التحرير (جريدة مصرية): الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط روبوت:إزالة ملف غير موجود (شعار جريدة التحرير.jpg)
لا ملخص تعديل
سطر 8:
| الأتجاة السياسي = معارضة، غير حزبية
| السعر = 1 جنيه مصري
| المالك = [[إبراهيمأكمل المعلمقرطام]]
| الناشر = [[الشركة المصرية للنشر العربي والدولي]]
| رئيس مجلس الادارة= [[إبراهيمإنجي المعلمالحداد]]
| رئيس التحرير = [[إبراهيممحمد عيسىفوزي]]
| المدير العام =
| المحررون = [[حسينمحمد عطية رجب]] مدير الإنتاج الفني <br/> [[إبراهيممحمد منصورفوزي]] رئيس التحرير التنفيذي <br/> [[عاليا عبدمحمد الرؤوفعطية]] مشرف فني.
| اللغة = العربية
| الملاحق =
| التوزيع =
| المقر الرئيسي = 42 شارع إيرانسوريا المهندسين [[الدقيالمهندسين|بالدقيالمهندسين]] ([[القاهرةالجيزة]]، [[مصر]])
| oclc =
| ISSN =
سطر 23:
}}
 
'''جريدة التحرير''' هي جريدة يومية تأسست عام 2011 عقب [[ثورة 25 يناير]]، مقرها (من طابقين) في شارع إيرانسوريا [[الدقيالمهندسيين|بالدقيبالمهندسيين]]. مالكها الناشر/ [[إبراهيمأكمل المعلمقرطام]] ورئيس تحريرها الكاتب الصحفي/ [[إبراهيممحمد عيسى فوزي]]. تصدر عن [[الشركة المصرية للنشر العربي والدولي]] (يصدر عنها أيضاً [[جريدة الشروق]] اليومية) والتي كان لديها ترخيص بجريدتين، إحداهما يومية وهي الشروق والأخرى أسبوعية وهي التي تم تغيير اسمها وزيادة رأس مالها وتحويلها إلى جريدة يومية باسم «التحرير».<ref>[http://www.masrawy.com/news/egypt/politics/2011/march/21/karmoty_ibrahim.aspx?ref=rss القرموطي: المعلم مالكاً لجريدة التحرير.. وإبراهيم عيسي رئيساً للتحرير ] - [[موقع مصراوي]]</ref>
 
أعلنت الجريدة في أغسطس 2015 إيقاف النسخية الورقية منها والاكتفاء بموقعها الإلكتروني، مبررة ذلك بـ"انصراف أغلب قطاعات المجتمع عن قراءة الصحف المطبوعة، واتجاههم إلى الحصول على معلوماتهم من الصحافة الإلكترونية".<ref>[http://www.aljazeera.net/news/reportsandinterviews/2017/1/12/%D8%A7%D8%B2%D8%AF%D9%87%D8%A7%D8%B1-%D8%A5%D9%84%D9%83%D8%AA%D8%B1%D9%88%D9%86%D9%8A-%D8%A8%D9%85%D8%B5%D8%B1-%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%B1%D9%82-%D9%8A%D9%86%D8%A7%D8%B2%D8%B9 ازدهار إلكتروني بمصر والورق ينازع]. الجزيرة، 2017-1-12. {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20171231083242/http://www.aljazeera.net/news/reportsandinterviews/2017/1/12/%D8%A7%D8%B2%D8%AF%D9%87%D8%A7%D8%B1-%D8%A5%D9%84%D9%83%D8%AA%D8%B1%D9%88%D9%86%D9%8A-%D8%A8%D9%85%D8%B5%D8%B1-%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%B1%D9%82-%D9%8A%D9%86%D8%A7%D8%B2%D8%B9 |date=31 ديسمبر 2017}}</ref>