أبو الطيب المتنبي: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
Jobas1 (نقاش | مساهمات)
الرجوع عن تعديلين معلقين من 212.34.20.123 إلى نسخة 34267419 من إسلام.
سطر 186:
 
لم يكثر الشاعر من الهجاء. وكان في هجائه يأتي بحكم يجعلها قواعد عامة، تخضع لمبدأ أو خلق، وكثيراً ما يلجأ إلى التهكم، أو استعمال ألقاب تحمل في موسيقاها معناها، وتشيع حولها جو السخرية بمجرد اللفظ بها، كما أن السخط يدفعه إلى الهجاء اللاذع في بعض الأحيان. وقال يهجو طائفة من الشعراء الذين كانوا ينفون عليه مكانته:
 
ةيةزياذزتيخسوي تسربرذمدممرسربنذوطويوذدمدمدمدمدم
{{بداية قصيدة}}
{{بيت|أفي كل يوم تحت ضِبني شُوَيْعرٌ|ضعيف يقاويني، قصير يطاول}}
سطر 205:
{{نهاية قصيدة}}
بيد أن أبرز ما أتى به المتنبي على مستوى الهجاء كان القصيدة الشهيرة التي كتبها بعد فراره من [[مصر]] حيث استبقاه [[كافور الإخشيدي]] فيها قسرًا. وتعتبر قصيدة هجاء [[كافور الإخشيدي|كافور]] من أكثر قصائد الهجاء قسوة. ومما جاء فيها:
 
طبطبطبطب، بطبطبطببذبطبطذبذبذ
{{بداية قصيدة}}
{{بداية قصيدة}}
سطر 234:
كما ينسب له هذا البيت في وصف أكثر أهل الأرض في الذل.
{{بداية قصيدة}}
{{نهايةبداية قصيدة}}
{{بيت|وخرخروأوغلُ أهل الأرضُ في الذلِ أمةٌ|تضامُ ومنها لمن ضام جندُ}}
{{نهاية قصيدة}}
{{بيت|وخرخر أهل الأرضُ في الذلِ أمةٌ|تضامُ ومنها لمن ضام جندُ}}
{{نهاية قصيدة}}
{{نهاية قصيدة}}
 
=== الحكمة ===