تجويد: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Jobas1 (نقاش | مساهمات)
الرجوع عن تعديل معلق واحد من 151.255.96.82 إلى نسخة 30383056 من JarBot.
Jobas1 (نقاش | مساهمات)
لا ملخص تعديل
سطر 1:
{{القرآن الكريم}}
'''التجويد''' أو '''علم التجويد''' في [[إسلام|الإسلام]] علم تعرف به كيفية النطق بالكلمات [[القرآن]]ية كما نطقها النبي [[محمد|محمد بن عبد الله]] {{صلى الله عليه وسلم}}. ويؤخذ مشافهةً عن شيخٍ أو أستاذٍ عنده إجازةٌ بتعليم التجويد. بداية علم التجويد كانت عند اتساع رقعة [[الدولة الإسلامية]] في [[القرن الثالث]] لل[[هجرة]]، حيث كثر الخطأ و[[لحن (توضيح)|اللحن]] في القرآن بسبب دخول كثير من غير العرب في [[إسلام|الإسلام]]. فما كان من علماء القرآن إلّا أن بدؤوا في تدوين أحكام التجويد وقواعده. ويقال أن أوّل من جمع علم التجويد في كتاب هو الإمام [[أبو عبيد القاسم بن سلام]] في [[القرن الثالث الهجري]] في كتابه المسمى ب[[كتاب القراءات]].<ref>{{مرجع ويب |المسار=http://www.al-eman.com/Taguid/Nabtha.asp/ |العنوان=كتاب القراءات}}</ref>
== حكم الأخذ بالتجويد ==
تعلّم التجويد هو: [[فرض كفاية]] أما العمل به فهو: [[فرض عين]] على كلّ مسلم ومسلمة لقول [[القرآن]]: {{آية2|73|4}}<ref>كتاب [[المنير في أحكام التجويد]]</ref> وقد قال [[ابن الجزري]] في [[المقدمة الجزرية|مقدمته]]:<ref>[http://islamport.com/w/qur/Web/3408/1.htm الموسوعة الشاملة - الجزرية<!-- عنوان مولد بالبوت -->] {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20160304205211/http://islamport.com/w/qur/Web/3408/1.htm |date=04 مارس 2016}}</ref>