي ===
سطر 101:
 
== الملاحظات ==
 
== المراجع ==
<div class="reflist4" style="height: 300px; overflow: auto; padding: 3px">
{{مراجع|2|محاذاة=نعم}}
</div>
 
== المراجع ==
 
== وصلات خارجية ==