تقع '''حديقة الغفران''' (المعروفة أيضًا باسم حديقة [[اللغة العربية]]) بالقرب من [[ساحة الشهداء (بيروت)|ساحة الشهداء]] والخط الأخضر زمن الحرب. محاطة بأماكن [[العبادة]] التي تنتمي إلى [[طوائف]] مختلفة، ويكشف العديد من طبقات ماضي [[بيروت]].
== أعمال البناء ==
يحيط بالحديقة عدد من [[الكنائس]] والمساجدو[[المساجد]] بالقرب من [[ساحة الشهداء (بيروت)|ساحة الشهداء]] والخط الأخضر في زمن الحرب. تم تصنيف المنطقة على أنها غير"منطقة أيفيداندي،ممنوع البناء فيها"، لا يتم بناؤها في المخطط العام لمركز مدينة [[بيروت]]. في عام 1998، جمع التصميم الفائز للحديقة بواسطة غوستافسون-بورتر جوانب مختلفة من تراث [[لبنان]] القديم و[[مشهد حضري (بصري)|المشهد الحضري الغني]]، مما يؤكد الوحدة الوطنية.
== التاريخ ==
تقع حديقة الغفران بالقرب من ميدان[[ساحة الشهداء]] والخط الأخضر في زمن الحرب (1975-1990). محاطة بأماكن العبادة التي تنتمي إلى [[طوائف]] مختلف ،مختلف، ويكشف العديد من طبقات ماضي [[بيروت]]. تم تصنيف المنطقة على أنها غير"منطقة أيفيداندي،ممنوع البناء فيها"، لا يتم بناؤها في المخطط العام لمركز مدينة [[بيروت]]. تعتبر حديقة الغفران مكانًا للهدوء والتفكير والتفاهم والتسامح. في عام 1998، جمع التصميم الفائز لجوستافسون بورتر جوانب مختلفة من تراث [[لبنان]] القديم ومناظره الطبيعية الغنية، مما يؤكد الوحدة الوطنية. عند دخولهدخول حديقةالحديقة مائيةالمائية مغلقة،المغلقة، ينزل الزائر إلى طبقات من الماضي في المدينة، ويعبر تراسات أشجار [[الزيتون]] والفواكهو[[الفواكه]]. تم اكتشاف الشارعين الرئيسيين [[روما|لرومان]] بيريتوس، وهما [[كاردو]] وديكومانوس. وأصبحت أعمدةهاأعمدتها المظللة أسواقاً مزدحمة في أيام المهرجان. في أوقات أخرى، كان يتردد على طلاب كلية الحقوق والمواطنين الذين ينتقلون إلى المنتدى أو يزورون المعابد والكنائس. خلال الحفريات، تم العثور على منصة مقدسة تعود إلى العصور [[الفينيقية]]-[[الفارسية]] أسفل [[معبر كاردو ديكومانوس]]. كشفت الطبقات [[المملوكية]] [[العثمانية]] في هذه المنطقة عن مواقع الطوائف الدينية المختلفة ضمن شبكة من الأزقة الضيقة. في أواخر القرن التاسع عشر، حلت شوارع التسوق المستقيمة محل الأزقة،[[الأزقة]]، في حين تم توسيع مواقع [[العبادة]] [[الدينية]] وأصبحت [[معالم تذكارية|معلم تذكاري]]. كانت كنيسة سيديةسيدات النورية التي كانت جزءاجزءًا من نسيج سوق النورية، ذات يوم مكانامكانًا للعبادة حضره مواطنون لبنانيون من مختلف الاعترافات،لبنانيون، لم تنجو من [[الحرب الأهلية اللبنانية]]. ثم تم إعادة بنائه ككنيسة قائمة بذاتها على موقعه الأصلي ويطل الآن على حديقة الغفران.
== لجدول الزمني ==
* التسعينات: بعد التنقيبات التي أعقبت الحرب، تم تصنيف المنطقة على أنها غير علمية - لا يتم بناؤها،بناؤها في المخطط العام لمركز مدينة [[بيروت]].
* 1998: جمع تصميم غوستافسون-بورتر "حديقة الغفران" بين جوانب مختلفة من تراث [[لبنان]] القديم والمناظر الطبيعية الغنية، مع التركيز على الوحدة الوطنية.
