مجازر 8 مايو 1945: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
تم تصحيح خطأ مطبعي, تم إصلاح النحو وسوم: تحرير من المحمول تعديل في تطبيق الأجهزة المحمولة تعديل بتطبيق أندرويد |
الرجوع عن 4 تعديلات معلقة إلى نسخة 34930829 من Saber Gouiez |
||
سطر 12:
|قوة1=[[ملف:Flag of Algeria.svg|23بك]] الشعب الجزائري
|قوة2=[[ملف:Flag of France.svg|25بك]] الشرطة ،الجيش والميليشيات الفرنسية
| خسائر1= الإعلانات : 1500 حتى 45000 أموات<br/>التقديرات : 8000 حتى 15000 أموات
|خسائر2=103 أموات
|ملاحظات=
}}
'''ومجازر 8 ماي 1945 '''<ref>http://www.djazairess.com/echchaab/13167 انعكاسات مجازر ماي 1945 على تيارات الحركة الوطنية الجزائرية وتأثيراتها على تسريع اندلاع ثورة نوفمبر</ref>
هي ذكرى
كانت الجهود مبذولة بين أعضاء [[أحباب البيان والحرية]] لتنسيق العمل وتكوين جبهة موحدة، وكانت هناك موجة من الدعاية انطلقت منذ جانفي [[1945]] تدعو الناس إلى التحمس لمطالب البيان. وقد أنعقد مؤتمر '''لأحباب البيان''' أسفرت عنه المطالبة بإلغاء نظام البلديات المختلطة والحكم العسكري في الجنوب وجعل اللغة [[العربية]] لغة رسمية، ثم المطالبة بإطلاق سراح [[مصالي الحاج]].وقد أدى هذا النشاط الوطني إلى تخوف [[فرنسا|الفرنسيين]] وحاولوا توقيفه عن طريق اللجان التي تنظر إلى الإصلاح، وكان إنشغالهم بتحرير بلدهم قد أدى إلى كتمان غضبهم وظلوا يتحينون الفرص ب<nowiki/>[[الجزائر|الجزائريين]] وكانوا يؤمنون بضرورة القضاء على الحركة الوطنية.
وقد وعدوا الجزائريين أيضا إن شاركوا معهم في [[الحرب العالمية]] الثانية أن يحرروا بلادهم وكان الجنود الجزائريون في الصف الأول في الحرب
== الاحتفال بنهاية الحرب العالمية الثانية ==
سطر 31:
ولما أعلن عن الاحتفال الرسمي يوم 7 ماي، شرع المعمرون في تنظيم مهرجان الأفراح، ونظم [[الجزائر]]يون مهرجانا خاصا بهم ونادوا بالحرية والاستقلال بعد أن تلقوا إذنا من الإدارة الفرنسية للمشاركة في احتفال أنتصار الحلفاء.
== نتائج المجازر
كان الرد بقمع على المظاهرات التي نظمها الجزائريون هو ارتكاب مجازر بحق السكان الأصليين، وذلك بأسلوب القمع والتقتيل الجماعي شمل وتم استعمال القوات البرية والجوية والبحرية، و دمرت قرى ومداشر ودواوير بأكملها.{{citation needed}}
نتج عن هذه المجازر قتل أكثر من 45,000 جزائري أولهم الشاب (بوزيد سعال 22 سنة)، دمرت قراهم وأملاكهم. ووصلت الإحصاءات إلى تقديرات برقام أعلى ما بين 50,000 و70,000 قتيل. {{citation needed}}
|