البحر الميت: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط استرجاع تعديلات 5.45.128.84 (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة JarBot
وسم: استرجاع
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V2.9
سطر 327:
كما تنتج مختبرات البحر الميت الكثير من [[مستحضرات تجميل|مستحضرات التجميل]] المصنوعة من المعادن المستخرجة من طينه، حيث تتوفر في الأسواق في أنحاء الأردن، أو يمكن طلبها عبر شبكة الإنترنت فيتم تسليمها إلى أي مكان في العالم، لكي يتمكن الزوار من الاستمرار بالتمتع بفوائد البحر الميت، بعد عودتهم إلى ديارهم بفترة طويلة.<ref name="الاستجمام واللياقة"/>
 
من جهة أخرى، خصصت الحكومة الإسرائيلية في 2012 مبلغ 220 مليون دولار لما أسمته "تطوير وتأهيل البحر الميت". وستغطي معظم الموازنة تطوير المنطقتين السياحيتين على البحر الميت والمسماتين "تامي زوهر" و"عين بوقيق" وما بينهما، فضلا عن تأهيل ومعالجة المناطق و[[بنية تحتية|البنى التحتية]] التي تضررت أو التي يخيم عليها الخطر. وعند إنجاز المشروع، تتوقع الحكومة الإسرائيلية أن يرتفع عدد الغرف الفندقية المعروضة من 4000 إلى 6500. ويهدف المشروع الإسرائيلي، بشكل أساسي، إلى تحويل البحر الميت إلى أحد المواقع السياحية الرائدة في العالم؛ وهو لا يمس من قريب أو بعيد مشكلة استنزاف المصانع الإسرائيلية للموارد الملحية الطبيعية في البحر، علما بأن المصانع الإسرائيلية تستنزف سنويًا أكثر من 250 مليون متر مكعب من مياه البحر الميت.<ref>[https://www.maan-ctr.org/magazine/Archive/Issue43/topic7.php إسرائيل تخصص مئات ملايين الدولارات لما يسمى مشروع "تطوير وتأهيل البحر الميت | آفاق البيئة والتنمية] {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20160304200714/http://www.maan-ctr.org/magazine/Archive/Issue43/topic7.php |date=04 مارس 2016}}</ref>
 
== في الثقافة الإنسانية ==