محمد محمود الزبيري: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Alabsinoora15 (نقاش | مساهمات) لا ملخص تعديل وسوم: تحرير من المحمول تعديل في تطبيق الأجهزة المحمولة تعديل بتطبيق iOS |
ط استرجاع تعديلات Alabsinoora15 (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة Mr.Ibrahembot وسم: استرجاع |
||
سطر 1:
{{صندوق معلومات شخص
|سابقة تشريفية = أبو الأحرار
|اسم =
|لاحقة تشريفية =
|الاسم الأصلي =
|لغة اسم أصلي =
|الصورة =
سطر 35:
|وكيل الأعمال =
|سبب الشهرة = [[ثورة الدستور]]
|أعمال بارزة =
|الصنف =
|تأثر بـ = [[حسن البنا]]{{بحاجة لمصدر|تاريخ=نوفمبر 2015}}
سطر 45:
|الوزن =
|التلفزيون =
|اللقب =
|المدة =
|سبقه =
|خلفه =
|الحزب = [[الإخوان المسلمون في اليمن]] {{بحاجة لمصدر|تاريخ=نوفمبر 2015}}
|الحركة =
|الخصوم =
|إدارة =
|الديانة = [[مسلم]]
|المذهب =
|التهمة الجنائية =
|العقوبة الجنائية =
|الحالة الجنائية =
|الزوج =
|الشريك =
السطر 68 ⟵ 78:
|عرض صندوق =
}}
'''محمد محمود الزبيري''' (1910م - 1965م) شاعر وثائر وسياسي يمني ولد في حي "بستان السلطان" بصنعاء، وهو أحد الأحياء التاريخية في صنعاء القديمة، عام [[1910|1910م]]، وهو من أسرة
ذهب إلى مصر لإكمال تعليمه، فالتحق بدار العلوم، ثم عاد إلى [[اليمن]] عام [[1941|1941م]]، وقد خطب الناس جمعةً في العام نفسه فدخل السجن، وخرج من السجن عام [[1942|1942م]]، فاتجه إلى [[تعز]] ومنها إلى [[عدن]].
وفي عدن أنشأ "[[حزب الأحرار اليمنيين|حزب الأحرار]]" عام 1944م، ثم يُغّيِّر اسمه بعد عامين إلى "[[الجمعية اليمنية الكبرى]]"
السطر 76 ⟵ 86:
وحينما شبت [[ثورة 26 سبتمبر]] عام [[1962|1962م]] في [[اليمن]] عاد وزيراً للتربية والتعليم في [[صنعاء]].
خلال دراسته بالقاهرة تأثر بأجوائها
بينما كان يُلقي خطاباً في [[31 مارس]] [[1965|1965م]] <ref>{{استشهاد بخبر
| url = http://www.aljazeera.net/news/cultureandart/2016/3/24/%D8%A7%D9%84%D8%B2%D8%A8%D9%8A%D8%B1%D9%8A-%D8%B4%D8%A7%D8%B9%D8%B1-%D9%8A%D9%85%D9%86%D9%8A-%D9%81%D9%8A-%D8%A8%D8%AD%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D8%A9
السطر 87 ⟵ 97:
ولد ونشأ في [[صنعاء]] في حارة بستان السلطان، وبها بدأ تعلمه وتأثر تأئراً شديداً بتعاليم الصوفية ونعم بها كما لم ينعم بشيء آخر، ومال إلى الأدب عامة والشعر خاصة، فدرسه حتى تمكن من نفسه، فهام به أي هيام. وقبل نشوب [[الحرب العالمية الثانية]] انتقل إلى [[مصر]] ليتم دراسته، فالتحق بدار العلوم حصن اللغة العربية، وقبل أن يتم دراسته فيها عاد إلى اليمن عام 1941م.
== بداية النضال ==
بقي الزبيري بعدها بمكة المكرمة طالبا للعلم إلى أن رحل عنها إلى مصر سنة [[1939]] م حيث التحق بدار العلوم بالقاهرة، وهناك تعرف على الإمام [[حسن البنا]] والمجاهد الجزائري [[الفضيل الورتلاني]] فانضم إلى جماعة [[الإخوان المسلمين]]{{بحاجة لمصدر|تاريخ=نوفمبر 2015}}، وفي ذلك يقول الأستاذ علي ناصر العنسي: "أول تجمع لنا كان ونحن في القاهرة عندما كنا ندرس في الأزهر، وبدأنا الاتصال [[بالإخوان المسلمين]] ومنهم الشيخ [[حسن البنا]] الذي كان يرى أن اليمن أنسب البلاد لإقامة الحكم الإسلامي الصحيح، وأن المناخ مناسب [[للإخوان المسلمين]] ليعملوا فيها. فكان يهتم بنا اهتماما خاصا، ويولي عنايته بشكل أخص لكل من الزبيري والمسمري اللذين كان يعتبرهما شخصيتين متميزتين، ومن هنا بدأت الحركة الوطنية بين الطلاب اليمنيين".
أسس القائد الشهيد الزبيري وبعض رفاقه في القاهرة أول حركة منظمة لمعارضة الحكم الإمامي الظالم في اليمن في سبتمبر عام [[1940]] م تحت اسم "كتيبة الشباب اليمني"..{{بحاجة لمصدر|تاريخ=نوفمبر 2015}}▼
▲وقد أسس
وفي سنة [[1942]] قطع الزبيري دراسته عائدا إلى اليمن التي رأى أنها تستحق منه مجهودا كبيرا لإنقاذ البلاد من الأوضاع المتردية والمأساوية التي كانت تكتنف اليمن آنذاك تحت حكم الأئمة الظالمه من أسرة حميد الدين، وقد صور هذه الحالة قائلا:▼
▲وفي سنة [[1942]] قطع الزبيري دراسته عائدا إلى اليمن التي رأى أنها تستحق منه مجهودا كبيرا لإنقاذ البلاد من الأوضاع المتردية والمأساوية التي كانت تكتنف اليمن آنذاك تحت حكم الأئمة
وعند قدومه إلى اليمن قدم مذكرة للإمام المتوكل يحيى حميد الدين تتضمن مشروعا لإنشاء جمعية الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، كما ألقى خطبة في الجامع الكبير بصنعاء؛ وهو ما أغضب الإمام يحيى؛ فكان جزاؤه السجن مع عدد من شباب اليمن الأحرار في سجن الأهنوم؛ حيث انصرف للصلاة وتلاوة القرآن والذكر والتأمل وكتابة الشعر▼
▲وعند قدومه إلى اليمن قدم مذكرة للإمام المتوكل يحيى حميد الدين تتضمن مشروعا لإنشاء جمعية الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، كما ألقى خطبة في الجامع الكبير بصنعاء؛ وهو ما أغضب الإمام يحيى؛ فكان جزاؤه السجن مع عدد من شباب اليمن الأحرار في سجن
في نفس العام الذي عاد فيه من [[القاهرة]] استقبلته سجون [[صنعاء]] و[[الأهنوم]] و[[تعز]] ولما استطاع محبوه أن يخرجوه من السجن لم يطق البقاء في اليمن - السجن الكبير كما دعاه -
|