عبد الرحمن فارس: الفرق بين النسختين
| [نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط ←top: تجهيز للمهمة |
ط بوت:صيانة، إضافة تاريخ |
||
سطر 24:
وبعد يومين أي في 3 جويلية، بعث الجنرال [[ديغول]] رسالة إلى عبد الرحمن فارس رئيس الهيئة التنفيذية المؤقتة للدولة [[الجزائر]]ية التي أطلق عليها البعض حكومة / روشي نوار/ [[بومرداس]] حاليا ، يعلن فيها اعتراف [[فرنسا]] بنتائج الاستفتاء وباستقلال الجزائر، لتنفجر بعدها الفرحة في كامل البلاد. لكنها كانت فرحة قصيرة، ف[[جماعة وجدة]] وجيش الحدود سيقتحمون العاصمة على ظهور الدبابات، و تطرد الحكومة الشرعية للثورة الجزائرية، تمهيدا لإقامة نظام أحادي لم يكن ضمن الأهداف المسطرة في بيان أول نوفمبر 1954 ,
{{بحاجة لمصدر| و يبقى اسم عبد الرحمن فارس مغيبا في التاريخ حيث أنه لا يوجد في أي مقرر دراسي من الابتدائي إلى الجامعي – اللهم ربما في الدراسات المتخصصة – هذا التغييب المتعمد لا يقتصر على هذا الرجل فقط فقد طال حقائق كثيرة تتعلق بالثورة التحريرية منها على سبيل المثال لا الحصر قضية اغتيال الشهيد [[مصطفى بن بولعيد]]|تاريخ=أبريل 2019}}
في [[25 سبتمبر]] [[1962]] سلـَّم منصبه كرئيس مؤقت ل[[فرحات عباس]]<ref>[https://www.legifrance.gouv.fr/jo_pdf.do?id=JPDF0407196200006483 Fac-similé JO du 04/07/1962, texte 6483 | Legifrance<!-- عنوان مولد بالبوت -->]</ref>.
| |||