لسان الحال: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
سطر 6:
==الدور السياسي==
"لسان الحال" كانت وليدة الأوساط المحافظة، ولذا كانت ناطقة باسم بعض العناصر المسيحية السورية التي كانت تدعو الى رقي العرب عن طريق اجراء عملية تجميل للامبراطورية العثمانية تتلخص في تعميم الاصلاحات والدعوات الزائفة حول الدستور. وكانت "حديقة الأخبار" جريدة شبه رسمية ، ولذا كانت بعيدة كل البعد عن المزايدات الدستورية، أما جريدة "التقدم" لصاحبها أديب اسحاق فكانت معطلة. بينما كان حموه 1877 المعلم [[بطرس البستاني]] واقفا بجزم وعزم لا يلين في جبهة المناوئين للحركة الدستورية، وهذا يعني منطقيا أن فراغا ما قد حدث في الحياة السياسية والاجتماعية في بيروت في مجال الدعوة للدستور والاصلاح العثمانيين، ولذا سارع خليل سركيس لملء هذا الفراغ مع صديقه [[نوفل الطرابلسي]]، الذي ترجم "[[دستور الدولة العثمانية]]" و"قوانين المجلس البلدية" وغيرها من الكتب الأخرى الى اللغة العربية.
==رئاسة الجريدة==
أما الذين تولوا تحرير "لسان الحال" فهم :
*جرجس زوين.
*الشيخ يوسف الأسير.
*أمين افرام البستاني.
*يوسف قيقانوء.
*سليم سركيس.
*نجيب المشعلاني.
*الدكتور رزق الحداد.
*المعلم رشيد عطيه.
*سليم عباس الشلفون.
*المعلم عبد الله البستاني.
*سعيد فاضل عقل.