ويكيبيديا:مسابقة الأرز/Ebrahim: الفرق بين النسختين

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 12:
! 1
| [[لبنان]]
| {{PAGESIZE:{{{المقالة|عنوان المقالةالموقع}} }}} بايت
يقع لبنان في غربي قارة آسيا. يحده البحر الأبيض المتوسط من الغرب بشاطئ طوله 225 كم (140 ميل)، وفلسطين المحتلة - إسرائيل من الجنوب وسوريا من الشرق والشمال. وطول حدوده مع سوريا 375 كم (233 ميل)، ومع إسرائيل 79 كم (49 ميل). وهناك خلاف قائم بين لبنان وسوريا بشأن منطقة صغيرة تجاور مرتفعات الجولان المحتلة من قبل إسرائيل وهي مزارع شبعا، حيث أن كلا البلدين يدعي انتماءها لإقليمه. }} } }} بايت
|-
|-{{{الاقتصاد}} }
اقتصاد لبنان
المعروف عن المجتمع المدني اللبناني أنه مجتمع استثماري تجاري. وقد سمح انتشار اللبنانيين في العالم في بناء علاقات تجارية عالمية. وللبنان نسبة عالية من اليد العاملة الماهرة توازي مستوى الدول الأوروبية، وهي الأعلى بين الدول العربية}}}
{{{الزراعة}} }
بالرغم من أن طبيعة لبنان مناسبة للزراعة من حيث وفرة المياه والأراضي الخصبة وهي الأعلى نسبة بين البلدان العربية الآسيوية، إلا أن نسبة الاستثمار في الصناعات الغذائية ضعيفة ولا تجذب أكثر من 12% من اليد العاملة والناتج من الزراعة لا يتجاوز 11% من إجمالي الناتج المحلي وهو الأدنى بالمقارنة مع القطاعات الاقتصادية الأخرى. ومن أهم المنتوجات الزراعية اللبنانية: التفاح، الدراق، البرتقال والحامض والزيتون.}} }
{{{الصناعة}} }
يفتقر لبنان لخامات المواد الأولية الطبيعية ويعتمد على الدول العربية في الحصول على النفط ولهذا فإن إنشاء صناعات إنتاجية عملية غير مربحة، لذلك يُركز الصناعيون اللبنانيون على الصناعات التحويلية وإعادة التركيب لمنتوجات مستوردة.
في عام 2004 شغّل القطاع الصناعي 26% من اليد العاملة وساهم بحوالي 21% من الناتج المحلي. من أهم الصناعات: صناعة الأغذية والمنسوجات والكيماويات والإسمنت ومنتجات الأخشاب وتصنيع المعادن المجوهرات وتكرير النفط، وهناك موارد طبيعية أخرى مثل الحجر الجيري وخام الحديد والملح. من أهم الحرف: صناعة القش الفخار الخزف الزجاج المنفوخ النحاس والنسيج والخشب، وصناعة المرصبان والسكاكين وصهر الأجراس والحلي من الفضة وصناعة الصابون والتطريز.}} }
{{{العمارة}} }
تجسد العمارة اللبنانية التأثيرات التاريخية والثقافية والدينية التي شكلت البيئة اللبنانية المبنية. وقد تأثر بالفينيقيين ، الرومان ، البيزنطيين ، الأمويين ، الصليبيين ، المماليك ، العثمانيين والفرنسيين. بالإضافة إلى ذلك ، لبنان موطن لأمثلة رائعة من العمارة الحديثة والمعاصرة.
تشمل البنايات البارزة المعماريّة في لبنان: الحُرَى والمعابد القديمة والقلاع والكنائس والمساجد والفنادق والمتاحف والمباني الحكومية والأسواق والمساكن (بما في ذلك القصور) والأبراج.
العمارة الرومانية تعتبر بعلبك واحدة من الكنوز الرومانية في لبنان وهي موطن للمعابد الرومانية القديمة التي تم بناؤها في نهاية الألفية الثالثة قبل الميلاد. يشار إلى المدينة باسم مدينة الشمس (هليوبوليس) من قبل اليونانيين.
واجهت المعابد سرقة ، زلازل وحروب أهلية وارتداء. أعاد علماء الآثار الفرنسيون والألمان واللبنانيون بناء المعابد. في عام 1984 ، أصبحت بعلبك أحد مواقع التراث العالمي من قبل اليونسكو. توصف بأنها “أفضل مثال على العمارة الرومانية الإمبراطورية”.
معبد جوبيتر هو ستة أعمدة كورنثية من المعبد الكبير. يبلغ ارتفاعه 22 مترا وهو مبني على منصة. في هذا المعبد ، تبقى ستة أعمدة فقط من الأعمدة الـ 54 العملاقة التي كانت تحيط بالأساس بالقدس. تم العثور على المعبد الصغير بالقرب من معبد جوبيتر المعروف باسم معبد باخوس الذي تم بناؤه في القرن الثاني الميلادي ، ويعتبر أفضل معبد روماني تم الحفاظ عليه بحجمه.
القلاع
لبنان معروف بوجود العديد من القلاع الحجرية. تشمل القلاع في لبنان: قلعة صور ، قلعة تبنين ، قلعة الشقيف ، لبنان ، قلعة بيبلوس ، قلعة موسى ، قلعة المسيلة ، وقلعة البحر (صيدا).
عُرف البيت اللبناني الحالي خلال الإمارة المعنية إثر التأثر بالبيت التوسكاني. أجزاء البيت تتمثل في بهو داخلي ينتهي بثلاث قناطر بدلاً من قنطرة واحدة في مقدّمة الليوان، وتميّز بقاعدة مركزية هي البهو وحوله عدّة غرف للسكن حيث تنفتح الصالة على الواجهة من خلال ثلاث شرفات مقوّصة ومزخرفة، وفي أغلب المنازل ثمة شرفة تصل الصالة بالحديقة أو الشارع.
استمر بناء البيت اللبناني إلى ما بعد منتصف القرن التاسع عشر حيث أضيف القرميد المستورَد من مرسيليا إلى سقفه، ثم ظهرت عناصر الزخرفة تحت تأثير المرحلة العثمانية المتأخّرة والكلاسيكية المحدّثة من دون المساس بتشكيل المسطح الأساسي ، وبات اتصال الطبقتين في المنزل الواحد عبر درج داخلي في البهو المركزي بدلاً من الدرج الخارجي، وتحوّلت الفسحة الخارجية الداخلية إلى مجال مشترك بين عدّة كتل، ولا شك في أن تطوّره جاء نتيجة تنامي الوضع الاقتصادي ونشوء نوع من البرجوازية الجديدة.
يُعدّ البيت اللبناني مزيجاً رشيقاً ومتيناً في الآن نفسه من الموروث المحلي والمُقتبس عن الغرب معاً عبر التأثر في تكوينه بالحضارات المتعاقبة واعتماده على الحجارة المحلية وأخْذ البيت مخطاً واضحاً نسخه البناؤون سواء كان البيت صغيراً أم كبيراً مع إضفاء لمسة من الفن الموجود في البيوت الدمشقية الشرقية وفي توافق مع المناخ والطبيعة والروح المحلية.
عند مراقبتك البيوت اللبنانية في عمشيت ترى النموذج الأساس بكل تنوّعاته وتفاصيله ما يدفعك إلى الإصرار على الحفاظ على هذا الإرث.}} }
! 2
|