تمثيل كهربي ميكانيكي: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 442:
لم يكن غرض ماكسويل تمثيل الأنظمة الميكانيكية بالأنظمة الكهربائية، ولكن كان هدفه فهم وشرح الظواهر الكهربية بطريقة أقرب للعقل عن طريق تشبيهها بالأنظمة الميكانيكية، وبعد أن أصبحت الظواهر الكهربية مفهومة بشكل أفضل؛ حدث العكس، فأصبحت التمثيلات الكهربية تستخدم لوصف الأنظمة الميكانيكية، وأصبح ذلك الأكثر شيوعًا، ثم وُجِد أن تمثيل الكهربي الميكانيكي يمكنه حل العديد من المشاكل في المجال الميكانيكي ومجالات الطاقة الأخرى، وفي عام [[1900]] أصبحت التمثيلات الكهربية الميكانيكية مألوفة. وفي عام 1920 تقريبًا أصبح التمثيل الكهربي أداة تحليل أساسية، وقام [[فانيفار بوش]] بتطوير نموذج [[حاسوب تماثلي|الحاسوب التماثلي]] وعرضت هذه الطريقة في ورقة بحثية لكليفورد نيكل عام [[1925]].<ref>{{Harvard citation no brackets|Care|2010|p=76}}</ref>
 
في عام [[1933]]، قام [[فلويد ألبورن فايرستون|فلويد فايرستون]] باقتراح تمثيل جديد وهو تمثيل القبولية، والذي قام فيه بتمثيل القوة الميكانيكية بالتيار الكهربي بدلا من الجهد الكهربي،<ref>{{Harvard citation no brackets|Bishop|2005|p=8.2}}</ref><ref name="Smith" /> كما قد فايرستون مفهوم "متغيرات عبر وخلال" في نفس الوقة البحثية، وعرض فكرة توسيع التمثيل ليشمل مجالات الطاقة الأخرى، وفي عام [[1955]]، قدم هوراس ترينت ما يُعرف بـ "تمثيل عبر وخلال".<ref name="Busch-Vishniac, p. 19"/><ref>{{Harvard citation no brackets|Bishop|2005|p=8.8}}</ref>
 
== انظر أيضًا ==