معالجة مناعية مستأرجة: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط إضافة بوابة طب
وسم: تعديل شريط البوابات
لا ملخص تعديل
سطر 1:
{{يحرر}}
 
'''معالجة مناعية مستأرجة''' يعرف أيضاأيضًا '''كعلاج الحساسية''' أو '''مضاد الحساسية'''أو ''' مقاوم الحساسية'''؛ {{إنج|Allergen immunotherapy}} وهو علاج طبي لحالات الحساسية البيئية مثل: لدغات الحشرات وال[[ربو]]. ويتضمن العلاج تعريض الأشخاص المصابين إلى كميات كبيرة من مسببات الحساسية في محاولة لتغيير استجابة الجهاز المناعي.
 
أوجدت [[تحليل تلوي |التحاليل التلوية ]] أن الحقن المثيرة للحساسية تحت الجلد فعالة في علاج حساسية الأنف لدى الأطفال، وقد تستمر فوائدها لسنوات بعد توقف العلاج. وتعتبر هذه الحقن آمنة وفعالة لحالات حساسية الأنف [[التهاب الملتحمة التحسسي |والتهاب الملتحمة التحسسي ]] وأشكال حساسية الربو ولدغ الحشرات. تدعم الأدلة كذلك استخدام العلاج المناعي تحت اللسان لعلاج التهاب الأنف والربو، ولكن هذا العلاج أقل قوة في تأثيره. وهذا الشكل من العلاج يتضمن إعطاء مسببات الحساسية تحت اللسان، ولكن الناس في الغالب يفضلون أخذ الإبر. ولا ينصح بالعلاج المناعي لوحده كعلاج لحالات الربو.
سطر 10:
 
تم اكتشاف العلاج المناعي ضد الحساسية من قبل ليونارد نون وجون فريمان في عام 1911، وهذا العلاج هو الدواء الوحيد المعروف لمعالجة أعراض الحساسية وأسباب حساسية الجهاز التنفسي. ويعد التشخيص المفصل ضروري لتحديد مسببات الحساسية. ابتداءًا من شهر أيلول من العام 2015، أصبح لا يوصى باستخدام العلاج المناعي للحساسية لحالات الحساسية الغذائية في معظم الحالات بسبب المخاطر الكبيرة للآثار الضارة وعدم وجود أدلة تشير إلى تغييرات دائمة في تفاعله مع مسببات حساسية الأغذية.
 
==مراجع==
{{مراجع}}