أنزار: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
CipherBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت: إصلاح التحويلات
سطر 1:
'''أنزار''' هو ألهإله من ال[[ميثولوجيا]] ال[[أمازيغ|أمازيغية]],، هو رب ال[[ماء]] وال[[مطر]] الذي ينزل الغيث على عباده.
 
== التسمية ==
أنزار هي كلمة [[لغة أمازيغية|أمازيغية]] تعني ال[[مطر]],، فهو الالهالإله القادر على أنزالإنزال المطر ووقفه. وما يثير الدهشة هو أن هذا الآلهالإله لايزال يستغاث به في أوقات الجفاف في [[شمال أفريقيا]].
 
عندما ينقطع المطر وتتشدوتشتد الحاجة ألىإلى المطر فأنه لافلا أحد يستطيع أنجادإغاثة الخلق من الهلاك ألاإلا أنزار كما تروي الميثولوجيا الأمازيغية.
 
== الاستسقاء ==
عادة الأستمطارالاستمطار (الاستسقاء) عادة شديدة القدم لدى الأمازيغ,ال[[أمازيغ]]، فقدوقد استنكرها القديس اللأمازيغي أوغسطين بعد أن اعتنق ال[[مسيحية]]. ألاإلا انأن هذه العادة لا تزال حية في شمال أفريقيا بمفاهيم جديدة بعد أن دخل ال[[إسلام]] إليها.
== أنزار وتيسليت ==
أنزار هو زوج [[تيسليت]],، ولحبهما حكاية. أذإذ كانت [[تيسليت]] امرأة جميلة تسحر بجمالها الفتان و كانتوكانت تلبس من اللباس الفاخر فتتزين بال[[حرير]] والحلي.
[[تيسليت]] كانت فاتنة عاشقة لل[[ماء]] فكانت ترتاد النهر الفياض بالمياه ترتوي من مائه وترضي عشقها لهله، وهي لم تكن لتخفى عن أنزار ملك المياه الذي أصبح أحد محبيها الذي عاد يهيم عشقا لها.
أنزار حاول باستمرار أن يصارحها بحبه,بحبه، لكن [[تيسليت]] التي هي [[قوس قزح]] الذي يزين السماء بألوانه الزاهية,الزاهية، كانت عفيفة خجولة ولطالما عملت على تفادي مصارحة أنزار لها حتى لا يصيبها القوم بتهم ضنينة.
أمام تفادي [[تيسليت]] المستمر لأنزار,لأنزار، لم يجد هذا الأخير ألاإلا أن يقدم عليها بجرأة حاسمة. ألا انهأنه بعد أن أفصح عما شغل [[قلب]]ه وحجبه الأنتضار,الانتظار، فوجئ باعتراض وتعفف [[تيسليت]] خشية من سوء ضنظن القوم.
بعد الرفض غضب أنزار وانطلق مزمجراألىمزمجرا إلى ال[[سماء]],، فنصب ال[[نهر]] فغارت مياهه فجف النهر من الماء الذي هو روح [[تيسليت]]. فبدأت هذه الأخيرة بالبكاء وتضرعت ولانت لأنزار وقبلت حبه,حبه، وبعد هذا أبشر أنزار فعاد من السماء كال[[برق]] ألىإلى ال[[أرض]] فأخذ حبيبته بعيدا عن الأرض ألىورجع بها إلى السماء.
 
{{بوابة ميثولوجيا}}
أنزار هو زوج [[تيسليت]], ولحبهما حكاية. أذ كانت تيسليت امرأة جميلة تسحر بجمالها الفتان و كانت تلبس من اللباس الفاخر فتتزين بال[[حرير]] والحلي.
 
تيسليت كانت فاتنة عاشقة لل[[ماء]] فكانت ترتاد النهر الفياض بالمياه ترتوي من مائه وترضي عشقها له.
 
وهي لم تكن لتخفى عن أنزار ملك المياه الذي أصبح أحد محبيها الذي عاد يهيم عشقا لها.
أنزار حاول باستمرار أن يصارحها بحبه, لكن تيسليت التي هي [[قوس قزح]] الذي يزين السماء بألوانه الزاهية, كانت عفيفة خجولة ولطالما عملت على تفادي مصارحة أنزار حتى لا يصيبها القوم بتهم ضنينة.
 
أمام تفادي تيسليت المستمر لأنزار, لم يجد هذا الأخير ألا أن يقدم عليها بجرأة حاسمة. ألا انه بعد أفصح عما شغل [[قلب]]ه وحجبه الأنتضار, فوجئ باعتراض وتعفف تيسليت خشية من سوء ضن القوم.
 
بعد الرفض غضب أنزار وانطلق مزمجراألى ال[[سماء]], فنصب ال[[نهر]] فغارت مياهه فجف النهر من الماء الذي هو روح تيسليت. فبدأت هذه الأخيرة بالبكاء وتضرعت ولانت لأنزار وقبلت حبه, وبعد هذا أبشر أنزار فعاد من السماء كال[[برق]] ألى ال[[أرض]] فأخذ حبيبته بعيدا عن الأرض ألى السماء.
 
[[تصنيف:ميثولوجيا أمازيغية]]