حصار بودا (1541): الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Haytham Morsy (نقاش | مساهمات) طلا ملخص تعديل |
ط بوت:صيانة V3.5، أزال بذرة |
||
سطر 9:
| نتيجة = نصر عثماني
* [[العثمانيين]] يستولوا على [[بودا]]
* أستعاد [[جون سيجسموند
|خصم1={{
* [[File:Coa Hungary Country History (19th Century).svg|20px]] [[مملكة المجر (1538-1867)|المجر تحت حكم آل هابسبورغ]]
|خصم2=[[File:Flag of the Ottoman Empire (1453-1844).svg|24px]] [[الدولة العثمانية]]
* [[File:Coa Hungary Country History John I of Hungary (Szapolyai) (1526-1540).svg|20px]] [[المملكة المجرية الشرقية|مملكة يانوش زابوليا المجرية]]
| قائد1 = {{
* {{
* [[File:Coa Hungary Country History (19th Century).svg|20px]] جيرموز زاري {{قفم}}
| قائد2 = [[File:Flag of the Ottoman Empire (1453-1844).svg|24px]] [[سليمان القانوني]]
سطر 41:
بعد [[معركة موهاكس]]، أصبحت [[مملكة المجر]] مقسمة بين سيطرة [[الدولة العثمانية]] من ناحية الشرق و[[ملكية هابسبورغ]] التي ورثت لقب [[ملك المجر]].
توفي ملك المجر التابع للعثمانين -المعين من قبل السلطان- [[يانوش زابوليا]] في عام 1540، وتوج ابنه [[جون سيجسموند]]، الذي كان قاصراً في ذلك الوقت، ملكًا تحت ولاية والدته [[إيزابيلا ياغيلون]] والأسقف [[جورج مارتينوزي]]. تم قبول هذا من قبل السلطان العثماني [[سليمان القانوني]] بشرط أن يستمر المجريون بدفع الجزية [[قائمة سلاطين الدولة العثمانية|للسلطان العثماني]]. لكن الملك الجديد لم تقبل به [[ملكية هابسبورغ]]. أرسل [[
تولى سليمان القانوني قيادة شخصية لجيش الإغاثة العثماني الذي شمل 6،362 من [[الإنكشارية]].<ref name="The Cambridge History of Turkey">{{
ثم احتل [[العثمانيون]] المدينة، التي كانت بدورها تحتفل بالتحرير، بخدعة: دعى سليمان الرضيع جون سيجيسموند ابن يانوش مع النبلاء الهنغاريين إلى خيمته، وفي الوقت نفسه بدأت القوات التركية في التسلل ببطء إلى الحصن ك "سياح" "على ما يبدو في الإعجاب بهندسة المباني. ومع ذلك، في حالة تأهب مفاجئ استخدموا أسلحتهم ونزع سلاح الحراس والحامية بأكملها بعد ذلك. في الوقت نفسه، شعر النبلاء الهنغاريون بعدم الارتياح في خيمة السلطان وأرادوا المغادرة. في تلك اللحظة، على صرخة السلطان "الحساء الأسود (القهوة) لا يزال سيأتي!" ([[لغة مجرية|بالمجرية]]: "Hátra van még a feketeleves!") قام الجنود الأتراك بنزع سلاح المبعوث المجري. سُمح لهم جميعًا بالمغادرة باستثناء واحد: [[بالينت توروك]] (Bálint Török)، الذي اعتبره سليمان معارضًا قويًا محتملًا. تم أسره وتم نقله إلى [[قلعة يديكولي]]، حيث أمضى حياته المتبقية. سمح للمحكمة الملكية ونبلاء ومواطني بودا بمغادرة المدينة دون أن يلحق بهم أذى.
سطر 60:
{{مراجع}}
{{شريط بوابات|المجر|الدولة العثمانية|تاريخ أوروبا}}
{{حصارات الدولة العثمانية}}
{{تصنيف كومنز|Siege of Buda (1541)}}
|