فرسان مالطة: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Mr.Ibrahembot (نقاش | مساهمات) ط بوت: أضاف قالب:مواقع التواصل الاجتماعي |
لا ملخص تعديل وسوم: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول تعديل المحمول المتقدم |
||
سطر 155:
ولأن أرض رودس كانت بمثابة نقطة استراتيجية هامة، فقد عمد الأتراك المسلمون بدورهم للاستيلاء عليها خصوصا مع تزايد قرصنة الصليبيين لسفنهم وذلك بعد حصار وضغط متواصلين وكان أهم حصارين في 1310، 1480 مما أجبر رئيسهم فيليب دى ليل آدام على الاستسلام في 1522 والهجرة عن الجزيرة في أول يناير 1523 بين عدة مدن منها سيفليل إسبانيا وكاندى سيلان وروما إيطاليا إلى أن منح الملك [[كارلوس الخامس]] للهوسبتاليين السيادة على جزيرة مالطة في 24 مارس 1530.
وبجانب سيادتهم على مالطة بوثيقة [[كارلوس الخامس]] كانت لهم السيادة كذلك على عدة جزر مثل دى جوزوا وكومين بجانب مدينة طرابلس التي كانت تتبع عرش صقلية. وقد صدق البابا [[كليمنت
وقد تميز هذا النظام منذ إقامته في مالطة بعدائه المستمر للمسلمين وقرصنته لسفنهم حتى كون منها ثروة ولاسيما في الحصار التاريخي 1565 الذي انتهى بمذبحة كبيرة للأتراك، كما توسع النظام كثيرًا حتى إن الملك [[لويس الرابع عشر]] تنازل له في 1652 عن مجموعة من الجزر في [[الأنتيل]] منها :-
|