مقام عراقي: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت:تدقيق إملائي V1 |
|||
سطر 1:
'''المقام العراقي''' هو من [[موسيقى|الفنون الموسيقية]] [[موسيقى عربية|العربية]] القديمة (منذ حوالي 400 سنة في [[العراق]]) . المقام العراقي يختلف عن تسميه المقام في الموسيقى الشرقية. فتسمية المقام في الموسيقى الشرقية تدل على سلالم النوتات الموسيقية السبعة, والمقام العراقي يدل على اسلوب اداء وعرض موسيقي. فالمقام العراقي هو عرض موسيقي يتكون من عدة اجزاء تشتمل على تحرير او بدوة, قطع او اوصال, الجلسة, الميانة, الصيحة, القرار واخيرا التسليم. وعلى حد ادنى يلزم توافر التحرير او البدوة, القطع او الاوصال, والتسليم لقراءة المقام. <ref> كتاب المقام وبحور الأنغام: دراسة تحليلية لغناء المقامات العراقية مع نصوصها الشعرية. حامد السعدي ص.١٩</ref> يسمى مؤدي هذا العرض الموسيفي قراء المقام. ويقرىء المقام في مناسبات الاعراس, الطهور (الختان), المولد النبوي, الاذكار وتتميز بإستخدام
تميز سكان بعض مدن العراق بقراءة المقام بطريقتهم الخاصة فتفرع المقام العراقي
في مدينة بغداد عادة ما يؤدي المقام العراقي تخت موسيقي يتألف من القاري, عازف السنطور, عازف الجوزة, عازف الرق وعازف الطبلة ويسمون مجتمعون الچالغي البغدادي<ref name=":0" />. وعند التحضير لمؤتمر الموسيقي العربية المعقود في ١٩٣٢ بالقاهرة اعتذر القاريء العراقي رشيد القندرچي عن حضور المؤتمر وتمثيل المقام العراقي بسبب توعك صحي. مثل المقام العراقي في مؤتمر القاهرة القاريء محمد الگبنچي (القبنچي) واستبدل الچالغي البغدادي بـ تخت شرقي مع الات موسيقية شرقية منها العود, الكمان, الرق والطبلة. اعتقد الراحل محمد الگبنچي ان تستسيغ اذن المستمع العربي التخت الشرقي
== من أشهر قراء المقام ==
|