الرابطة الفرنسية لحقوق الإنسان: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Jobas1 (نقاش | مساهمات)
الرجوع عن تعديل معلق واحد من 185.128.38.18 إلى نسخة 32980831 من JarBot.
لا ملخص تعديل
سطر 1:
{{صندوق معلومات منظمة}}
'''الرابطة الفرنسية للدفاع عن حقوق الإنسان والمواطن''' هي جمعية [[فرنسا|فرنسية]] تهدف إلى الحفاظ والدفاع عن حقوق الإنسان في مختلف مجالات الحياة العامة.<ref>{{article |prénom1=Lucie |nom1=Ronfaut |url texte=http://www.lefigaro.fr/secteur/high-tech/2015/04/13/01007-20150413ARTFIG00171-que-faut-il-savoir-sur-le-projet-de-loi-renseignement.php |titre=Que faut-il savoir sur le projet de loi renseignement?|jour=13 |mois=4 |année=2015 |consulté le=21/4/2015 |périodique=Le Figaro|lien périodique=Le Figaro}}</ref><ref>{{Lien web|nom1=France|prénom1=L. D. H.|titre=#CongresLDH2017 Nous avons le plaisir de vous annoncer que @MsalemkourLDH est notre nouveau président ! #MomentFortpic.twitter.com/EMsME7wsIF|url=https://twitter.com/LDH_Fr/status/871656000281088000|site=@LDH_Fr|date=2017-06-05|consulté le=2017-06-07}}</ref><ref>[http://www.ldh-france.org/IMG/pdf/Bulletin_adhesion_2012_DEF_.pdf Site de la LDH, bulletin d'adhésion 2012, « La LDH en chiffres », {{p.|1}}]. Consulté le 25 décembre 2011.</ref> وهي مؤسس وعضو في [[الجامعة الدولية لحقوق الإنسان]]. وقد تأسست في إطار تداعيات [[قضية دريفوس]] وسجلت رسميا يوم [[4 يونيو|4 جوان]] [[1898]] قبل التصويت على قانون الجمعيات الفرنسي الصادر عام [[1901]]. وكانت في بداياتها تهتم فقط بالحقوق الاجتماعية.
 
== تاريخها ==
أول من ترأسها السياسي الفرنسي ذي التوجه الجمهوري [[لودفيك ترفيو]] (Ludovic Trarieux) وقد استقال من رئاستها في [[19 أكتوبر]] [[1903]] ليعوضه فرانسيس دي بريسنتي (Francis de Pressensé) وقد أعطاها توجها جديدا للدفاع عن النقابيين وخاصة منهم المشتغلين بالوظيفة العمومية بما أدى عام [[1909]] إلى استقالة عدد كبير من أعضائها. فيما بين 1913 و1926 ترأسها [[فرديناند بويسون]] (Ferdinand Buisson) الحائز على [[جائزة نوبل]] للسلام عام [[1927]]. ومن أشهر قيادييها بعد ذلك فيليسيان شالاي (Félicien Challaye) الذي كان مناهضا للاستعمار وربط علاقات متينة مع عدد من الوطنيين ومن بينهم التونسيين وكان صديقا لل[[الحبيب بورقيبة|حبيب بورقيبة]]. إلا أنه مال خلال الحرب العالمية الثانية إلى نظام [[فيشي]] في حين حظرت الرابطة عام [[1940]] ولم تعد للنشاط إلا بعد التحرير. وقد لعبت بعد ذلك دورا مناهضا للاستعمار وخاصة في [[الجزائر]] و[[الهند الصينية]].