الكشاف (تفسير): الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
CipherBot (نقاش | مساهمات)
ط تنسيق عام, Replaced: |right → |يمين
CipherBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت: إصلاح التحويلات; تغييرات تجميلية
سطر 1:
{{تفسير}}
 
تفسير القرآن الكريم ، مؤلفه الزَّمَخْشَرِيُّ العلامة ، كبير [[معتزلة|المعتزلة]] أبو القاسم محمود بن عمر بن محمد ، [[الزمخشري]] الخوارزمي النحوي.
 
'''• قصة تأليف الكشاف:'''
سطر 10:
ن قيمة الكتاب إذاً تبرز من خلال علمين مختصين بالقرآن الكريم وهما: علم المعاني، وعلم البيان، وبهما برع الزمخشري حتى أصبح سلطان هذا الفن، فلذا طار كتابه إلى أقصى المشرق والمغرب .
 
وقد أبدع جداً في تأليفه ، وهو القائل شعراً يمدح تفسيره :
 
'''إنّ التفاسير في الدنيا بلا عددٍ ** وليس فيها لعمري مثلُ ( كشافي )
 
'''إن كنت تبغي الهدى فالزم قراءته ** الكتب كالداء والكشاف كالشافي'''
سطر 41:
1. انتصاره لرأي المعتزلة في أصحاب الكبائر: بأنهم كفار مخلدون في النار إن لم يقلعوا عن الذنب و يتوبوا .
 
2. انتصاره لرأي المعتزلة في الحسن والقبح العقليين: فهم يعتقدون أن العقل السليم قادر على تحديد القبح والحسن .
 
3. انتصاره لرأي المعتزلة في السحر: فالمعتزلة ينفون السحر والسحرة ولا يؤمنون بها(من ناحية تغير طبيعة المواد)، لذا نجد أنه يستهزئ ويسخر بأهل السنة القائلين بقدرة السحر على تغير طبيعة المواد.