الحرب على غزة (2008–2009): الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
وسوم: تعديلات طويلة تحرير من المحمول تعديل في تطبيق الأجهزة المحمولة تعديل بتطبيق أندرويد تعديل المحمول المتقدم
وسوم: تحرير من المحمول تعديل في تطبيق الأجهزة المحمولة تعديل بتطبيق أندرويد تعديل المحمول المتقدم
سطر 333:
== الحرب على الإنترنت بين الطرفين ==
[[ملف:Protests Edinburgh 10 1 2009 5.JPG|تصغير|متظاهر يرفع يافطة تحتج على الهجوم الإسرائيلي على غزة]]
المعركة بين [[إسرائيل]] و[[حركة حماس]] امتدت إلى موقعي [[يوتيوب]] و[[فيسبوك|فيس بوك]] الشهيرين, ونشرت [[صحيفة تايم أون لاين]] [[البريطانية]] في مقال اعتبرت فيه أن القادة العسكريين والسياسيين في [[إسرائيل]] قررواقرّروا عبر الوسائل الإلكترونية إيصال رسائلهم لكل مستخدمي [[إنترنت|الإنترنت]]، وهو الأمر الذي دفع [[جيش الدفاع الإسرائيلي]] إلى إنشاء صفحة له على قناة يوتيوب, وأفادت الصحيفة أن أكثر من أربعة آلاف شخص انضموا إلى [[يوتيوب]] من جيش الدفاع بدءاًبِدءاً من يوم [[29 ديسمبر]] [[2008]].
 
أما بالنسبة ل[[حركة حماس]] فقد قامت بعرض مقاطع وصور للهجوم الإسرائيلي، وإلى جانب المقاطع والصور وضعت رسائل تدعو إلى تدمير [[إسرائيل]]، حسب قول الصحيفة.
 
وداخل المعركة الإلكترونية نمط آخر بقيام من سمتهمسمّتهم الصحيفة بالهاكرز المؤيدين لحماس بإغلاق مئات المواقع الإسرائيلية، وقالت إن ثلاثمائة موقع إسرائيلي أطيحأُطيح بها من الشبكة الإلكترونية.<ref>[http://www.aljazeera.net/NR/exeres/0D1F1EB8-F3BF-4ECE-B0EC-F5E2279BE8CE.htm حرب ثانية على الإنترنت بين إسرائيل وحماس]</ref>
 
وقد تمكن فلسطينيون من اختراق موجات بث إذاعة الجيش الإسرائيلي وقاموا ببث بيانات "حماسية" عبر اثيرأثير الإذاعة تدعو إلى المقاومة.
 
وقالت صحيفة "[[يديعوت أحرونوت]]" صباح اليوم الأربعاء [[31 ديسمبر]] [[2008]] بأن عناصر من [[حركة حماس]] استطاعت اختراق موجة البث الخاصة بإذاعة الجيش الإسرائيلي جنوب البلاد، وتبث من حين إلى آخر بيانات حماسية تدعو إلى المقاومة وأضافت الصحيفة أن إذاعة الجيش الإسرائيلي حاولت منع هذا الاختراق،الإختراق، وأنه من حين إلى آخر تسمعتُسمع هذه البيانات عبر الإذاعة.
 
وتعتقد الإذاعة الإسرائيلية أن البث من [[حركة حماس]] يبعد عن الحدود مسافة 10 كيلو مترات، مشيراً إلى أن هذا الاختراق ليس الأول حيث تم اختراق محطة راديو الجنوب وبُثت عبره بيانات حماسية.