أبو طالب بن عبد المطلب: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط استرجاع تعديلات Mammedreza (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة 193.188.122.9
وسم: استرجاع
ط استرجاع تعديلات إسلام (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة Mammedreza
وسم: استرجاع
سطر 40:
دعا [[محمد|الرسول]] {{ص}} عمه '''أبا طالب''' إلى الإسلام عند
[http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=49&ID=1382 تفسير ابن كثير لقوله تعالى "إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء"] {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20170711203905/http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=49&ID=1382 |date=11 يوليو 2017}}</ref>.
فعن [[سعيد بن المسيب|ابن المسيب]] عن [[المسيب بن حزن|أبيه]]<ref>[[صحيح البخاري]] برقم (3884)</ref> {{اقتباس خاص|أن '''أبا طالب''' لما حضرته الوفاة دخل عليه النبي {{ص}} وعنده [[أبو جهل]] فقال: أي عم قل لا إله إلا الله كلمة أحاجُّ لك بها عند الله، فقال [[أبو جهل]] و[[عبد الله بن أبي أمية]]: يا أبا طالب ترغب عن ملة [[عبد المطلب]]، فلم يزالا يكلمانه حتى قال آخر شيء كلمهم به: على ملة عبد المطلب. فقال النبي {{ص}} : لأستغفرن لك ما لم أُنْهَ عنه فنزلت {مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُوا أُوْلِي قُرْبَى مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ}<ref>[[سورة التوبة]] الآية 113</ref> ،ونزلت {إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ} <ref>[[سورة القصص]] الآية 56</ref>}}
 
== حكمه ==