عمرو بن جعدة الخزاعي: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 16:
{{نهاية قصيدة}}
أي كأن نبالهم مطر الخريف.<ref>ياقوت الحموي، نفس المصدر، ج5، ص345.</ref>
==يوم حشاش==
حشاش من منازل بني لحيان، في هذا اليوم هزمت خزاعة أمام بني لحيان، بعد ان خرج عمير بن جعدة الخزاعي من غلائل بمئة رجل من بني كعب لقتال بني لحيان في حشاش، وصف عمير بن جعدة قوة بني لحيان، بعد ان نجا من الموت قائلاً، وهو يخاطب زوجه بعد ان لامته حين فر من أرض المعركة<ref>بشرى جعفر أحمد، قبيلة هذيل وأثرها في الحياة العربية قبل الإسلام، دار الكتب العلمية، بيروت، ص78.</ref>:
{{بداية قصيدة}}
{{بيت|لما رأيتهم فان نبالهم|بالجزع من نقري نجاء خريف}}
{{بيت|وعرفت ان من يثقفوه يتركوا|للضبع او يصطاف شر مصيف}}
{{بيت|ايقنت ان لا شيء ينجي منهم|الا تقارن حم كل وظيف}}
{{بيت|رفعت ساقاً لا أخاف عثارها|ان الجاء لخائف خذوف}}
{{بيت|واذا شخصاً امامي خلته|رجلاً فجلت كدورة الخذروف}}
{{نهاية قصيدة}}
كما ذكره إبن الجراح في كتابه المسمى: من اسمه عمرو من الشعراء، فقال: عمرو بن جعدة بن فهد بن عبد الله الخزاعي، القائل<ref>[http://islamport.com/d/3/adb/1/246/1660.html الموسوعة الشاملة_ابن الجراح_من اسمه عمرو من الشعراء، ج1، ص12.] {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20171112225706/http://islamport.com:80/d/3/adb/1/246/1660.html |date=12 نوفمبر 2017}}</ref>:
{{بداية قصيدة}}