إلكترون: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:صيانة V3.4، أضاف وسم بحاجة لشريط بوابات
سطر 4:
| الصورة = [[ملف:Crookes tube-in use-lateral view-standing cross prPNr°11.jpg|280بك]]
| تعليق =تجربة على أنبوب كروكس وهي أول من أظهر طبيعة الجسيم إلكترون. ويبدو بالصورة الشكل الجانبي لهدف مصوب باتجاه واجهة الأنبوب وبواسطة حزمة إلكترونات.<ref><cite id="refDahl1997">{{مرجع كتاب
| الأول=Per F. | الأخير=Dahl | السنةسنة=1997 | العنوانعنوان=Flash of the Cathode Rays: A History of J J Thomson's Electron | الناشرناشر=CRC Press
| الصفحةصفحة=72 | الرقم المعياري=0750304537}}</ref>
| num_types =
| تكوين = [[جسيم أولي]]<ref name="prl50"/>
سطر 18:
| الأخير = Buchwald | الأول = J.Z.
| الأخير2 = Warwick | الأول2 = A.
| السنةسنة = 2001
| العنوانعنوان = Histories of the Electron: The Birth of Microphysics
| المسارمسار = http://books.google.com/?id=1yqqhlIdCOoC&pg=PA195
| الصفحاتصفحات = 195–203
| الناشرناشر = [[MIT Press]]
| الرقم المعياري = 0-262-52424-4
}}</cite></ref>
سطر 37:
}}
'''الكُهَيرِب'''<ref>{{مرجع ويب
| urlمسار = http://www.ldlp-dictionary.com/dictionaries/word/5597836/Thorndike%20Dictionary%20(En/Ar)/electron
| titleعنوان = LDLP - Librairie Du Liban Publishers
| websiteموقع = www.ldlp-dictionary.com
| accessdateتاريخ الوصول = 2019-03-19
}}</ref><ref>{{مرجع ويب
| urlمسار = http://www.arabization.org.ma/TermDetails.aspx?term_id=126494&terme=%D8%A5%D9%84%D9%83%D8%AA%D8%B1%D9%88%D9%86
| titleعنوان = TermDetails
| websiteموقع = www.arabization.org.ma
| accessdateتاريخ الوصول = 2019-03-19
}}</ref><ref>فُعَيل ;ref> 9782035862211 ,p595/595ص,Arabe Dictionnaire (arabe-français), La Rousse</ref> أو '''الإلكترون'''<ref>{{مرجع ويب
| urlمسار = http://www.ldlp-dictionary.com/dictionaries/word/1069254/Medical%20Dictionary%20(En/Ar)/electron
| titleعنوان = LDLP - Librairie Du Liban Publishers
| websiteموقع = www.ldlp-dictionary.com
| accessdateتاريخ الوصول = 2019-03-19
}}</ref> {{إنج|Electron}} (رمزه: <sup>-</sup>e) هو [[جسيم دون ذري]] كروي الشكل تقريباً مكون [[ذرة|للذرة]] ويحمل [[شحنة كهربائية]] سالبة. ولم يكن من المعروف بأن لديها مكونات أو جسيمات أصغر، لذا فقد اعتبرت بأنها [[جسيم أولي|جسيمات أولية]]<ref name="prl50"/>. فالإلكترون لديه [[كتلة ساكنة|كتلة]] تعادل تقريبا 1/1836 من كتلة [[البروتون]]<ref name=nist_codata_mu/>. [[الزخم الزاوي]] الحقيقي (وهو [[لف مغزلي (فيزياء)|اللف المغزلي]]) للإلكترون هو قيمة نصف عدد صحيح من وحدة ''[[ثابت بلانك|ħ]]''، مما يعني بأنه [[فرميون]]. ويسمى [[جسيم مضاد|الجسيم المضاد]] للإلكترون [[بوزيترون|بالبوزيترون]]، وهو مطابق للإلكترون عدا أنه معاكس له بالشحنة الكهربائية و[[شحنة (فيزياء)|الشحنات]] الأخرى. عند اصطدام الإلكترون بالبوزترون فإنهما إما يبعثران بعضهما البعض أو أن [[إفناء|يفنيان]]، مما ينتج عن ذلك زوج أو أكثر من [[فوتون]]ات [[أشعة غاما]]. تنتمي الإلكترونات إلى [[جيل (فيزياء الجسيمات)|الجيل الأول]] لأسرة جسيمات [[ليبتون (فيزياء)|ليبتون]]<ref name="curtis74"/>، وتسهم في [[قوة أساسية|القوى الأساسية]] وهي [[ثقالة (فيزياء)|الجاذبية]] و[[تآثر كهرومغناطيسي|الكهرومغناطيسية]] و[[القوة النووية الضعيفة]]<ref name="anastopoulos1">
{{مرجع كتاب
|الأول=Charis |الأخير=Anastopoulos
|السنةسنة=2008
|العنوانعنوان=Particle Or Wave: The Evolution of the Concept of Matter in Modern Physics
|الصفحاتصفحات=236–237|المسارمسار=http://books.google.com/books?id=rDEvQZhpltEC&pg=PA236
|الناشرناشر=[[دار نشر جامعة برنستون]]
|الرقم المعياري=0691135126
}}</ref>. كما هو في المادة فإن الإلكترون لديه خصائص [[ازدواجية موجة-جسيم]] في [[ميكانيكا الكم]]، لذا فبإمكانه الاصطدام مع الجسيمات الأخرى [[حيود|فينحرف]] مثل الضوء. لكن وبسبب صغر كتلة الإلكترون فإن تلك الازدواجية تتجلى بشكل أفضل في التجارب المخبرية. وبما أنها تندرج تحت عائلة الفرميون، وبحسب [[مبدأ استبعاد باولي]] فلا يمكن لإلكترونين أن يأخذا نفس حالة الكم<ref name="curtis74"/>.
سطر 72:
{{مرجع كتاب
|الأخير=Shipley |الأول=Joseph T.
|السنةسنة=1945
|العنوانعنوان=Dictionary of Word Origins
|الصفحةصفحة=133
|الناشرناشر=[[The Philosophical Library]]
}}</ref>.
 
سطر 81:
{{مرجع كتاب
|الأول=Brian |الأخير=Baigrie
|السنةسنة=2006
|العنوانعنوان=Electricity and Magnetism: A Historical Perspective
|المسارمسار=http://books.google.com/books?id=3XEc5xkWxi4C&pg=PA7
|الصفحاتصفحات=7–8
|الناشرناشر=[[Greenwood Press]]
|الرقم المعياري=0-3133-3358-0
}}</ref>. فتلك الكلمة مأخوذة من الكلمة الإغريقية {{رمز لغة|grc|ήλεκτρον}} {{يم}}(''{{اسم لغة|grc-Latn|ēlektron}}'') ''الكترون'' في عام [[1894]] م للإشارة إلى الكهرمان.
 
في سنة 1737 اكتشف العالمين [[شارل دو فاي]] و[[فرانسيس هاكسبي|هاكسبي]] كلا على حدة وجود نمطين من الشحنات الكهربائية السكونية؛ إحداهما ينتج من الاحتكاك مع الزجاج، والآخر من الاحتكاك مع [[الراتنج]]. ومن هذه استنتج دوفاي نظريته بأن الكهرباء تحتوي على {{وصلة إنترويكي|لغ=en|تر=Aether theories|عر=نظريات الأثير|نص=سائلين كهربائيين}}، وأسماهما بالزجاجي والراتنجي، ولاحظ الفرق بين الموصلات والمواد العازلة، ويمكن فصلهما عن طريق الاحتكاك مما يسبب بتحييد بعضها البعض عند اتحادهما<ref>{{مرجع كتاب|العنوانعنوان == The Story of Electrical and Magnetic Measurements: From 500 B.C. to the 1940s|المؤلفمؤلف = Keithley, Joseph F.|الناشرناشر = Wiley|السنةسنة = 1999|الرقم المعياري == 0-780-31193-0|المسارمسار=http://books.google.com/books?id=uwgNAtqSHuQC&pg=PA207}}</ref>. بعد ذلك بحوالي عقد من الزمان اقترح [[بنجامين فرانكلين]] بأن الكهرباء هي ليست من عدة أنواع من السوائل الكهربائية، ولكنه نفس السائل الكهربائي ولكن تحت ضغوط مختلفة. وقدم لهم [[شحنة كهربائية|الشحنة]] الحديثة بتسمية إيجابي وسلبي على التوالي<ref>[http://scienceworld.wolfram.com/biography/FranklinBenjamin.html ''Benjamin Franklin (1706–1790).''] Science World, from Eric Weisstein's World of Scientific Biography. {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20171018063555/http://scienceworld.wolfram.com/biography/FranklinBenjamin.html |date=18 أكتوبر 2017}}</ref><ref name="EncyclopediaAmericana">The Encyclopedia Americana; a library of universal knowledge. (1918). New York: Encyclopedia Americana Corp.</ref>.
 
بين سنتي 1838 و 1851 طور عالم الطبيعيات البريطاني [[ريتشارد لامنج]] فكرة أن الذرة تتكون من نواة مادة محاطة بجزيئات دون ذرية والتي تكوّن وحدة [[شحنة كهربائية|الشحنات الكهربائية]]<ref name="farrar">
سطر 110:
{{مرجع كتاب
|الأخير=Arabatzis |الأول=Theodore
|السنةسنة=2006
|العنوانعنوان=Representing Electrons: A Biographical Approach to Theoretical Entities
|الصفحاتصفحات=70–74|المسارمسار=http://books.google.com/books?id=rZHT-chpLmAC&pg=PA70
|الناشرناشر=[[دار نشر جامعة شيكاغو]]
|الرقم المعياري=0226024210
}}</ref>. ثم أنشأ ستوني مصطلح '''الكترون''' لوصف تلك الشحنات الأولية وكان ذلك سنة 1894، وقد قال فيها: "تم تقدير الكمية الفعلية لتلك الوحدة الأساسية الأكثر أهمية في الكهرباء، وقد غامرت عندما أشرت إلى اسم ''الكترون''"<ref>
{{Cite journal
|الأخير=Stoney |الأول=George Johnstone
|السنةسنة=1894
|العنوانعنوان=Of the "Electron," or Atom of Electricity
|journal=[[Philosophical Magazine]]
|volumeالمجلد=38 |issue=5 |الصفحاتصفحات=418–420
|doi=
}}</ref>. وكلمة الكترون {{إنج|electron}} هي مركبة مستنبطة من كلمة الكتريك ''electric'' ولاحقتها ون [[wikt:-on|-''on'']]، والتي استخدمت بعد ذلك للإشارة إلى [[جسيم دون ذري|الجسيمات دون الذرية]] مثل البروتون والنيوترون<ref>
{{مرجع كتاب
|المؤلفمؤلف=Soukhanov, Anne H. ed.<!-- using author field because editor field double-punctuates. -->
|السنةسنة=1986
|العنوانعنوان=Word Mysteries & Histories
|الصفحةصفحة=73
|الناشرناشر=[[Houghton Mifflin Company]]
|الرقم المعياري=0-395-40265-4
}}</ref><ref>
{{مرجع كتاب
|المؤلفمؤلف=Guralnik, David B. ed.<!-- using author field because editor field double-punctuates. -->
|السنةسنة=1970
|العنوانعنوان=Webster's New World Dictionary
|الناشرناشر=[[Prentice-Hall]]
|الصفحةصفحة=450
|الرقم المعياري=
}}</ref>.
سطر 144:
[[ملف:Cyclotron motion wider view.jpg|تصغير|alt=انبوب مستدير من الزجاج المفرغ به شعاع دائري متوهج بالداخل|انعكاس شعاع من الإلكترونات على شكل دائرة بواسطة المجال المغناطيسي<ref>
{{مرجع كتاب
|المؤلفمؤلف=Born, Max; Blin-Stoyle, Roger John; Radcliffe, J. M.
|السنةسنة=1989
|العنوانعنوان=Atomic Physics
|الصفحةصفحة=26|المسارمسار=http://books.google.com/books?id=NmM-KujxMtoC&pg=PA26
|الناشرناشر=[[Courier Dover]]
|الرقم المعياري=0486659844
}}</ref>]]
سطر 162:
{{مرجع كتاب
|الأخير=Leicester |الأول=Henry M.
|السنةسنة=1971
|العنوانعنوان=The Historical Background of Chemistry
|الصفحاتصفحات=221–222|المسارمسار=http://books.google.com/books?id=aJZVQnqcwv4C&pg=PA221
|الناشرناشر=[[Courier Dover Publications]]
|الرقم المعياري=0486610535
}}</ref><ref>[[#refDahl1997|Dahl (1997:64–78).]]</ref>. فاقترح سنة 1879 أنه بالإمكان تفسير تلك الخصائص من خلال مااسماه مادة مشعة. وألمح إلى أن قد تكون هذه الحالة الرابعة للمادة التي تتكون من [[جزيئات]] سالبة الشحنة تنطلق بسرعة عالية من الكاثود<ref>
سطر 185:
{{مرجع كتاب
|الأول=Robert |الأخير=Wilson
|السنةسنة=1997
|العنوانعنوان=Astronomy Through the Ages: The Story of the Human Attempt to Understand the Universe
|الصفحةصفحة=138
|الناشرناشر=[[CRC Press]]
|الرقم المعياري=0748407480|المسارمسار=http://books.google.com/?id=AoiJ3hA8bQ8C&pg=PA138
}}</ref><ref name="thomson"/>. وأظهر أن نسبة الشحنة للكتلة ''e''/''m'' مستقلة عن مادة الكاثود. وأظهر أيضا أن إنتاج جسيمات سالبة الشحنة من مواد مشعة بواسطة التسخين ومن مواد مضيئة هو شيء كوني<ref name="thomson">{{مرجع ويب
|الأخير=Thomson |الأول=J. J.
|السنةسنة=1906
|المسارمسار=http://nobelprize.org/nobel_prizes/physics/laureates/1906/thomson-lecture.pdf
|العنوانعنوان=Nobel Lecture: Carriers of Negative Electricity
|الناشرناشر=[[مؤسسة نوبل]]
|تاريخ الوصول=2008-08-25
}}</ref>. وقد أعاد الفيزيائي الأيرلندي جورج فيتزجيرالد الاقتراح بتسمية تلك الجسيمات باسم إلكترون، وقد لقي هذا الاسم قبولا علميا دوليا منذ ذلك الوقت <ref name="leicester"/>.
سطر 269:
{{مرجع ويب
|الأخير=Bohr |الأول=Niels
|السنةسنة=1922
|العنوانعنوان=Nobel Lecture: The Structure of the Atom
|المسارمسار=http://nobelprize.org/nobel_prizes/physics/laureates/1922/bohr-lecture.pdf
|الناشرناشر=[[مؤسسة نوبل]]
|تاريخ الوصول=2008-12-03
}}</ref>.ومع ذلك ف[[نموذج بور]] لم يتمكن من تفسير الفروق في الكثافة النسبية لخطوط الطيف، وكذلك أطياف العناصر الأثقل من الهيدروجين، فهي بالكاد اقتصرت على تفسير ذرة [[الهيدروجين]]<ref name="smirnov">
{{مرجع كتاب
|الأخير=Smirnov |الأول=Boris M.
|السنةسنة=2003
|العنوانعنوان=Physics of Atoms and Ions
|الصفحاتصفحات=14–21
|الناشرناشر=[[سبرنجر]]
|الرقم المعياري=038795550X|المسارمسار=http://books.google.com/?id=I1O8WYOcUscC&pg=PA14
}}</ref>.
 
سطر 312:
{{مرجع كتاب
|الأخير=Scerri |الأول=Eric R.
|السنةسنة=2007
|العنوانعنوان=The Periodic Table
|الصفحاتصفحات=205–226
|الناشرناشر=[[مطبعة جامعة أكسفورد]]
|الرقم المعياري=0195305736|المسارمسار=http://books.google.com/?id=SNRdGWCGt1UC&pg=PA205
}}</ref>.
 
سطر 322:
{{مرجع كتاب
|الأخير=Massimi |الأول=Michela
|السنةسنة=2005
|العنوانعنوان=Pauli's Exclusion Principle, The Origin and Validation of a Scientific Principle
|الصفحاتصفحات=7–8|المسارمسار=http://books.google.com/?id=YS91Gsbd13cC&pg=PA7
|الناشرناشر=[[مطبعة جامعة كامبريدج]]
|الرقم المعياري=0521839114
}}</ref>.) وقدم الفيزيائيان الهولنديان [[صمويل جودسميت]] و[[جورج أولنبيك]] الآلية المادية لشرح المعامل الرابع والذي له قيمتين مميزتين، عندما اقترحوا أن بإمكان الإلكترون مع الزخم الزاوي لمداره أن يمتلك قوة زخم زاوي فعلي<ref name="smirnov"/><ref>
سطر 352:
{{مرجع ويب
|الأخير=de Broglie |الأول=Louis
|السنةسنة=1929
|العنوانعنوان=Nobel Lecture: The Wave Nature of the Electron
|المسارمسار=http://nobelprize.org/nobel_prizes/physics/laureates/1929/broglie-lecture.pdf
|الناشرناشر=[[مؤسسة نوبل]]
|تاريخ الوصول=2008-08-30
}}</ref> حيث أنه وتحت ظروف مناسبة ستُظهر الإلكترونات والمواد الأخرى خصائص كل من الجسيمات والضوء. ويُستدل على الخصائص الجسيميّة لجسيم ما عندما يُظهر أنه يملك موقعًا متمركزاً في [[مكان (فيزياء)|المكان]] يعتمد على انحناء مساره أثناء حركته.<ref>
{{مرجع كتاب
|الأول=Brigitte |الأخير=Falkenburg
|السنةسنة=2007
|العنوانعنوان=Particle Metaphysics: A Critical Account of Subatomic Reality
|الصفحةصفحة=85|المسارمسار=http://books.google.com/books?id=EbOz5I9RNrYC&pg=PA85
|الناشرناشر=[[سبرنجر]]
|الرقم المعياري=3540337318
}}</ref> أما الطبيعة الشبه الموجية للجسيم فيُمكن أن تلاحظ - على سبيل المثال - عندما يمر شعاع من الضوء عبر شقوق متوازية ويخلق نمطاً [[تداخل (فيزياء)|متداخلاً]] من الأشعة. في عام [[1927]] بُرهن على تأثير التداخل بتجربتين مختلفتين استعين فيهما بشعاع من الإلكترونات، الأولى قام بها الفيزيائي الإنكليزي [[جورج باغيت طومسون|جورج باغت طومسون]] باستخدام رقاقة حديدية نحيلة مع الشعاع، والثانية قام بها الفيزيائيان الأمريكيان [[كلنتون دافيسون]] و[[لستر جيرمر]] باستخدام بلورة من [[النيكل]] معه.<ref>
{{مرجع ويب
|الأخير=Davisson |الأول=Clinton
|السنةسنة=1937
|العنوانعنوان=Nobel Lecture: The Discovery of Electron Waves
|المسارمسار=http://nobelprize.org/nobel_prizes/physics/laureates/1937/davisson-lecture.pdf
|الناشرناشر=[[مؤسسة نوبل]]
|تاريخ الوصول=2008-08-30
}}</ref>
سطر 388:
{{مرجع كتاب
|الأخير=Rigden |الأول=John S.
|السنةسنة=2003|المسارمسار=http://books.google.com/?id=FhFxn_lUvz0C&pg=PT66
|العنوانعنوان=Hydrogen
|الناشرناشر=[[دار نشر جامعة هارفارد]]
|الصفحاتصفحات=59–86
|الرقم المعياري=0674012526
}}</ref>. فعندما يؤخذ بعين الاعتبار لف وتفاعل الإلكترونات المتعددة، فإن ميكانيكا الكم يمكنها بسهولة افتراض بترتيب إلكترونات الذرات ذات رقم ذري أعلى من الهيدروجين<ref>
{{مرجع كتاب
|الأخير=Reed |الأول=Bruce Cameron
|السنةسنة=2007
|العنوانعنوان=Quantum Mechanics
|الصفحاتصفحات=275–350
|الناشرناشر=[[Jones & Bartlett Publishers]]
|الرقم المعياري=0763744514|المسارمسار=http://books.google.com/?id=4sluccbpwjsC&pg=PA275
}}</ref>.
 
سطر 414:
{{مرجع ويب
|الأخير=Dirac |الأول=Paul A. M.
|السنةسنة=1933
|العنوانعنوان=Nobel Lecture: Theory of Electrons and Positrons
|المسارمسار=http://nobelprize.org/nobel_prizes/physics/laureates/1933/dirac-lecture.pdf
|الناشرناشر=[[مؤسسة نوبل]]
|تاريخ الوصول=2008-11-01
}}</ref>. تلك الجسيمات قد اكتشفها [[كارل أندرسون]] سنة 1932، الذي اقترح بتسميتها الإلكترونات القياسية أو نيجاترون '''negatrons'''، حيث أنها مزيج من كلمتي الكترون ''electron'' وسلبي ''negative''. ولا يزال مصطلح نيجاترون يستخدم من حين لآخر، ويمكن اختصارها إلى نيجاتون 'negaton'{{يم}}<ref>
{{مرجع كتاب
|الأول=Helge |الأخير=Kragh
|السنةسنة=2002
|العنوانعنوان=Quantum Generations: A History of Physics in the Twentieth Century
|الصفحةصفحة=132
|الناشرناشر=[[دار نشر جامعة برنستون]]
|الرقم المعياري=0691095523|المسارمسار=http://books.google.com/?id=ELrFDIldlawC&pg=PA132
}}</ref><ref>
{{مرجع كتاب
|الأول=Frank |الأخير=Gaynor
|السنةسنة=1950
|العنوانعنوان=Concise Encyclopedia of Atomic Energy
|الصفحةصفحة=117
|الناشرناشر=[[The Philosophical Library]]
}}</ref>.
 
وفي سنة 1947 وجد [[ويليس لامب]] وبمساعدة أحد طلبته اسمه روبرت روثرفورد أن هناك فارق في حالات الكم لذرة الهيدروجين والتي من المفترض أن يكون لها نفس الطاقة والتي تغيرت حسب الرابطة التي بينهم، وسمي هذا الفرق ب{{وصلة إنترويكي|لغ=en|تر=Lamb shift|عر=انتقال لامب}}. وفي نفس الفترة تلك اكتشف [[بولي كارب كوش|كوش]] مع هنري فولي أن العزم المغناطيسي للإلكترون أعلى بقليل مما تنبأت به نظرية ديراك. وسمي هذا الفارق البسيط لاحقا باسم [[عزم مغناطيسي شاذ|العزم المغناطيسي الشاذ]] للإلكترون. ولحل تلك الإشكالات طور كلا من [[سين توموناجا]] و[[ريتشارد فاينمان]] و[[جوليان شفينجر]] في أواخر الأربعينيات تلك النظرية المنقحة والمسماة [[كهروديناميكا الكم]].<ref>
{{مرجع ويب
|العنوانعنوان=The Nobel Prize in Physics 1965
|المسارمسار=http://nobelprize.org/nobel_prizes/physics/laureates/1965/
|الناشرناشر=[[مؤسسة نوبل]]
|تاريخ الوصول=2008-11-04
}}</ref>.
سطر 448:
{{مرجع ويب
|الأخير=Panofsky |الأول=Wolfgang K. H.
|السنةسنة=1997
|العنوانعنوان=The Evolution of Particle Accelerators & Colliders
|المسارمسار=http://www.slac.stanford.edu/pubs/beamline/27/1/27-1-panofsky.pdf
|الناشرناشر=[[جامعة ستانفورد]]
|تاريخ الوصول=2008-09-15
}}</ref>. وأول محاولة ناجحة لتسريع الالكترونات باستخدام [[الحث الكهرومغناطيسي]] كانت عن طريق جهاز [[بيتاترون]] الذي أنشأه [[دونالد كيرست]] سنة 1942. ووصلت طاقته الأولية حوالي&nbsp;MeV{{يم}}2.3 في حين وصلت طاقة البيتاترون التالية إلى 300&nbsp;MeV. ثم اكتشف [[الإشعاع السنكروتروني]] سنة 1947 بطاقة 70&nbsp;MeV في شركة [[جنرال إلكتريك]]. وكانت عملية تسريع الإلكترونات والتي قاربت سرعتها من سرعة الضوء خلال مجال مغناطيسي هي السبب في ظهور هذا الإشعاع<ref>
سطر 468:
|الأخير=Hoddeson |الأول=Lillian |الأخير2=Brown |الأول2=Laurie
|الأخير3=Riordan |الأول3=Michael |الأخير4=Dresden |الأول4=Max
|السنةسنة=1997
|العنوانعنوان=The Rise of the Standard Model: Particle Physics in the 1960s and 1970s
|الصفحاتصفحات=25–26
|الناشرناشر=[[مطبعة جامعة كامبريدج]]
|الرقم المعياري=0521578167
|المسارمسار=http://books.google.com/?id=klLUs2XUmOkC&pg=PA25
}}</ref>. وهو أداة لتسريع الإلكترونات والبوزيترونات باتجاهين متضادين، وذلك لمضاعفة الطاقة الفعالة من اصطدامهما عند مقارنة ضرب إلكترون بهدف ثابت<ref>
{{cite journal
سطر 485:
}}</ref>. وخلال الفترة من 1989-2000 أعطى [[مصادم الكترون-بوزيترون الكبير]] (LEP) في [[سرن]] طاقة شعاع 209&nbsp;الكترون فولت وصنع قياسات مهمة [[نموذج قياسي|للنموذج القياسي]] لفيزياء الجسيمات<ref>
{{مرجع ويب
|السنةسنة=2008
|العنوانعنوان=Testing the Standard Model: The LEP experiments
|المسارمسار=http://public.web.cern.ch/PUBLIC/en/Research/LEPExp-en.html
|الناشرناشر=CERN
|تاريخ الوصول=2008-09-15
}}</ref><ref>
سطر 509:
|doi=10.1016/S0370-1573(99)00095-2}}</ref>. ويحتوي الجيل الثاني والثالث على لبتونات مشحونة، ويتطابق [[ميوون|الميون]] و[[تاوون|التاو]] مع الإلكترون في الشحنة و[[لف مغزلي (فيزياء)|اللف]] و[[قوة أساسية|التفاعلات]] ولكن كتلتها أكبر. فاللبتونات تختلف عن العنصر الأساسي الآخر في المادة وهو [[الكوارك]] وذلك بافتقارها إلى [[تآثر قوي|التفاعل القوي]]. وينتمي أعضاء مجموعة اللبتون إلى [[فرميون|الفرميونات]] لأن لديها لف مغزلي نصف عدد صحيح، فالإلكترون لديه لف مغزلي {{frac|1|2}}{{يم}}<ref name="raith">{{مرجع كتاب
|الأول=Wilhelm|الأخير=Raith
|المؤلفينمؤلفين المشاركينمشاركين=Mulvey, Thomas|السنةسنة=2001|العنوانعنوان=Constituents of Matter: Atoms, Molecules, Nuclei and Particles
|الناشرناشر=CRC Press|الرقم المعياري=0849312027|الصفحاتصفحات=777–781}}</ref>.
 
=== خصائص أساسية ===
تعادل [[كتلة ساكنة|الكتلة الساكنة]] للإلكترون تقريبا [[قيمة أسية (كتلة)|{{val|9.109|e=-31}}]] [[كيلوغرام|كغم]]<ref name="CODATA"/>، أو {{val|5.489|e=-4}} [[وحدة كتل ذرية]]. على أساس مبدأ [[آينشتاين]] ل[[تكافؤ المادة والطاقة]]، وتلك الكتلة تتوافق مع الطاقة الساكنة [[قيمة أسية (طاقة)|0.511&nbsp;MeV]]. وكتلته تعادل تقريبا 1836/1 من كتلة البروتون<ref name=nist_codata_mu>{{مرجع ويب
|المسارمسار=http://physics.nist.gov/cgi-bin/cuu/Value?mpsme
|العنوانعنوان=CODATA value: proton-electron mass ratio
|series=2006 CODATA recommended values|الناشرناشر=National Institute of Standards and Technology|تاريخ الوصول=2009-07-18}}</ref><ref>{{مرجع كتاب
|الأخير=Zombeck|الأول=Martin V.|السنةسنة=2007
|العنوانعنوان=Handbook of Space Astronomy and Astrophysics
|الناشرناشر=Cambridge University Press|الصفحةصفحة=14
|الإصدارإصدار=3rd|الرقم المعياري=0521782422|المسارمسار=http://books.google.com/?id=tp_G85jm6IAC&pg=PA14}}</ref>. وتبين القياسات الفلكية أن [[نسبة كتلة البروتون-الإلكترون]] هي نفس القيمة منذ نصف [[عمر الكون]]، كما هو المتوقع في النموذج القياسي<ref>{{cite journal
|الأخير=Murphy|الأول=Michael T.
|العنوان=Strong Limit on a Variable Proton-to-Electron Mass Ratio from Molecules in the Distant Universe
سطر 545:
}}
:Individual physical constants from the CODATA are available at: {{مرجع ويب
| المسارمسار = http://physics.nist.gov/cuu/
| العنوانعنوان = The NIST Reference on Constants, Units and Uncertainty
| الناشرناشر = [[المعهد الوطني للمعايير والتقنية]]
| تاريخ الوصول = 2009-01-15
}}</ref> الذي هو وحدة الشحن القياسية للجسيمات دون ذرية. ففي حدود دقة التجريبية فإن شحنة الإلكترون مطابقة ومعاكسة لشحنة البروتون<ref>
سطر 569:
أنظر: {{مرجع كتاب
| الأخير == Gupta | الأول == M.C.
| السنةسنة = 2001
| العنوانعنوان = Atomic and Molecular Spectroscopy
| المسارمسار = http://books.google.com/?id=0tIA1M6DiQIC&pg=PA81
| الصفحةصفحة = 81
| الناشرناشر = [[New Age Publishers]]
| الرقم المعياري = 8122413005
}}</ref>. بينما نتيجة قياس [[إسقاط (هندسة)|إسقاط]] اللف حول أي محور لايكون إلا ±{{frac|''ħ''|2}}. إضافة إلى اللف فإن الإلكترون له [[عزم الكتروني ثنائي مغناطيسي|عزم مغناطيسي]] فعلي على طول محور اللف<ref name="CODATA"/>. وهو يساوي واحد [[مغنطون بور]] تقريبا<ref name=Hanneke/>{{#tag:ref|مغنطون بور:
سطر 579:
{{مرجع كتاب
| الأخير == Anastopoulos | الأول == C.
| السنةسنة = 2008
| العنوانعنوان = Particle Or Wave: The Evolution of the Concept of Matter in Modern Physics
| المسارمسار = http://books.google.com/?id=rDEvQZhpltEC&pg=PA261
| الناشرناشر = [[دار نشر جامعة برنستون]]
| الصفحاتصفحات = 261–262
| الرقم المعياري = 0691135126
}}</ref>.
سطر 609:
{{مرجع كتاب
| الأخير == Curtis | الأول == L.J.
| السنةسنة = 2003
| العنوانعنوان = Atomic Structure and Lifetimes: A Conceptual Approach
| المسارمسار = http://books.google.com/?id=KmwCsuvxClAC&pg=PA74
| الصفحةصفحة = 74
| الناشرناشر = [[مطبعة جامعة كامبريدج]]
| الرقم المعياري = 0521536359
}}</ref>. فقد لوحظ أن الحد الأعلى لنصف قطر الكترون مفرد في [[مصيدة بنينغ]] هو 10<sup>−22</sup> متر<ref>
سطر 626:
{{مرجع كتاب
| الأخير == Meschede | الأول == D.
| السنةسنة = 2004
| العنوانعنوان = Optics, light and lasers: The Practical Approach to Modern Aspects of Photonics and Laser Physics
| المسارمسار = http://books.google.com/?id=PLISLfBLcmgC&pg=PA168
| الناشرناشر = [[Wiley-VCH]]
| الصفحةصفحة = 168
| الرقم المعياري = 3527403647
}}</ref><ref group="معلومة">يشتق نصف قطر الإلكترون التقليدي على النحو التالي. لنفترض أن شحنة الإلكترون تنتشر بانتظام خلال مجال كروي. حيث بإمكان الجزء الواحد من المجال أن يصد الأجزاء الأخرى لذا فالمجال يتكون من طاقة كهروستاتيكية كامنة. بافتراض أن تلك الطاقة تعادل [[كتلة ساكنة|الطاقة الساكنة]] الإلكترون والتي يحددها [[النسبية الخاصة]](''E''&nbsp;=&nbsp;''mc''<sup>2</sup>).<br/>
سطر 642:
| الأخير2 == Wolf | الأول2 == H.C.
| الأخير3 == Brewer | الأول3 == W.D.
| السنةسنة = 2005
| العنوانعنوان = The Physics of Atoms and Quanta: Introduction to Experiments and Theory
| المسارمسار = http://books.google.com/?id=SPrAMy8glocC&pg=PA70
| الناشرناشر = [[سبرنجر]]
| الصفحةصفحة = 70
| الرقم المعياري = 3540672745
}}</ref>.
سطر 673:
{{مرجع كتاب
| الأخير == Munowitz | الأول == M.
| السنةسنة = 2005
| العنوانعنوان = Knowing, The Nature of Physical Law
| المسارمسار = http://books.google.com/?id=IjVtDc85CYwC&pg=PA162
| الناشرناشر = [[مطبعة جامعة أكسفورد]]
| الرقم المعياري = 0-19-516737-6
| الصفحاتصفحات = 162–218
}}</cite></ref>.
 
سطر 692:
{{مرجع ويب
| الأخير = Kane | الأول = G.
| التاريختاريخ = October 9, 2006
| المسارمسار = http://www.sciam.com/article.cfm?id=are-virtual-particles-rea&topicID=13
| العنوانعنوان = Are virtual particles really constantly popping in and out of existence? Or are they merely a mathematical bookkeeping device for quantum mechanics?
| الناشرناشر = [[ساينتفك أمريكان]]
| تاريخ الوصول = 2008-09-19
}}</ref>. فالتمازج في تفاوت الطاقة يحتاج إلى خلق تلك الجسيمات، وخلال الوقت التي تظهر فيه فإنها تندرج تحت حد الاكتشاف يفسر عنها [[مبدأ عدم التأكد|علاقة هايزنبرغ الغامضة]]، Δ''E''&nbsp;·&nbsp;Δ''t''&nbsp;≥&nbsp;''ħ''. بالواقع بإمكان استعارة الطاقة اللازمة لخلق تلك الجسيمات الافتراضية Δ''E'' من [[فراغ كمي|فراغ]] لفترة زمنية Δ''t''، بحيث ناتجها ليس أكثر من [[ثابت بلانك|انخفاض ثابت بلانك]] {{بدون لف|''ħ'' ≈ {{val|6.6|e=-16|u=eV·s}}}} وبالتالي فإن زمن الإلكترون الافتراضي Δ''t'' يكون في أقصى حد وهو {{val|1.3|e=-21|u=ث}}<ref name="taylor">
{{مرجع كتاب
| الأخير = Taylor | الأول = J.
| السنةسنة = 1989
| chapter = Gauge Theories in Particle Physics
| المسارمسار = http://books.google.com/?id=akb2FpZSGnMC&pg=PA464
| المحررمحرر = Davies, Paul
| العنوانعنوان = The New Physics
| الصفحةصفحة = 464
| الناشرناشر = [[مطبعة جامعة كامبريدج]]
| الرقم المعياري = 0-521-43831-4
}}</ref>.
سطر 714:
{{مرجع كتاب
| الأخير = Genz | الأول = H.
| السنةسنة = 2001
| العنوانعنوان = Nothingness: The Science of Empty Space
| الصفحاتصفحات = 241–243, 245–247
| الناشرناشر = [[Da Capo Press]]
| الرقم المعياري = 0-7382-0610-5
}}</ref><ref>
{{استشهاد بخبر
| الأخير = Gribbin | الأول = J.
| التاريختاريخ = January 25, 1997
| العنوانعنوان = More to electrons than meets the eye
| العملعمل = [[نيو ساينتست]]
| المسارمسار = http://www.newscientist.com/article/mg15320662.300-science--more-to-electrons-than-meets-the-eye.html
| تاريخ الوصول = 2008-09-17
}}</ref>. وأكد هذا الاستقطاب تجريبيا سنة 1997 باستخدام معجل الجسيمات الياباني [[كيك بي (معجل جسيمات)|كيك بي]]<ref>
سطر 770:
{{مرجع كتاب
| الأخير = Huang | الأول = K.
| السنةسنة = 2007
| العنوانعنوان = Fundamental Forces of Nature: The Story of Gauge Fields
| المسارمسار = http://books.google.com/?id=q-CIFHpHxfEC&pg=PA123
| الصفحاتصفحات = 123–125
| الناشرناشر = [[World Scientific]]
| الرقم المعياري = 981-270-645-3
}}</ref>.
سطر 811:
{{مرجع كتاب
| الأخير = Crowell | الأول = B.
| السنةسنة = 2000
| العنوانعنوان = Electricity and Magnetism
| المسارمسار = http://books.google.com/?id=s9QWZNfnz1oC&pg=PT129
| الصفحاتصفحات = 129–152
| الناشرناشر = [[Light and Matter]]
| الرقم المعياري = 0-9704670-4-4
}}</ref>. ويعبر قانون {{وصلة إنترويكي|لغ=en|تر=Liénard–Wiechert potential|عر=كمون لينارد - فيشرت}} عن المجال الكهرومغناطيسي لحركة الجسيمات العشوائي، ويعطي القانون قراءة صحيحة حتى عندما تقارب سرعة الجسيمات من سرعة الضوء ([[النسبية الخاصة|النسبية]]).
سطر 843:
{{مرجع كتاب
| الأخير = Georgi | الأول = H.
| السنةسنة = 1989
| chapter = Grand Unified Theories
| المحررمحرر = Davies, Paul
| العنوانعنوان = The New Physics
| المسارمسار = http://books.google.com/?id=akb2FpZSGnMC&pg=PA427
| الصفحةصفحة = 427
| الناشرناشر = [[مطبعة جامعة كامبريدج]]
| الرقم المعياري = 0-521-43831-4
}}</ref>. وتحصل طاقة الانبعاثات عندما يحيد إلكترون متحرك بسبب جسيم مشحون كالبروتون. فنتيجة تسارع الإلكترون هو انبعاث [[أشعة انكباح]]<ref>
سطر 867:
حيث ''c'' هي سرعة الضوء في الفراغ، و''m''<sub>e</sub> هي كتلة الإلكترون. See Zombeck (2007: 393, 396).</ref> إن حجم الحد الأقصى لهذا الانزياح في الطول الموجي هو ''h''/''m''<sub>e</sub>''c''، الذي يعرف باسم [[طول موجة كومبتون]]<ref>
{{مرجع ويب
| المؤلفمؤلف = Staff
| السنةسنة = 2008
| المسارمسار = http://nobelprize.org/nobel_prizes/physics/laureates/1927/
| العنوانعنوان = The Nobel Prize in Physics 1927
| الناشرناشر = [[مؤسسة نوبل]]
| تاريخ الوصول = 2008-09-28
}}</ref>. القيمة لدى الإلكترون هي {{val|2.43|e=-12|u=m}}{{يم}}<ref name="CODATA"/>، فإن كان الطول الموجي للضوء طويلا (على سبيل المثال، الطول الموجي [[ضوء مرئي|للضوء المرئي]] هو 0.4–0.7&nbsp;ميكرومتر) فإن انزياح الطول الموجي يكون ضئيلا. ويسمى هذا التفاعل بين الضوء والإلكترونات الحرة تشتت تومسون الخطي أو [[تشتت تومسون]]<ref name="Chen1998">
سطر 897:
| doi = 10.1103/PhysRev.61.222
|bibcode = 1942PhRv...61..222B}}</ref><ref>
{{مرجع كتاب
{{cite book
| lastالأخير = Wilson | firstالأول = J.
| lastالأخير = Buffa | firstالأول = A.
| yearسنة = 2000
| titleعنوان = College Physics
| editionإصدار = 4th | pageصفحة = 888
| publisherناشر = {{Ill-WD2|برنتيس هول|id=Q443253}}
| isbn = 0130824445}
}}</ref>. ومن ناحية أخرى فقد تتحول فوتونات عالية الطاقة إلى الإلكترون وبوزيترون خلال عملية [[إنتاج زوجي]] ولكن لايتم ذلك إلا في وجود جسيمات مشحونة قريبة منها مثل النواة<ref>
سطر 953:
{{مرجع كتاب
| الأخير = Burhop | الأول = E.H.S.
| السنةسنة = 1952
| العنوانعنوان = The Auger Effect and Other Radiationless Transitions
| الناشرناشر = [[مطبعة جامعة كامبريدج]]
| الصفحاتصفحات = 2–3
| الرقم المعياري = 0-88275-966-3
}}</ref>. ولكي يتمكن الإلكترون من الهروب من الذرة، فإن طاقته يجب أن تكون أعلى من [[طاقة تأين|طاقة ربطه]] بالذرة. وهذا يحدث مع [[التأثير الكهروضوئي]] كمثال حيث يمتص الإلكترون الفوتون الخارج الذي تجاوز [[طاقة تأين]] الذرة<ref name="grupen">
سطر 971:
{{مرجع كتاب
| الأخير = Jiles | الأول = D.
| السنةسنة = 1998
| العنوانعنوان = Introduction to Magnetism and Magnetic Materials
| المسارمسار = http://books.google.com/?id=axyWXjsdorMC&pg=PA280
| الصفحاتصفحات = 280–287
| الناشرناشر = [[CRC Press]]
| الرقم المعياري = 0-412-79860-3
}}</ref>.
سطر 984:
| الأخير2 = Erkki Brändas | الأول2 = E.
| الأخير3 = Kryachko | الأول3 = E.S.
| السنةسنة = 2003
| العنوانعنوان = Fundamental World of Quantum Chemistry: A Tribute to the Memory of Per- Olov Löwdin
| المسارمسار = http://books.google.com/?id=8QiR8lCX_qcC&pg=PA393
| الصفحاتصفحات = 393–394
| الناشرناشر = [[سبرنجر]]
| الرقم المعياري = 1-4020-1290-X
}}</ref>. وأقوى الروابط تلك التي شكلت [[رابطة تساهمية|بالتبادل]] أو [[نقل الإلكترون]]ات بين الذرات مما يسمح بتكوين الجزيئات<ref name=Pauling>
{{مرجع كتاب
| الأخير = Pauling | الأول = L.C.
| السنةسنة = 1960
| العنوانعنوان = The Nature of the Chemical Bond and the Structure of Molecules and Crystals: an introduction to modern structural chemistry
| المسارمسار = http://books.google.com/?id=L-1K9HmKmUUC
| الإصدارإصدار = 3rd | الصفحاتصفحات = 4–10
| الناشرناشر = [[Cornell University Press]]
| الرقم المعياري = 0-8014-0333-2
}}</ref>. وفي داخل الجزيء فإن الإلكترونات تتحرك تحت تأثير عدة أنوية بحيث تشغل [[مدار جزيئي|المدارات الجزيئية]] بنفس القدر الذي تشغله المدارات الذرية في الذرات المعزولة<ref>
سطر 1٬003:
| الأخير = McQuarrie | الأول = D.A.
| الأخير2 = Simon | الأول2 = J.D.
| السنةسنة = 1997
| العنوانعنوان = Physical Chemistry: A Molecular Approach
| المسارمسار = http://books.google.com/?id=f-bje0-DEYUC&pg=PA325
| الناشرناشر = [[University Science Books]]
| الصفحاتصفحات = 325–361
| الرقم المعياري = 0-935702-99-7
}}</ref>. وهناك عامل أساسي في هذه الهياكل الجزيئية هو وجود [[زوج إلكترون|إلكترونات مقترنة]]، وهي الكترونات تدور بلف مغزلي متعاكس، مما يسمح لهم لشغل نفس المدار الجزيئي دون انتهاك مبدأ استبعاد باولي (ويشبه ذلك في الذرات). فالمدارات الجزيئية المختلفة لها اختلاف بالتوزيع المكاني لكثافة الإلكترون. على سبيل المثال: في الأزواج المترابطة (أي الأزواج التي تربط الذرات معا) يمكن العثور على الإلكترونات مع احتمال كبير جدا ان تكون في كميات صغيرة نسبيا بين النوى. على النقيض: ففي الأزواج غير المترابطة فإن الإلكترونات تتوزع بكميات كبيرة حول النواة<ref>
سطر 1٬026:
| الأخير = Rakov | الأول = V.A.
| الأخير2 = Uman | الأول2 = M.A.
| السنةسنة = 2007
| العنوانعنوان = Lightning: Physics and Effects
| المسارمسار = http://books.google.com/?id=TuMa5lAa3RAC&pg=PA4
| الصفحةصفحة = 4
| الناشرناشر = [[مطبعة جامعة كامبريدج]]
| الرقم المعياري = 0-521-03541-4
}}</ref> قد يكون إنشاء الجهد الكهربائي اللازم للبرق له تأثير احتكاك كهربي.<ref>
سطر 1٬054:
{{مرجع كتاب
| الأخير = Weinberg | الأول = S.
| السنةسنة = 2003
| العنوانعنوان = The Discovery of Subatomic Particles
| المسارمسار = http://books.google.com/?id=tDpwhp2lOKMC&pg=PA15
| الصفحاتصفحات = 15–16
| الناشرناشر = [[مطبعة جامعة كامبريدج]]
| الرقم المعياري = 0-521-82351-X
}}</ref>.
سطر 1٬065:
{{مرجع كتاب
| الأخير = Lou | الأول = L.-F.
| السنةسنة = 2003
| العنوانعنوان = Introduction to phonons and electrons
| المسارمسار = http://books.google.com/?id=XMv-vfsoRF8C&pg=PA162
| الصفحاتصفحات = 162, 164
| الناشرناشر = [[World Scientific]]
| الرقم المعياري = 978-981-238-461-4
}}</ref>. تنتج الإلكترونات الحرة عند حركتها في الفراغ أو المعادن دفق صافي للشحنة يسمى [[التيار الكهربائي]] فيولد جراء ذلك مجالا مغناطيسيا. والعكس صحيح، حيث يمكن إنشاء التيار من المجال المغناطيسي المتغير. وتصف [[معادلات ماكسويل]] تلك التفاعلات رياضيا<ref>
سطر 1٬075:
| الأخير = Guru | الأول = B.S.
| الأخير2 = Hızıroğlu | الأول2 = H.R.
| السنةسنة = 2004
| العنوانعنوان = Electromagnetic Field Theory
| المسارمسار = http://books.google.com/?id=b2f8rCngSuAC&pg=PA138
| الصفحاتصفحات = 138, 276
| الناشرناشر = [[مطبعة جامعة كامبريدج]]
| الرقم المعياري = 0-521-83016-8
}}</ref>.
سطر 1٬087:
| الأخير = Achuthan | الأول = M.K.
| الأخير2 = Bhat | الأول2 = K.N.
| السنةسنة = 2007
| العنوانعنوان = Fundamentals of Semiconductor Devices
| المسارمسار = http://books.google.com/?id=REQkwBF4cVoC&pg=PA49
| الصفحاتصفحات = 49–67
| الناشرناشر = [[ماكجرو هيل التعليم]]
| الرقم المعياري = 0-07-061220-X
}}</ref>. ومن ناحية أخرى، فإن [[رابطة فلزية|الفلزات]] لديها [[بنية نطاق إلكتروني]] تحتوي على شرائح إلكترونية ممتلئة جزئيا. فوجود مثل هذه الشرائح يسمح للإلكترونات في المعادن بالتصرف كما لو أنها إلكترونات حرة أو [[إلكترون غير متمركز|غير متمركزة]]. ولا ترتبط تلك الإلكترونات مع ذرات معينة، لذا فعندما يتم تطبيق مجال كهربائي، فهي تتحرك بحرية مثل الغاز (ويسمى [[غاز فيرمي]])<ref name="ziman">
{{مرجع كتاب
| الأخير = Ziman | الأول = J.M.
| السنةسنة = 2001
| العنوانعنوان = Electrons and Phonons: The Theory of Transport Phenomena in Solids
| المسارمسار = http://books.google.com/?id=UtEy63pjngsC&pg=PA260
| الناشرناشر = [[مطبعة جامعة أكسفورد]]
| الصفحةصفحة = 260
| الرقم المعياري = 0-19-850779-8
}}</ref> خلال مواد تشبه كثيرا الإلكترونات الحرة.
سطر 1٬116:
{{مرجع كتاب
| الأخير = Blackwell | الأول = G.R.
| السنةسنة = 2000
| العنوانعنوان = The Electronic Packaging Handbook
| المسارمسار = http://books.google.com/?id=D0PBG53PQlUC&pg=SA6-PA39
| الصفحاتصفحات = 6.39–6.40
| الناشرناشر = [[CRC Press]]
| الرقم المعياري = 0-8493-8591-1
}}</ref>.
سطر 1٬127:
{{مرجع كتاب
| الأخير = Durrant | الأول = A.
| السنةسنة = 2000
| العنوانعنوان = Quantum Physics of Matter: The Physical World
| الصفحةصفحة = http://books.google.com/books?id=F0JmHRkJHiUC&pg=PA43
| الصفحاتصفحات = 43, 71–78
| الناشرناشر = [[CRC Press]]
| الرقم المعياري = 0-7503-0721-8
}}</ref>.
سطر 1٬137:
عندما تتعرض المواد إلى نقطة [[نقطة حرجة (ديناميكا حرارية)|الحرارة الحرجة]] فإنها تخضع لمرحلة تحول تسمى عملية [[موصلية فائقة]] بحيث تفقد كل مقاومة في التيار الكهربائي. ففي [[نظرية بي سي اس]] فإن هذا السلوك يصوغه أزواج من الالكترونات تدخل حالة كم تسمى ب[[تكاثف بوز وأينشتاين]]. و[[زوج كوبر|أزواج كوبر]] تلك لها حركتها مقترنة بمادة قريبة خلال اهتزازات شعرية تسمى [[فونون|الفونونات]] وبذا تتجنب تصادما مع ذرات ينشأ منها مقاومة كهربائية<ref>
{{مرجع ويب
| المؤلفمؤلف = Staff
| السنةسنة = 2008
| العنوانعنوان = The Nobel Prize in Physics 1972
| المسارمسار = http://nobelprize.org/nobel_prizes/physics/laureates/1972/
| الناشرناشر = [[مؤسسة نوبل]]
| تاريخ الوصول = 2008-10-13
}}</ref>. (نصف قطر أزواج كوبر حوالي 100&nbsp;نانومتر، بحيث تتداخل مع بعضها البعض.)<ref>
سطر 1٬156:
الإلكترونات داخل المواد الصلبة الموصلة وهي نفسها شبه-إلكترونات أو شبه جسيمات، فعندما تقيد بإحكام عند درجة حرارة قريبة من [[الصفر المطلق]] فإنها تتصرف كما لو انها انقسمت إلى قطعتين من شبه جسيم وهما: [[سبينون]] و[[هولون]]<ref>
{{مرجع ويب
| التاريختاريخ = July 31, 2009
| المسارمسار = http://www.sciencedaily.com/releases/2009/07/090730141607.htm
| العنوانعنوان = Discovery About Behavior Of Building Block Of Nature Could Lead To Computer Revolution
| العملعمل = [[علم يوميا]]
| تاريخ الوصول = 2009-08-01
}}</ref><ref>
سطر 1٬177:
عندما تقترب سرعة الإلكترون من [[سرعة الضوء]] فإن {{وصلة إنترويكي|لغ=en|تر=Mass in special relativity|عر=الكتلة في النسبية الخاصة|نص=كتلته النسبية}} تزداد وفقا لنظرية [[اينشتاين]] في [[النسبية الخاصة]]، مما يجعل الأمر أكثر صعوبة لتعجيلها من داخل الإطار المرجعي للمراقب. بإمكان أن تقترب سرعة الإلكترون من سرعة الضوء في الفراغ ''C'' ولكن لا يمكن أن تصلها أبدا. مع هذا فعندما تحقن الإلكترونات النسبوية -وهي الكترونات تتحرك بسرعة مقاربة لسرعة الضوء ''c''- في وسط عازل مثل المياه حيث سرعة الضوء فيها أقل بكثير من سرعة ''c''، فإن انتقال الإلكترونات مؤقتا أسرع من الضوء في هذا الوسط. وبما أنها تتفاعل مع وسطها فإنها تولد ضوءا خافتا يسمى [[إشعاع شيرنكوف]]<ref>
{{مرجع ويب
| المؤلفمؤلف = Staff
| السنةسنة = 2008
| العنوانعنوان = The Nobel Prize in Physics 1958, for the discovery and the interpretation of the Cherenkov effect
| المسارمسار = http://nobelprize.org/nobel_prizes/physics/laureates/1958/
| الناشرناشر = [[مؤسسة نوبل]]
| تاريخ الوصول = 2008-09-25
}}</ref>.
سطر 1٬191:
بإمكان معجل الجسيمات SLAC الخطي ان [[تعجيل الإلكترونات|يعجل]] الإلكترونات إلى حوالي 51&nbsp;GeV{{يم}}<ref>
{{مرجع ويب
| المؤلفمؤلف = Staff
| التاريختاريخ = August 26, 2008
| المسارمسار = http://www2.slac.stanford.edu/vvc/theory/relativity.html
| العنوانعنوان = Special Relativity
| الناشرناشر = [[Stanford Linear Accelerator Center]]
| تاريخ الوصول = 2008-09-25
}}</ref>.
سطر 1٬201:
{{مرجع كتاب
| الأخير = Adams | الأول = S.
| السنةسنة = 2000
| العنوانعنوان = Frontiers: Twentieth Century Physics
| المسارمسار = http://books.google.com/?id=yIsMaQblCisC&pg=PA215
| الصفحةصفحة = 215
| الناشرناشر = [[CRC Press]]
| الرقم المعياري = 0-7484-0840-1
}}</ref>.
سطر 1٬214:
{{مرجع كتاب
| الأخير = Lurquin | الأول = P.F.
| السنةسنة = 2003
| العنوانعنوان = The Origins of Life and the Universe
| الصفحةصفحة = 2
| الناشرناشر = [[دار نشر جامعة كولومبيا]]
| الرقم المعياري = 0-231-12655-7
}}</ref>. وكانت درجات الحرارة في أول مللي ثانية من الانفجار الكبير قد وصلت أكثر من 10&nbsp;مليار&nbsp; [[كلفن]] وطاقة الفوتونات أكثر من مليون [[إلكترون فولت]]. وكانت لتلك الفوتونات نشاطا يكفي بأن تتفاعل مع بعضها البعض لتشكيل أزواج الإلكترونات والبوزيترونات. وبالمقابل تفني تلك الأزواج بعضها البعض لتنفث الفوتونات النشطة:
سطر 1٬225:
{{مرجع كتاب
| الأخير = Silk | الأول = J.
| السنةسنة = 2000
| العنوانعنوان = The Big Bang: The Creation and Evolution of the Universe
| الإصدارإصدار = 3rd
| الصفحاتصفحات = 110–112, 134–137
| الناشرناشر = [[Macmillan Publishers|Macmillan]]
| الرقم المعياري = 0-8050-7256-X
}}</ref>.
سطر 1٬253:
{{مرجع ويب
| الأخير = Sather | الأول = E.
| التاريختاريخ = Spring/Summer 1996
| العنوانعنوان = The Mystery of Matter Asymmetry
| المسارمسار = http://www.slac.stanford.edu/pubs/beamline/26/1/26-1-sather.pdf
| العملعمل = [[Beam Line]]
| الناشرناشر = [[جامعة ستانفورد]]
| تاريخ الوصول = 2008-11-01
}}</ref>. ثم بدأ ما تبقى من البروتونات والنيوترونات بالتفاعل مع بعضها البعض في عملية تسمى [[تخليق نووي]] ومكونة نظائر [[الهيدروجين]] و[[الهيليوم]] مع كميات ضئيلة من [[الليثيوم]]. بلغت ذروة تلك العملية بعد خمس دقائق<ref>
سطر 1٬372:
{{استشهاد بخبر
| الأخير = Sutton | الأول = C.
| التاريختاريخ = August 4, 1990
| العنوانعنوان = Muons, pions and other strange particles
| المسارمسار = http://www.newscientist.com/article/mg12717284.700-muons-pions-and-other-strange-particles-.html
| العملعمل = [[نيو ساينتست]]
| تاريخ الوصول = 2008-08-28
}}</ref>
سطر 1٬384:
{{استشهاد بخبر
| الأخير = Wolpert | الأول = S.
| التاريختاريخ = July 24, 2008
| العنوانعنوان = Scientists solve 30-year-old aurora borealis mystery
| المسارمسار = http://www.universityofcalifornia.edu/news/article/18277
| الناشرناشر = [[جامعة كاليفورنيا]]
| تاريخ الوصول = 2008-10-11
| وصلة مكسورة = yes }}</ref>.]]
سطر 1٬406:
| الأخير = Martin | الأول = W.C.
| الأخير2 = Wiese | الأول2 = W.L.
| السنةسنة = 2007
| العنوانعنوان = Atomic Spectroscopy: A Compendium of Basic Ideas, Notation, Data, and Formulas
| المسارمسار = http://physics.nist.gov/Pubs/AtSpec/
| الناشرناشر = [[المعهد الوطني للمعايير والتقنية]]
| تاريخ الوصول = 2007-01-08
}}</ref><ref>
{{مرجع كتاب
| الأخير = Fowles | الأول = G.R.
| السنةسنة = 1989
| العنوانعنوان = Introduction to Modern Optics
| المسارمسار = http://books.google.com/?id=SL1n9TuJ5YMC&pg=PA227
| الصفحاتصفحات = 227–233
| الناشرناشر = [[Courier Dover]]
| الرقم المعياري = 0-486-65957-7
}}</ref>.
سطر 1٬424:
بالإمكان ملاحظة تفاعلات الإلكترونات الفردية في ظروف المختبرات عن طريق أجهزة [[كاشف جسيمات|كشف الجسيمات]]، والتي تسمح بقياس خصائص معينة كالطاقة واللف والشحنة<ref name="grupen"/>. فقد صار بالإمكان بعد تطوير [[فخ أيون رباعي الأقطاب|فخ بول]] و[[مصيدة بنينغ]] من ابقاء الجسيمات المشحونة ضمن منطقة صغيرة لفترات طويلة، مما يتيح أخذ قياسات دقيقة لخواص تلك الجسيمات. مثال على ذلك؛ تمكنت مصيدة بيننغ في حالة واحدة فقط من احتواء إلكترون مفرد لمدة 10 أشهر<ref name="nobel1989">
{{مرجع ويب
| المؤلفمؤلف = Staff
| السنةسنة = 2008
| العنوانعنوان = The Nobel Prize in Physics 1989
| المسارمسار = http://nobelprize.org/nobel_prizes/physics/laureates/1989/illpres/
| الناشرناشر = [[مؤسسة نوبل]]
| تاريخ الوصول = 2008-09-24
}}</ref>. وتم حساب العزم المغناطيسي للإلكترون بدقة تصل إلى أحد عشر رقم، وهو أمر اعتبر بأنه أكثر دقة من أي ثابت فيزيائي آخر تم الحصول عليه حتى سنة 1980<ref>
سطر 1٬444:
{{مرجع ويب
| الأخير = Mauritsson | الأول = J.
| العنوانعنوان = Electron filmed for the first time ever
| المسارمسار = http://www.atto.fysik.lth.se/video/pressrelen.pdf
| الناشرناشر = [[جامعة لوند]]
| تاريخ الوصول = 2008-09-17
}}</ref><ref name=Mauritsson>
سطر 1٬477:
[[ملف:Nasa Shuttle Test Using Electron Beam full.jpg|يسار|تصغير|alt=شعاع بنفسجي آت من الأعلى ينتج توهج أزرق حول نموذج لمكوك فضاء|سلطت [[ناسا]] شعاع إلكتروني على نموذج [[مكوك فضائي]] عند فحصه داخل [[نفق الرياح]]، لمحاكاة تأثير الغازات [[أيون|المؤينة]] أثناء عودته للغلاف الجوي<ref>
{{مرجع ويب
| المؤلفمؤلف = Staff
| التاريختاريخ = April 4, 1975
| العنوانعنوان = Image # L-1975-02972
| المسارمسار = http://grin.hq.nasa.gov/ABSTRACTS/GPN-2000-003012.html
| الناشرناشر = [[مركز لانغلي البحثي]], [[ناسا]]
| تاريخ الوصول = 2008-09-20
}}</ref>.]]
سطر 1٬487:
{{مرجع ويب
| الأخير = Elmer | الأول = J.
| التاريختاريخ = March 3, 2008
| العنوانعنوان = Standardizing the Art of Electron-Beam Welding
| المسارمسار = https://www.llnl.gov/str/MarApr08/elmer.html
| الناشرناشر = [[مختبر لورانس ليفرمور الوطني]]
| تاريخ الوصول = 2008-10-16
}}</ref> بحيث تصل كثافة الطاقة فيه إلى <sup>7</sup>10 وات.سم<sup>−2</sup> ويتركز قطره الضيق بين {{لا لف|0.1–1.3 مم}} وعادة لا يحتاج إلى مواد حشو، ولكنه يحتاج إلى فراغ لتنفيذ تقنية اللحام كي لا يتفاعل شعاع الالكترون مع الغاز قبل وصوله الهدف، ويمكن استخدامه في ربط مواد موصلة تعتبر غير صالحة للحام<ref>
{{مرجع كتاب
| الأخير = Schultz | الأول = H.
| السنةسنة = 1993
| العنوانعنوان = Electron Beam Welding
| المسارمسار = http://books.google.com/?id=I0xMo28DwcIC&pg=PA2
| الصفحاتصفحات = 2–3
| الناشرناشر = [[Woodhead Publishing]]
| الرقم المعياري = 1-85573-050-2
}}</ref><ref>
{{مرجع كتاب
| الأخير = Benedict | الأول = G.F.
| السنةسنة = 1987
| العنوانعنوان = Nontraditional Manufacturing Processes
| المسارمسار = http://books.google.com/?id=xdmNVSio8jUC&pg=PA273
| series = Manufacturing engineering and materials processing
| volumeالمجلد = 19 | الصفحةصفحة = 273
| الناشرناشر = [[CRC Press]]
| الرقم المعياري = 0-8247-7352-7
}}</ref>.
سطر 1٬527:
{{مرجع كتاب
| الأخير = Madou | الأول = M.J.
| السنةسنة = 2002
| الإصدارإصدار = 2nd
| العنوانعنوان = Fundamentals of Microfabrication: the Science of Miniaturization
| المسارمسار = http://books.google.com/?id=9bk3gJeQKBYC&pg=PA53
| الصفحاتصفحات = 53–54
| الناشرناشر = [[CRC Press]]
| الرقم المعياري = 0-8493-0826-7
}}</ref>.
سطر 1٬560:
| الأخير = Gazda | الأول = M.J.
| الأخير2 = Coia | الأول2 = L.R.
| التاريختاريخ = June 1, 2007
| العنوانعنوان = Principles of Radiation Therapy
| المسارمسار = http://www.cancernetwork.com/cancer-management/chapter02/article/10165/1165822
| الناشرناشر = [[Cancer Network]]
| تاريخ الوصول = 2008-10-26
}}</ref>.
سطر 1٬570:
| الأخير = Chao | الأول = A.W.
| الأخير2 = Tigner | الأول2 = M.
| السنةسنة = 1999
| العنوانعنوان = Handbook of Accelerator Physics and Engineering
| المسارمسار = http://books.google.com/?id=Z3J4SjftF1YC&pg=PA155
| الناشرناشر = [[World Scientific]]
| الصفحاتصفحات = 155, 188
| الرقم المعياري = 981-02-3500-3
}}</ref>.
سطر 1٬583:
| الأخير = Oura | الأول = K.
| coauthor = ''et al.''
| السنةسنة = 2003
| العنوانعنوان = Surface Science: An Introduction
| الصفحاتصفحات = 1–45
| الناشرناشر = [[سبرنجر]]
| الرقم المعياري = 3-540-00545-5
}}</ref>. أما تقنية {{وصلة إنترويكي|لغ=en|تر=reflection high energy electron diffraction|عر=انعكاس حيود الكترونات عالية الطاقة}} (RHEED) فتستخدم انعكاس حزمة الكترونات تقذف على عدة زوايا منخفضة لتمييز سطح المواد البلورية. ويكون نطاق حزمة الطاقة ما بين 8-20 keV وزاوية السقوط هي 1-4°<ref>
سطر 1٬592:
| الأخير = Ichimiya | الأول = A.
| الأخير2 = Cohen | الأول2 = P.I.
| السنةسنة = 2004
| العنوانعنوان = Reflection High-energy Electron Diffraction
| المسارمسار = http://books.google.com/?id=AUVbPerNxTcC&pg=PA1
| الصفحةصفحة = 1
| الناشرناشر = [[مطبعة جامعة كامبريدج]]
| الرقم المعياري = 0-521-45373-9
}}</ref><ref>
سطر 1٬612:
{{مرجع ويب
| الأخير = McMullan | الأول = D.
| السنةسنة = 1993
| العنوانعنوان = Scanning Electron Microscopy: 1928–1965
| المسارمسار = http://www-g.eng.cam.ac.uk/125/achievements/mcmullan/mcm.htm
| الناشرناشر = [[جامعة كامبريدج]]
| تاريخ الوصول = 2009-03-23
}}</ref>. [[مجهر ضوئي|للمجاهر البصرية]] التقليدية انحلال محدود-الحيود للضوء الأزرق بحوالي 200 نانومتر<ref>
{{مرجع كتاب
| الأخير = Slayter | الأول = H.S.
| السنةسنة = 1992
| العنوانعنوان = Light and electron microscopy
| المسارمسار = http://books.google.com/?id=LlePVS9oq7MC&pg=PA1
| الصفحةصفحة = 1
| الناشرناشر = [[مطبعة جامعة كامبريدج]]
| الرقم المعياري = 0-521-33948-0
}}</ref>. وعند المقارنة فإن المجاهر الإلكترونية تتحدد ب[[موجة مادية|طول دي بروجلي الموجي]] للإلكترون. فمثلا يساوي هذا الطول الموجي 0.0037 نانومتر للإلكترونات عند تسارعها عبر 100,000 فولت طاقة كهربائية<ref>
{{مرجع كتاب
| الأخير = Cember | الأول = H.
| السنةسنة = 1996
| العنوانعنوان = Introduction to Health Physics
| المسارمسار = http://books.google.com/?id=obcmBZe9es4C&pg=PA42
| الصفحاتصفحات = 42–43
| الناشرناشر = [[ماكجرو هيل التعليم|McGraw-Hill Professional]]
| الرقم المعياري = 0-07-105461-8
}}</ref>. ومقدرة [[مجهر تصحيح انحراف إرسال الإلكترون]] تكون مادون 0.05 نانومتر كثافة نقطية، وهي أكثر من كافي لحل الذرات المنفردة<ref>
سطر 1٬652:
| الأخير = Bozzola | الأول = J.J.
| الأخير2 = Russell | الأول2 = L.D.
| السنةسنة = 1999
| العنوانعنوان = Electron Microscopy: Principles and Techniques for Biologists
| المسارمسار = http://books.google.com/?id=RqSMzR-IXk0C&pg=PA12
| الناشرناشر = [[Jones & Bartlett Publishers]]
| الصفحاتصفحات = 12, 197–199
| الرقم المعياري = 0-7637-0192-0
}}</ref><ref>
سطر 1٬663:
| الأخير2 = Heckman Jr. | الأول2 = J.W.
| الأخير3 = Klomparens | الأول3 = K.L.
| السنةسنة = 1995
| العنوانعنوان = Scanning and Transmission Electron Microscopy: An Introduction
| الناشرناشر = [[مطبعة جامعة أكسفورد]]
| الصفحاتصفحات = 43–45 | الإصدارإصدار = Reprint
| الرقم المعياري = 0-19-510751-9
}}</ref><ref>
سطر 1٬672:
| الأخير = Bozzola | الأول = J.J.
| الأخير2 = Russell | الأول2 = L.D.
| السنةسنة = 1999
| العنوانعنوان = Electron Microscopy: Principles and Techniques for Biologists
| المسارمسار = http://books.google.com/?id=RqSMzR-IXk0C&pg=PA9
| الناشرناشر = [[Jones & Bartlett Publishers]]
| الإصدارإصدار = 2nd | الصفحةصفحة = 9
| الرقم المعياري = 0-7637-0192-0
}}</ref>.
سطر 1٬685:
| الأخير = Freund | الأول = H.P.
| الأخير2 = Antonsen | الأول2 = T.
| السنةسنة = 1996
| العنوانعنوان = Principles of Free-Electron Lasers
| المسارمسار = http://books.google.com/?id=73w9tqTgbiIC&pg=PA1
| الصفحاتصفحات = 1–30
| الناشرناشر = [[سبرنجر]]
| الرقم المعياري = 0-412-72540-1
}}</ref>
سطر 1٬696:
{{مرجع كتاب
| الأخير = Kitzmiller | الأول = J.W.
| السنةسنة = 1995
| العنوانعنوان = Television Picture Tubes and Other Cathode-Ray Tubes: Industry and Trade Summary
| الصفحاتصفحات = 3–5
| الناشرناشر = [[DIANE Publishing]]
| الرقم المعياري = 0-7881-2100-6
}}</ref>. فكل فوتون في [[صمام التضخيم الضوئي]] يضرب [[مهبط ضوئي|المهبط الضوئي]] ينشأ عنه انهيار للإلكترونات فتنتج تيار نبضي قابل للكشف<ref>
{{مرجع كتاب
| الأخير = Sclater | الأول = N.
| السنةسنة = 1999
| العنوانعنوان = Electronic Technology Handbook
| الصفحاتصفحات = 227–228
| الناشرناشر = [[ماكجرو هيل التعليم|McGraw-Hill Professional]]
| الرقم المعياري = 0-07-058048-0
}}</ref>. وقد لعبت [[الصمامات المفرغة]] دورا حاسما في تطوير تكنولوجيا الإلكترونيات، حيث تستخدم دفق الإلكترونات في معالجة الإشارة الكهربائية. ومع هذا فقد حلت آلات [[الترانزستور]] الإلكترونية الصلبة محلها في جميع المجالات تقريبا<ref>
{{مرجع ويب
| المؤلفمؤلف = Staff
| السنةسنة = 2008
| العنوانعنوان = The History of the Integrated Circuit
| المسارمسار = http://nobelprize.org/educational_games/physics/integrated_circuit/history/
| الناشرناشر = [[مؤسسة نوبل]]
| تاريخ الوصول = 2008-10-18
}}</ref>.
سطر 1٬730:
== وصلات خارجية ==
* {{مرجع ويب
| العنوانعنوان = اكتشاف الإلكترون
| المسارمسار = http://www.aip.org/history/electron/
| الناشرناشر = [[المعهد الأميريكي للفيزياء]], مركز تاريخ الفيزياء
}}
* {{مرجع ويب
| العنوانعنوان = Particle Data Group
| المسارمسار = http://pdg.lbl.gov/
| الناشرناشر = [[جامعة كاليفورنيا]]
}}
* {{مرجع كتاب
| الأخير = Bock | الأول = R.K.
| الأخير2 = Vasilescu | الأول2 = A.
| السنةسنة = 1998
| العنوانعنوان = The Particle Detector BriefBook
| المسارمسار = http://physics.web.cern.ch/Physics/ParticleDetector/BriefBook/
| الإصدارإصدار = 14th
| الناشرناشر = [[سبرنجر]]
| الرقم المعياري = 3-540-64120-3
}}
سطر 1٬759:
{{شريط بوابات|فيزياء|إلكترونيات|طاقة|علوم|الكيمياء|كهرباء|ميكانيكا الكم
}}
 
{{مقالات بحاجة لشريط بوابات}}
 
[[تصنيف:إلكترون]]
[[تصنيف:إلكترونيات دورانية]]
[[تصنيف:العلم في 1897]]
[[تصنيف:إلكترونيات دورانية]]
[[تصنيف:جسيمات أولية]]
[[تصنيف:دخيل إغريقي]]