مانغا: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
←‏الوطن العربي: كيف حسّنت المانغا؟ساهمت المسلسلات اليابانية المدبلجة للغة العربية في الثمانينيات مثل غرندايزر وليدي أوسكار في وضع حجر الأس
وسوم: إزالة نصوص تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
سطر 35:
== الأسواق الدولية ==
=== الوطن العربي ===
يهتم مركز الزهرة بدبلجة مسلسلات الأنمي المشهورة مثل: ون بيس ودراجون بول والمحقق كونان وغيرها؛ لكنه لا يترجم أي نوع من أنواع المانغا أو يصدرها في حين أن شركات دبلجة الأنمي في العالم وخاصةً في الولايات المتحدة تهتم بترجمة المانغا وإنتاجها لكن لم تصدر أي شركة عربية أي مانغا يابانية بل فقط يهتمون بإنتاج الأنمي الياباني.
 
ساهمت المسلسلات اليابانية المدبلجة للغة العربية في الثمانينيات مثل [[غرندايزر]] و[[ليدي أوسكار]] في وضع حجر الأساس لشعبية مثل هذا النوع من الفنون في المجتمع العربي المعاصر، إلا أن شعبيتها في العالم العربي بقيت محدودة أمام شعبية [[الأنمي]] وذلك لصعوبة الحصول على المانغا وندرتها في الوطن العربي وخصوصاً أنها كانت تستورد غالباً باللغة الفرنسية وبكميات محدودة. لكن مع انتشار الأنترنت بدأت شعبية المانغا بالازدياد وأصبح المصدر الأسهل للمانغا ("Scanlation" أو الصفحات المترجمة) متوفراً بكثرة على الإنترنت مع العلم أنه ممنوع رسميٌا في أغلب الأحيان لكونه يخرق حقوق الناشر الأصلي ولا يمتلك الموزعون حقوق النشر أو إذناً بذلك ولو كان هذا النشر مجانا على الإنترنت وبذلك تعتبر "Scanlation" في أغلب الأحيان نوعا من أنواع القرصنة. تمتلئ شبكة الإنترنت بالمانغا المترجمة إلى معظم لغات العالم ومنهم العربية لكن ليس لديهم أي [[حقوق التأليف والنشر|حقوق طبع ونشر]] بل تُنتج للإنترنت فقط ولا يجوز نزولها في الأسواق فهي غير مرخصة.
 
=== القصص المصورة العربية بأسلوب المانغا ===
في سبتمبر عام [[2008]] صدر العدد الأول من مجلة [[خيال]] في الإمارات العربية المتحدة بأربع قصص مرسومة بأسلوب المانغا الأبيض والأسود هي [[مالك]], [[الأمبراطور الرمادي]], [[تفاعلات خاصة]] و[[حول العالم(قصص مصورة)]]. وكذلك قصة سردية بخلفيات ملونة تميل لأسلوب الرسم الياباني [[حكاية جورب]]. تعتبر المجلة أول مجلة في الخليج العربي يكتبها ويرسمها شباب من الوطن العربي دون الاستعانة بعناصر غير خليجية وتطبع وتوزع في الإمارات العربية المتحدة. حتى نهاية العام 2010 صدر من المطبوعة 10 أعداد مع إمكانية تحميل نسخة إلكترونية من أول عددين في الموقع الرسمي.