سقطرى: الفرق بين النسختين

 

; التاريخ القديم

حاول [[الأغريق]] و[[الفراعنة]] وكذلك [[الفرس]] و[[الروم]] السيطرة على جزيرة سقطرى.

 

استولى [[مملكة حمير|الحميريون]] على جزيرة سقطرى في عام [[320]] في القرن الرابع الميلادي، بعد استيلائهم على [[مملكة حضرموت]].

=== التاريخ الوسيط ===

[[ملف:Cantinomap redsea persiangulf.jpg|تصغير|خريطة برتغالية قديمة [[شبه الجزيرة العربية|لشبه الجزيرة العربية]] يظهر فيها [[البحر الأحمر]] وجزيرة سقطرى (باللون الأحمر)، و[[الخليج العربي]] (بالأزرق)، بالإضافة [[مضيق هرمز|لمضيق هرمز]].]]

احتل أسطول برتغالي بقيادة [[ترستاو دا كونها]] و[[ألفونسو دي ألبوكيرك]] سقطرى في [[1507]] ثم رحلوا عنها سنة [[1511]]م.<ref>Diogo do Couto, "Décadas da Ásia", década X, livro I</ref><ref>احتل البرتغاليون سقطرى وهجروها بعد أربع سنوات فقط، بما أنها لم تكن مفيدة كموقع متقدم للفتوح- أنظر "Foundations of the Portuguese empire, 1415-1580, Diffie, Shafer, Winius", p. 233</ref>

=== التاريخ الحديث ===

{{مفصلة|تاريخ اليمن الحديث}}

 

كانت سقطرى في العهد [[السوفياتي]] [[قاعدة بحرية]] [[قاعدة عسكرية|عسكرية]] سوفياتية متقدمة، لل[[بوارج]] [[البحرية السوفيتية|والأساطيل]]، ظلت تعمل حتى قيام [[الوحدة اليمنية]] عام [[1990]]م.<ref>[http://www.aljazeera.net/opinions/pages/2b8844b6-7735-4686-b5bc-a9b328759313 قصة العلاقات السورية الروسية<!-- عنوان مولد بالبوت -->] {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20140620035102/http://www.aljazeera.net/opinions/pages/2b8844b6-7735-4686-b5bc-a9b328759313 |date=20 يونيو 2014}}</ref>

{{قسم فارغ|تاريخ=نوفمبر 2018}}

في 29 يناير 2018 ، أعلنت القيادة المحلية [[المجلس الانتقالي الجنوبي|للمجلس الانتقالي الجنوبي]] في الأرخبيل دعمهم للمجلس أثناء الاقتتال الداخلي في [[عدن]].<ref>http://stcaden.com/news/8231 the Southern Transitional Council's branch in Socotra declared their support for the STC in Aden on January 29th, 2018, according to a Southern Transitional Council statement</ref>ا

 

[[الإمارات العربية المتحدة|د]] السياسية اليمنية بالقيام بأعمال سلب ونهب، مدعية أن القوات الإماراتية قد دمرت الحياة النباتية في الجزيرة.<ref>Forster, Robert. "The Southern Transitional Council: Implications for Yemen's Peace Process." Middle East Policy 24.3 (2017): 133-144.</ref>