الطريق الملكي: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Orijentolog (نقاش | مساهمات) لا ملخص تعديل |
ط بوت: إصلاح التحويلات |
||
سطر 1:
'''الطريق الملكي الفارسي''' كان طريقاً سريعاً قديماً بني من قبل الملك [[
== مسار الطريق الملكي ==
مسار الطريق أعيد بناؤه من كتابات [[هيرودوت]]، البحوث الأثرية، والسجلات التاريخية الأخرى. بدأ من الغرب في [[سارد]] (حوالي 60 ميل شرق [[إزمير]] في [[تركيا]] المعاصرة)، وشرقاً خلال القسم الشمالي المتوسط لتركيا إلى [[نينوى (توضيح)|نينوى]] الكبيرة [[آشور|الآشورية]] القديمة (ال[[موصل]] المعاصرة، بال[[العراق|عراق]])، ثم مروراً بجنوب [[بابل]] ([[بغداد]] المعاصرة، العراق). بالقرب من بابل، يعتقد بأنه انشق إلى طريقين، المنطقة الشمالية الغربية ثم غرباً في [[هكمتانه]] وعلى طول [[طريق الحرير|الطريق الحريري]]، المستمر في الشرق الآخر عبر العاصمة الفارسية المستقبلية [[شوش]] (في [[إيران]] المعاصرة) وبعد ذلك المنطقة الجنوبية الشرقية من [[إصطخر]].
== تاريخ الطريق الملكي ==
لأن الطريق لم يتلُ الطرق الأقصر ولا الأسهل بين المدن المهمة من [[إمبراطورية فارسية|الإمبراطورية الفارسية]]، علماء الآثار يعتقدون بأن القسم الغربي من الطريق لربما بني أصلاً من قبل الملوك [[آشور|الآشوريين]]، بينما يصل الطريق إلى قلب إمبراطوريتهم القديمة. الأقسام الأكثر شرقية من الطريق (في شمال [[إيران]] المعاصرة) متوافقة مع طريق التجارة الرئيسي المعروف ب[[طريق الحرير|الطريق الحريري]]. على أية حال، [[دارا الأول|داريوش الأول]] صنع الطريق الملكي كما هو معترف به اليوم بواسطة تحسين طبقة الأساس وتوصيل الأجزاء سوية.
== الإشارات الثقافية إلى الطريق الملكي ==
[[إقليديس]] قيل بأنه أجاب على طلب الملك [[بطليموس الأول]] عن طريقة أسهل في تعلم ال[[رياضيات]] فقال "لا يوجد طريق ملكي إلى الهندسة". هذه العبارة رددت في سياق حديث في المقالة "لا رصاصة فضية" حيث قال [[فريد بروكس]] عن تحسينات [[هندسة البرمجيات|هندسة البرامج]]: "ليس هناك طريقاً ملكياً، ولكن هناك طريقاً ما".
[[تصنيف:تاريخ إيران]]
|