إصدار محثوث: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
CipherBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت: إصلاح التحويلات; تغييرات تجميلية
Mdsam2 (نقاش | مساهمات)
لا ملخص تعديل
سطر 12:
<center><!-- Unsourced image removed: [[Image:Laser4.gif]] --></center>
 
يبين هذا الشكل من اليسار إلى اليمين مراحل إثارة الذرة بفوتون قادم من الخارج و توجد الذرة في حالة إثارة ،حيث، حيث يشغل أحد إلكتروناتها مستوي عالعاليا من مستويات الطاقة E2 . وطبقا لما وجده العالم باولى وصاغه في مبدئه المعروف ب [[مبدأ باولي للاستبعاد]] أن لإلكترونات في الذرة لا تشعل كلها مدارا أو غلافا واحدا في الذرة وإنما تتوزع في مدارات بعضها فوق البعض . والمدارات الخارجية في الذرة تحمل طاقات أعلى . وعندما يكتسب إلكترونا من إلكترونات الذرة طاقة عن طريق امتصاص [[ضوء]] (فوتون) أو [[حرارة]] ([[فونون]]) فإنه يبتعد عن النواة ويشغل أحد المدارات العليا ذوذات طاقة محددة أكبر. وهذا يؤدي إلى إصدار فوتونافوتون يظهر لنا في [[مطيافية|المطياف]] في هيئة خط من الضوء ذوذي لون محدد ،يعتمد على طاقة الفوتون (تردد الشعاع ).
 
ووجود الإلكترون في تلك الحالة المثارة لاتستمر طويلا ، فسرعان ما يقفز إلى مداره الأصلى وفي المتوسط يبقى الإلكترون في الحالة الإثارة لمدة تُعرف [[نصف العمر|بنصف العمر]] حيث يقفز خلالها نصف عدد الإلكترونات المثارة إلى مداراتهم الأصلية ، وهذا يعرف [[تحلل اشعاعي|بالتحلل الإشعاعي]] . وخلال ذلك التحلل ونزول الإلكترون من الحالة المثارة E2 إلى حالته العادية E1 يصدر الإلكترون فرق طاقتي الحالتين في هيئة فوتون أو فونون . فإذا نجحنا في إثارة عدد كبير من الإلكترونات وتركناهم لفترة زمنية ، يكون اصدارهم لفوتونات لها نفس التردد أو نفس طول الموجة ، ولكنهم لن يكونوا نفس الطور الموجي .
 
وإذا أثرنا على الذرات بفوتونات خارجية (مثل مجال كهرومغناطيسي خارجي) فإن ذلك التأثير يعمل على تحفيز الإلكترونات للقفز إلى المستوي المنخفض للطاقة E1 . وعندما تفعل ذلك في وجود الفوتون الخارجي فهي تصدر الفوتونات بحيث يكون لها نفس الطور الموجي للفوتون المؤثر أو المحفز (يكونونيكونان في حالة رنين ). وهذا هو الإصدار المحفز .
 
== معدل الإصدار المحفز ==