قصة الخلق البابلية: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:صيانة V3.5، أزال بذرة، إزالة وسم مصدر
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:تدقيق إملائي V1
سطر 31:
تم منح مردوخ السلطة. وجلس فوق بقية الآلهة، وبقية الآلهة مجدوه ووافقوا سلطته. بعد منح مردوخ السلطة، تم منجه الصولجان والأثواب. وتم منحه الأسلحة وأرسل لمقاتلة تيامات، وأخذ معه قوس وعصا وصاعقة الضوء مع الرياح الأربعة فإلتهب جسده. بإستخدام الرياح الأربعة صنع فخ لتيامات وألذي سيجعلها غير قادرة على الهرب، ووضع معها الزوبعة والإعصار والإمهولو (الريح الشريرة)، ضربت الرياح السبعة تيامات. في حربه قام بقيادة عربة يقودها أربعة كائنات خلقها هو. فتحدى تيامات وقال أنها بغير جعلت من كينغو قرينها، وإتهمها بكونها سبب المشاكل. فغضبت تيامات وبدأت المعركة بينهم.
 
مردوخ إستخدماستخدم الشبكة وألتي أهداها له أنو، ليصطاد تيامات، تيامات بعدها حاولت ضرب مردوخ، لكن الريح الشريرة دخلت إلى فمها ومنعتها من ذلك. وفيما كان دوامات الريح تضربها إنتفخت بسببها، فأشعل مردوخ فيما بعد سهمه وضربه على قلبها وماتت. بقية الآلهة حاولت الهرب، لكن مردوخ قبض عليهم وحطم أسلحتهم وقيدهم في الشباك. الإحدى عشر وحش قبض عليهم وتم تقييدهم، فيما أخذ كينغو إلى أوغاي (ملاك الموت)، في لوح المضائر يذكر أن مردوخ أنه أخذ كينغو وثم حطم رأس تيامات بالصولجان، وأخذت الرياح الشمالية دمها. مردوخ مزق تيامات إلى قطعتين واحدة خلق بها السماء والأخرى قسمها إلى أجزاء وأخذها إلى كل من أنو وإنليل وآيا.
 
=== اللوح الخامس ===