المنصور سيف الدين قلاوون: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Jobas1 (نقاش | مساهمات)
الرجوع عن تعديل معلق واحد من 185.104.253.3 إلى نسخة 32488501 من Farhadmirza.
وسمان: تمت إضافة وسم nowiki تحرير مرئي
سطر 28:
بدأ السلطان قلاوون ولايته بمحاربة الخارجين عليه كالأمير [[سنقر الأشقر]]، حيث بعث إليه حيث هو ب[[شام (توضيح)|الشام]] جيشاً بقيادة الأمير [[سنجر (مماليك)|سنجر]]، وظلا في سجال من القتال حتى توالت الأنباء بقرب عودة [[تتار|التتار]] فكتب السلطان المنصور إلى [[سنقر الاشقر|سنقر]] "إن التتار قد أقبلوا، والمصلحة أن نتفق عليهم، لئلا يهلك المسلمون بيننا وبينهم، وإذا ملكوا البلاد لم يدعوا منا أحدا"، فكتب إليه [[سنقر الاشقر|سنقر]] بالسمع والطاعة<ref>محمد الياس أبو مصطفى: دور الخطر المغولي في توحيد الجبهة الداخلية للمماليك، رسالة ماجستير منشورة، [[الجامعة الإسلامية (غزة)]]، 2016م، ص97</ref>.
 
== وصول التتار [[معركة حمص الثانية|ووقعةوموقعة حمص]]<nowiki/>الثانية : ==
{{أنظر أيضا|معركة حمص الثانية}}
في [[27 جمادى الآخرة|السابع والعشرين من جمادى الآخرة]] [[680 هـ|680هـ]] وصل الخبر بقدوم [[منكوتمر بن هولاكو]] بجيشه إلى [[عنتاب]]، فخرج إليه السلطان وعسكر في حمص، واستقدم [[سنقر الأشقر]] وقواته، ودخل [[تتار|التتار]] [[حماة]] فخربوا فيها، ثم وصلوا إلى [[حمص]] حيث التقى الجمعان في حمص بتاريخ [[14 رجب هـ|14 رجب سنة 680هـ]]/ (28 أكتوبر 1281م)<ref>محمد الياس أبو مصطفى: دور الخطر المغولي في توحيد الجبهة الداخلية للمماليك، رسالة ماجستير منشورة، [[الجامعة الإسلامية (غزة)]]، 2016م، ص 102-104</ref>.