انقطاع النفس الانسدادي النومي: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Mr.Ibrahembot (نقاش | مساهمات) ط بوت: أضاف قالب:مصادر طبية |
ط بوت:إزالة المعرفات الخارجية |
||
سطر 1:
{{معلومات مرض
| تعليق=
}}
هو حالة مَرَضيَّة تتصف بتوقف مؤقَّت أو نوع من التنفس المتقطع خلال النوم، كل توقف في التنفس يُسمى" انقطاع النَّفَس"؛ بالإنكليزية (Apnea) ، و يستمر لعدة ثواني إلى عدَّة دقائق، و تتكرر هذه الظاهرة خمس مرات -على الأقل- في الساعة.<ref name='NHLBI2009May'>{{مرجع ويب|
يُعتبَر انقطاع النَّفَس النومي ضمن مشكلات اختلال النوم، أّيْ؛ سلوك أو حالة فسيولوجيَّة غير طبيعية تحدث أثناء النوم.<ref name="ReferenceA">{{مرجع كتاب|الأخير=Green|الأول=Simon|
عند انقطاع أو توقف التنفس تزيد مستويات ثنائي أوكسيد الكربون في الدم و نتيجةً لذلك؛ فإنَّ المستقبلات الكيميائية الموجودة في المجرى الدموي تلاحظ هذا الارتفاع، وحينها تُرسَل إشارات إلى الدماغ ليتمَّ إيقاظ الشخص و يقوم بتنفس الهواء الخارجي؛ عندها فإنَّ التنفس بصورة طبيعية سيُرجع مستوى الأوكسجين للوضع الاعتيادي و يعود الشخص إلى النوم.<ref name="ReferenceA"/> توقف التنفس النومي يُشخَّص غالباً بواسطة [[تخطيط النوم]] اللَّيليّ .
توجد '''ثلاثة أنواع''' لانقطاع النَّفَس النومي: المركزي(Central "CSA") ، الانسدادي(Obstructive " OSA")
والمُعقَّد أو المُختلَط(Complex or Mixed )؛ { و هو اجتماع النوعين المركزي و الانسدادي} ، يُشكّل كل منها 15% ، 84% ،0.4% من الحالات؛ على الترتيب.<ref>{{Cite journal|
[[ملف:Obstruction_ventilation_apn%C3%A9e_sommeil.svg|تصغير|يسار|انقطاع النَّفّس النومي الانسدادي]]
بغض النظر عن النوع، فإنَّ الأشخاص المصابين بالمرض من النادر أن ينتبهوا لوجوده عندهم حتى عند استيقاظهم.<ref>{{مرجع ويب|
== العلامات و الأعراض ==
السطر 31 ⟵ 22:
* " الأداء التنفيذي "؛ و هو الطريقة التي يخطط و يبدأ بها الشخص الأعمال.<ref name="elad"/>
* الانتباه، العمل بفاعلية، تحليل المعلومات عندما يكون في وضع الاستيقاظ.<ref name="elad"/>
* استخدام الذاكرة و التعلُّم.<ref name="elad">{{Cite journal|
بسبب عرقلة الحالة الإدراكية أثناء النهار، و هناك أيضاً التأثيرات السلوكية. هذا يتضمن التقلبات المزاجية العدوانية، إضافةً إلى ذلك قلة الانتباه و القدرة على القيادة.<ref name="aloiaetal"/> و من أعراض توقف التنفس النومي، الاستيقاظ بوجود نوع من " [[شلل النوم]]". في الحالات الخطيرة قد يؤدي الخوف من النوم (بسبب الشلل النومي) إلى [[الأرق]]. من الصعب جداً التعامل مع هذه التأثيرات، لذا من المرجح نشوء الاكتئاب لدى هؤلاء الناس.<ref>{{Cite journal|
توجد إشارات على أن مخاطر الإصابة ب[[السكري]] لدى مرضى الحالات المتوسطة أو الحادة من انقطاع النفس النومي هي مخاطر مرتفعة<ref name="pmid24582098">{{Cite journal|
أخيراً لأنَّ هناك العديد من العوامل التي يمكن أن تؤدي إلى عدد من الآثار المذكورة سابقاً؛ بعض المرضى لا يدركون أنهم يعانون من انقطاع النفَس النومي، و إما يُشخَّصون بشكل خاطئ أو يتم تجاهل الأعراض تماماً.<ref name="elad"/>
== عوامل الخطر ==
انقطاع النَّفَس النومي يمكن أن يؤثر على الناس بغض النظر عن الجنس، العِرق، أو العُمر.. عومل الخطر تشمل أن يكون الشخص ذكراً، ذا وزنٍ زائد، سمين، فوق 40 سنة، أو امتلاك رقبة بحجم كبير (أكبر من 17-16 إنش)، لوز متضخمة (لوَز الحَلْق)، تضخم اللسان، صِغَر عظمة الفَك، ارتداد مَعِدي مَريئي، حساسية، مشاكل في الجيوب، تاريخ أُسَري للإصابة بتوقف التنفس النومي، انحراف الحاجز الأنفي مما يسبب انسداداً في الأنف.<ref>{{مرجع ويب|
انقطاع النَّفَس النومي المركزي أكثر تأثُّراً بكون الشخص ذكراً، عمره أكثر من 65 عاماً، لديه اضطرابات قلبية ك[[الرجفان الأذيني]] و [[السكتة]] أو الورم الدماغي. الأورام الدماغية قد تعيق قدرة الدماغ على تنظيم التنفس الطبيعي. ارتفاع ضغط الدم أيضاً شائع جداً لدى الأشخاص الذين يعانون من توقف التنفس النومي.<ref>{{استشهاد بخبر|
== التشخيص ==
السطر 50 ⟵ 41:
انقطاع التنفس النومي الانسدادي خفيف الخطورة (OSA) يتراوح من 5 إلى 14.9 أحداث في الساعة خلال النوم، متوسط الخطورة يقع ما بين 22.9-15 حدث في ساعة من النوم، و في الانقطاع الانسدادي الحاد يصل المريض إلى ما يزيد عن 30 خلال الساعة.
ومع ذلك نظراً للعدد و التنوع في الأعراض الحقيقية و طبيعة وقوع الانقطاع ( على سبيل المثال: ضعف التنفس مقابل توقفه، النوع المركزي مقابل الانسدادي )، تباين الحالات الفسيولوجية للمرضى، و الخلل الفعلي في الأساليب و الطرق التجريبية، فهومجالٌ مفتوح للنقاش. في هذا السياق، فإنَّ تعريف ظرف انقطاع النَّفَس يعتمد على عدة عوامل ( عمر المريض مثلاً )، و تُمَثَّل هذه التقلبات من خلال قرار حكم متعدد المعايير الموصوفة في عدة دلائل إرشادية قد تكون متناقضةً أحياناً؛ <ref>{{Cite journal|
=== مقياس التأكسد (Oximetry) ===
قياس التأكسد (أو التأكسج)، يمكن تطبيقه في منزل المريض لمراقبة أسلوب نومه طوال الليل، و هو بديل أسهل ل[[تخطيط النوم]]، و له القدرة على تشخيص الإصابة و خطورتها بدقة؛ فإذا أظهر نتيجةً طبيعية هذا يعني أن انقطاع النفس النومي مستبعَد.<ref name="pmid8357109">{{Cite journal|
=== التصنيف ===
السطر 66 ⟵ 57:
انقطاع النفس النومي المعتدل (الخفيف)، كالذي عند الأشخاص المصابين بعدوى في المجرى التنفسي العلوي؛ قد لا يبدو ذلك مهماً، لكن الحالات الحادة المزمنة من توقف التنفس النومي الانسدادي تتطلب علاجاً لمنع نقص أوكسجين الدم "نقص تأكسج الدم" ( بالإنكليزية Hypoxemia)، الافتقار النومي، و مضاعفات أخرى.
الأفراد الذين لديهم ضعف في التوتر العضلي و الأنسجة الرخوة حول المجرى الهوائي ( بسبب السمنة مثلاً ) و خصائص هيكلية تعطي تضيقاّ في المعبر الهوائي، مُعرَّضون لخطر أكبر للإصابة بانقطاع النفس النومي الانسدادي، كبار السن مُرَجَّحون أكثر للإصابة به أكثر من الأصغر سناً، الرجال أكثر عرضة من النساء و الأطفال، لكن من المحتمل إصابة أفراد المجموعتين الأخيرتين.<ref>{{مرجع ويب|
خطر الإصابة بتوقف النوم الانسدادي يزيد بالترافق مع زيادة الوزن، التدخين المباشر، و العمر. بالإضافة إلى مرضى السكري أو الأشخاص الذين على مقربة من [[السكري]] مهددون للإصابة بالانقطاع الانسدادي أكثر بثلاثة مرات.
الأعراض الشائعة تتضمن الشخير بصوت عالٍ، النوم المُؤرَّق، النعاس خلال النهار. اختبارات التشخيص تشمل قياس التأكسد المنزلي ( Home Oximetry)أو [[تخطيط النوم]] في عيادات فحص النوم.
بعض العلاجات تقتضي تغييرات في نمط الحياة، كالابتعاد عن شرب الكحول أو مرخيات العضلات، فقدان الوزن، التدخين المعتدل. العديد من الناس يجدون فائدة من النوم على 30 درجة من ارتفاع الجزء العلوي من الجسد <ref>{{Cite journal|
الضغط الموجب المستمر في المجرى الهوائي يُعّد من أكثر طرق العلاج تأثيراً في مواجهة الانقطاع الانسدادي الحاد للنفَس، لكن الأدوات الفموية تُعتبر الخط الأول للعلاج في الحالات البسيطة و المتوسطة مساويةً للمعالجة باستخدام الضغط الموجب بحسب مؤشرات الصحة للأكاديمية الأمريكية لطب النوم AASM).)<ref>{{Cite journal|
[[الشخير]] هو نتيجة مشتركة لدى الأشخاص الذين يعانون من هذا المرض؛ و هو الصوت المضطرب للهواء المتحرك من خلال مؤخرة الفم، الأنف، [[الحنجرة]]. مع ذلك ليس كل شخص يشخر يعني أنَّ لديه مشاكل في التنفس؛ فالشخير عَرَض مشترك لأمراض أخرى كزيادة الوزن و السمنة، و التي وُجد بأنها من المخاطر الكبيرة المسببة لانقطاع النفس النومي الانسدادي.<ref name="snoring">{{Cite journal|
علامات أخرى للمرض (لكن ليست محصورة به) تشمل: [[فرط النوم]] (بالإنكليزية Hypersomnolence)، السمنة (مؤشر كتلة الجسم ( 30 <، محيط الرقبة كبير[ 16 إنش (410 ملم) عند النساء، 17 إنش (430 ملم) عند الرجال ]، زيادة في حجم اللوزتين و اللسان، صغر الفك، الصداع الصباحي، الانزعاج/تقلب المزاج/ [[الاكتئاب]]، مشاكل في التعلم و/أو الذاكرة، العجز الجنسي.
مصطلح " اضطرابات التنفس النومية " منتشر الاستخدام في الولايات المتحدة لوصف المجموعة الكاملة من مشكلات التنفس الحاصلة أثناء النوم، و التي تتميز بعدم توفر الهواء الكافي للوصول إلى الرئتين (ضعف التنفس وتوقف النفس). اضطرابات التنفس النومية تترافق مع زيادة خطر الإصابة بأمراض القلب و الأوعية الدموية، [[الجلطة الدماغية]]، [[ارتفاع ضغط الدم]]، اضطراب ضربات القلب، [[السكري]]، حوادث السير التي تحصل نتيجة النوم أثناء القيادة.<ref name="Arrhythmias">{{Cite journal|
تبين أنَّ مرضى انقطاع النفَس النومي الانسدادي لديهم فقدان للأنسجة الدماغية المسؤولة عن تخزين الذاكرة؛ و هذا يربط ما بين توقف التنفس النومي الانسدادي و فقدان الذاكرة. [36]باستخدام صور [[الرنين المغناطيسي]] ([[تصوير بالرنين المغناطيسي]])، اكتشف العلماء أنَّ مرضى انقطاع النفس النومي يمتلكون جُسيمات حَلمِيَّة أصغر بحوالي 20% خصوصاً على الجانب الأيسر. واحدة من نظريات الباحثين المفتاحية أنَّ الانخفاض المتكرر للأوكسجين يسبب أذى الدماغ.<ref>{{Cite journal|
==== انقطاع الَّنفَس النومي المركزي ====
السطر 94 ⟵ 85:
==== انقطاع النَّفَس النومي المُختلط و المُعقَّد ====
بعضٌ من مرضى الانقطاع التنفسي النومي يعانون من كلا النوعين معاً؛ معدل انتشاره يتراوح من 0.56% إلى 18%. بشكل عام تُكتشَف هذه الحالة عند علاج الانقطاع التنفسي الانسدادي بواسطة CPAP وظهور الانقطاع التنفسي المركزي. آلية فقدان المحرك التنفسي المركزي الدقيقة خلال الانقطاع التنفسي الانسدادي غير معروفة لكنها على الأغلب متعلقة بالوضعية الخاطئة للعلاج بواسطة CPAP و الظروف الصحية الطبية لدى المريض.<ref name= ComplexRev2014>{{Cite journal|
== إدارة وضع المرض ==
السطر 106 ⟵ 97:
[[ملف:Cautérisation des parties molles - apnée du sommeil.svg|تصغير|يسار|توضيح للعملية المطبقة على الفم والحلق]]
[[ملف:UPPP. 4 figures..png|تصغير|يسار|الجراحة العلوية أ) قبل العملية، ب) العملية الجراحية الأصلية ، ج) الجراحة المعدلة ، د) الحد الأدنى للجراحة.]]
يعتبر العلاج الأولي في الحالات المتوسطة إلى المتقدمة لانقطاع التنفس الإنسدادي النومي عن طريق ضغط الهواء الموجب المستمر(CPAP) أو جهاز الضغط الهوائي الموجب التلقائي ((APAP.<ref name=SleepApneaTreatments>{{مرجع ويب|
تعمل هذه الأجهزة على إبقاء مجرى الهواء مفتوحاً خلال النوم عن طريق ضغط الهواء المدخل. عادة ما يرتدي المريض قناع بلاستيكي للوجه والذي يتصل بأنبوب مرن مع جهاز الضغط الإيجابي المستمر بجانب السرير.<ref name="cpap-machines">[http://www.cpap-machine-reviews.com General Information about Sleep Apnea Machines] {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20180320141755/http://cpap-machine-reviews.com/ |date=20 مارس 2018}}</ref> يحافظ الجهاز على إبقاء مجرى التنفس مفتوح أثناء النوم.
هذه الأجهزة تتطلَب تعيير الضغط المطلوب لإبقاء مجرى الهواء مفتوح، وما يحدد عن طريق إجراء [[تخطيط النوم]] تطبق على المريض خلال مبيته في المستشفى.
السطر 134 ⟵ 125:
==== العملية الجراحية متعددة المستويات ====
حقق مركز ستانفورد للتميز في طب اضرابات النوم نسبة 95% من الشفاء للمصابين بانقطاع التنفس الإنسدادي النوم عن طريق الجراحة<ref name='Li1999'>{{Cite journal|
أدت العملية لتحسن بشكل ملحوظ في كل من الإنتاجية العامة للشخص، النتائج الاجتماعية، مستوى النشاط، اليقظة، العلاقات الودية والعلاقات الجنسية. بشكل عام، تعتبر احتمالية المخاطر الناتجة عن العملية (MMA) منخفضة جداً، حيث قام مركز اضطرابات النوم بجامعة ستانفورد بالحصول على 4 حالات فاشلة فقط من ضمن 177 حالة أو ما يقارب حالة ضمن كل 44 حالة.<ref>{{Cite journal|
بالرغم مما سبق ذكره، فإن الطاقم الطبي قد لا يكون واثقاً من هوية من يجدر خوض الجراحة أو الوقت الأنسب للجراحة. بعض الحالات التي تم تحويلها للجراحة كالتالي : الحالة التي تتضمن الاستخدام الخاطئ لجهاز ضغط الهواء الموجب المستمر أو بعض الحالات التي تكون فيها البنية التشريحية تعيق مسار العملية أو أي إصابة أو إعاقة الجزء القحفي الوجهي التي تعيق أو تمنع عمل الجهاز.<ref name="auspre01">{{Cite journal|
==== المضاعفات المُحتَمَلة ====
هناك العديد من المضاعفات التي تنتج جراء مثل تلك العمليات الجراحية؛ إذ إن العديد من هذه العمليات تقوم على استخدام المسكنات والمهدئات لتسكين الألم و تخدير المريض وإفقاده وعيه أثناء القيام بالعملية، وهذه الأدوية تبقى بتراكيز قليلة داخل جسم المريض وقد تتسبب في إحداث مشاكل و اضطرابات في التنفس، و على الرغم من قله تراكيزها إلا أنها قد تهدد صحة المريض وتعمل على سد المجاري التنفسية لديهم.<ref>{{مرجع كتاب|الأول1=T. Scott |الأخير1=Johnson |الأول2=William A. |الأخير2=Broughton |الأول3=Jerry |الأخير3=Halberstadt |
من المضاعفات التي من الممكن حدوثها أيضاً بعد العمليات الجراحية هي الانتفاخات لبطانة الفم والحلق “swellings” على الرغم من أن الهدف الأساسي من مثل هذه العمليات كعملية [[استئصال اللوزتين|إزالة اللوزتين]] وقطع الغدانيات أو اللحميات أو الزوائد الأنفية التي تقع بالجدار البلعومي الأنفي بالجزء الخلفي من تجويف الأنف أو عملية تقليل اللسان التي تعمل على تقليل حجم اللسان لحجم طبيعي يمكن الشخص من التنفس بالشكل الطبيعي أثناء النوم دون أي انقطاع للنفس هو تحسين المجاري التنفسية إلا أن هذه الانتفاخات قد تؤثر سلبا على عملية التنفس ولكن ما إن تزول هذه الانتفاخات وعند التئام الجروح يلاحظ المريض آثارها الإيجابية في تحسين التنفس وعندها يتمكن من الحصول على الفائدة الكاملة من العملية
وبالتالي أي شخص يعاني من مشكلة انقطاع النفس أثناء النوم ويتعالج من مشاكل صحية أخرى ويتلقى العلاج الطبي عليه إعلام طبيبه بذلك كما يتوجب عليه إعلام أخصائي [[التخدير]]" لأنه وكما سبق ذكره أن المسكنات و أدوية التخدير عند تواجدها ولو بتراكيز قليلة قد تسبب مشاكل صحية لدى هذا المريض" بالإضافة إلى أنه يستلزم على هذا المريض أن يعرف بعض الإجراءات البديلة و إجراءات الطوارئ التي تستلزمه للحفاظ على مسالكه التنفسية مفتوحة
السطر 147 ⟵ 138:
==== العلاج بالتحفيز العصبي( Neurostimulation ) ====
في عام2014 :وافقت إدارة الدواء والغذاء على استخدام نظام تحفيز الجهاز التنفسي العلوي للأشخاص الذين يجدون صعوبة في استخدام جهاز ضخ الهواء الموجب المتواصل هذا النظام أو هذا الجهاز يسمى بجهاز الاستنشاق ( (inspire therapyيعمل على استشعار التنفس و توليد إشارات كهربائية تعمل على دفع اللسان للأعلى مما يؤدي إلى فتح مجاري التنفس.<ref>{{مرجع ويب |
==== الأدوية ====
|