المجمع المقدس للكنيسة القبطية الأرثوذكسية: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط استرجاع تعديلات 156.221.81.131 (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة Bave Şan
سطر 1:
[[File:Coptic Orthodox Cross.jpg|left|150px]]
'''المَجْمع المقدس''' هو الهيئة العليا داخل [[كنيسة قبطية أرثوذكسية|للكنيسة القبطية الأرثوذكسية]] ويرأسه البابا الأنبا [[تواضروس الثاني]] [https://churchnews2100.blogspot.com/2019/03/departure-of-st-timothy-bishop-of-ansa.html بابا الإسكندرية وبطريرك] [[الكرازة المرقسية]]. يجتمع مرة كل سنة لمدة أسبوع من أجل مناقشة الأوضاع التشريعية والكهنوتية واللاهوتية، ويضم 6 لجان أو يزيد. ويقوم أحيانًا بأدوار ذات طبع اجتماعي أو سياسي، فيجتمع بدعوة من بابا الكنيسة أثناء الأزمات، ليعطي رأيه في الحدث - لكن جوهر عمله غير سياسي.<ref name="كلمة">{{يوتيوب|l8JIXsID4TI|كلمة ومعنى - د. ضياء رشوان: المجمع المقدس}}على [[قناة أون تي في]] - البث 13-11-2011 - الولوج 6-12-2011</ref> ويضع القواعد والانظمه المتعلقة بمسائل الكنيسة المنظمة والايمان، وأمور الخدمة.
 
المجمع المقدس يرأسه [[بابا الإسكندرية]] و[[قائمة بطاركة الإسكندرية|بطريرك الكنيسة]] [[كنيسة قبطية أرثوذكسية|القبطية الارثوذكسيه]] ويضم مطارنة واساقفه الكنيسة، ورؤساء الأديرة، ووكيلي البطريركية للإسكندرية والقاهرة
سطر 6:
== دور المجمع المقدس في الكنيسة القبطية ==
له 3 وظائف رئيسية:<ref name="كلمة"/>
* السلطة ال[[كاهن|كهنوتية]] والرعوية العليا لكل أتباع [https://churchnews2100.blogspot.com/2019/03/departure-of-st-timothy-bishop-of-ansa.html الكنيسة] - وتشمل سلطته الإكليروس وكل الشعب.
* السلطة التشريعية العليا في [https://churchnews2100.blogspot.com/2019/03/departure-of-st-timothy-bishop-of-ansa.html الكنيسة]،الكنيسة، وله أن يسن قوانين للكنيسة، مما يتفق مع الاحتياجات الجديدة للكنيسة.
* المسئول الأعلى عن الإيمان والعقيدة والطقس، وله أن يفسر قواعد الإيمان بما لا يتعارض مع التسليم الكنسى الثابت. فهو المرجع الأول في العقيدة والطقوس الكنسية.<ref name="coptichistory.org">[http://www.coptichistory.org/new_page_2601.htm Coptic history] {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20170712065014/http://www.coptichistory.org:80/new_page_2601.htm |date=12 يوليو 2017}}</ref>