الدافع لتعلم لغة أخرى: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
طلا ملخص تعديل
سطر 47:
وتدعي نظرية الإسناد أن الأسباب التي نعزو إليها نجاحنا وفشلنا السابق يلعب دورا حاسمًا في تحفيزنا للمساعي المستقبلية في هذا المجال.واتفاقاً مع هذه النظرية، حددت أوشيودا نمطين توزيعيين مرتبطين بنتائج تحفيزية إيجابية في تعلم اللغة،ينطوي الأول على إسناد النجاحات في تعلم اللغة للعوامل الشخصية في حين يشمل الآخرعزو إخفاقات أحدهم إلى قوى مؤقتة يمكن التغلب عليها.
 
== '''نموذج البناء الاجتماعي''' ==
نشأ هذا المنظور الإدراكي من "الحركة البنائيةُ" التي تنبع غالبًا من عمل [[جان بياجيه]] التي تشمل أيضًا علم النفس لبناء الشخصية (التي طورها جورج كيلي (عالم متخصص في علم النفس)). ويشير هذا النموذج إلى الطبيعة الإستدلالية لعملية التعلم كما أكدها بياجيه. وهذا يفترض أن الناس يشاركون بنشاط في بناء المعنى الشخصي منذ الولادة مباشرة. مما يجعل المتعلم محور التركيز في نظرية التعلم حيث يبني الجميع إحساسهم الخاص بالعالم، وهو أمر أساسي للمنظور البنائي.