نظرية الشيء: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 18:
وقد بدأ نقاد منهم سيفيرين فاولز من جامعة كولومبيا و المهندس المعماري توم موران من جامعة ميشيغان في تنظيم حصص عن " نظرية الشيء " وعلاقتها بالأدب و الثقافة. و قد ركز فاولز على بقعة مظلمة في نظرية الشيء, التي يعزوها إلى ما بعد الوجود, و ما بعد إهتمام الاستعمار للوجود المادي .
وقد عجزت هذه البقعة عن معالجة تأثير " غير الأشياء, والمساحات السلبية, والأشياء المفقودة أو المتروكة, وغياب الفجوات أو الثغرات, بعبارةٍ أخرى, ما يقف أيضاً أمامنا ككيان يجب أن نتعامل معه ". فَعلى سبيل المثال, يشرح فاولز كيف أن الفاعل البشري مطلوب لفهم الفرق بين "مجموعة من المفاتيح" و "مجموعة مفقودة من المفاتيح", ولا يزال هذا الوعي البشري غائباً عن نظرية الشيء.
 
 
 
المراجع :