إعلان دمشق للتغيير الوطني الديمقراطي: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
وسوم: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول تعديل المحمول المتقدم
تاريخ انضمام المنظمة الاثورية الديمقراطية كان بتاريخ 7 / 1 / 2006 وليس بعام 2011. ايضا لم يتم انضمام اي حزب او طرف سياسي لاعلان دمشق بعام 2011 وما تلاه على عكس ما ورد في النص
سطر 6:
تميز إعلان دمشق بأنه أول إعلان معارض يصدر عن جهات سورية معارضة في الداخل السوري بعد أن كانت هذه البيانات من اختصاص المعارضة في الخارج وينحو هذا الميثاق إلى صيغة توفيقية بين قوى وطنية علمانية متعددة وحركة [[الإخوان المسلمين في سوريا]] - المصنّفة كإرهابية - {{دقة|ومن هنا يأتي تأكيده على أهمية الإسلام كدين للأكثرية وفي نفس الوقت تأكيده على مساواة شاملة في حقوق المواطنة لكل مواطن سوري بغض النظر عن انتمائه العرقي أو الطائفي}}. يؤكد الميثاق أيضًا على ضرورة إيجاد حل عادل للقضية الكردية مع أنه لم يتطرق لهذا الخصوص، ويبرر الموقعون على إعلان دمشق ذلك بانهم لا يملكون بعد تفويضًا من الشعب السوري لبحث مثل هذه المواضيع مع الأقلية الكردية، لكن التفاوض سيحل كل مشكلة بعد إجراء انتخابات ديمقراطية والتخلص من النظام الأمني السوري.
 
وقع الإعلان في أكتوبر 2005 من قبل التجمع الوطني الديمقراطي في سوريا {{ما هي|بأحزابه الستة}}([[حزب الشعب الديمقراطي السوري]] - الاتحاد الاشتراكي - إلخ..) والتحالف الديمقراطي الكردي في سوريا ولجان إحياء المجتمع المدني و[[الجبهة الديمقراطية الكردية]] في سوريا و[[حزب المستقبل]] و[[اللجنة السورية لحقوق الإنسان]] وشخصيات مستقلة تضم كلاً من النائب المعارض [[رياض سيف]] الذي أفرج عنه مؤخرًا، و[[ميشيل كيلو]] والمفكر الإسلامي [[جودت سعيد]]، و[[عبد الرزاق عيد]] و[[سمير النشار]]، و[[فداء أكرم الحوراني]]، [[عادل زكار]]، و[[عبد الكريم الضحاك]]، والمحامي [[هيثم المالح]] إضافة إلى [[نايف قيسية]]. كما قامتانضمت أحزابالمنظمة سوريةالآثورية أخرىالديمقراطية بضم صوتها إلى الموقعين خلالعلى [[الاحتجاجاتوثيقة السوريةاعلان 2011|الاحتجاجاتدمشق السورية]]بموجب سنةالبيان 2011المشترك مثلبين [[المنظمة الآثورية الديمقراطية]] وأحزابواللجنة كرديةالمؤقتة أخرىلإعلان دمشق بتارخ 7 كانون الثاني 2006.
 
من جانبها أعلنت جماعة [[الإخوان المسلمون في سوريا]] برئاسة [[علي صدر الدين البيانوني]] التي تتخذ من لندن مقرًا لها "تأييدها الكامل لإعلان دمشق للتغيير الوطني الديمقراطي ممهدا لانعقاد المؤتمر الوطني الشامل ومدخلا للتغيير".